إن من يدعو إلى الفضيلة اليوم كمن يدعو إلى الرذيلة بل أصحاب دعوة الانفتاح لهم القبول :
ولو أقنعنا أنفسنا بضرورة التمسك بالقيم والمبادئ والسلوك المحترم
الشيطان يعرف أين يسوق قيمه ومبادئه والطريق إلى جهنم الم يتعهد ليغوينا 0 ببلى 0
الليبراليون والعلمانيون نجحوا في فرنسا في جعل زواج 0 المثليين 0 مقونن
ومعظم القوانين العربية مستمده من القانون الفرنسي
متى كان عندنا عبدة الشيطان والكلام عن المثليين والخوض فيه
وخروج المرأة وعملها كاشيرات أو ما شابه أليس تجريد بهمة لقيمنا ومبادئنا
هل بالضرورة نرضيهم ونتقبل ما يملونه علينا والمرأة السعودي محسودة على ما حباها الله من نعمة الحصانة وتسخير الرجل لخدمتها ولكن البعض منهن لا يعجبهن ذلك 0 ومثلي لا يقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل اغرب والشرق يتحدث عن مكانة المرأة السعودية ونحن نرفض ما يحسدوننا عليه
الخلاصة هي بداية النهاية والله يكفينا شر ما في الغيب
تحياتي