عرض مشاركة واحدة
قديم 05-23-2008, 11:33 PM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عضو فعّال
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
بنت أبوها is on a distinguished road


 

.




فائدة بكاء المرأة




أكد العلماء ان البكاء يطيل عمر المرأة‏.

ويفسر العالم رأيه بأن الدموع تحتوي علي نسبة من السموم تخرج من الجسم عن طريق البكاء مما

يؤدي إلى خلو الجسم منها.

‏ كما أن علماء الطب النفسي يؤكدون أن البكاء ينقذ امرأة العصر الحديث من الضغط العصبي الذي تعانيه

وهي تواجه مشاكل الحياة اليومية بعد خروجها للعمل‏,‏ ويري أطباء العيون أن الدموع تغسل العيون

وتفرغ الشحنات السامة التي تحدثها التوترات العصبية والعاطفية والانفعالات المتعددة التي تمر بها

بصفة دائمة‏.‏

حبس الدموع يعني التسمم البطيء

يقول العالم الأمريكي آرثر فرونك :

بما أن الدموع تخرج المواد السامة من الجسم فإن حبس الدموع يعني التسمم البطيء,‏ وبما أن المرأة

لها استعداد فطري للبكاء اكثر من الرجل فإنها تعيش عمرا أطول منه بعد أن تتخلص من نسبة السموم

التي تخرج عن طريق البكاء‏.
‏ . .









أبجديات التواصل بين الجنسين





علماء النفس للرجل: تعلم من النساء كيف تعبر عن مشاعرك بالكلمات وللمرأة: انتظري الوقت المناسب
ثم ناقشي الأمور



بكاء المرأة يؤدي بالرجل إلى الانسحاب والصمت (ارشيف «الرياض»)

حينما يبدأ الجدال بين الرجل والمرأة تنفعل هي وتصيح في وجهه بينما يجلس هو هادئاً غير مبال بما

يحدث حوله. ويتكرر هذا الموقف يومياً في مختلف العلاقات التي تجمع بين الجنسين.

ولا يمكن لهذا الانقسام في الأدوار ان يتغير بين ليلة وضحاها ولكنه يمكن ان يساهم في ان ندرك ان كلا

الموقفين يعبران عن عجز تام عن التصرف.

ففي داخل الرجل الهادئ ذي المظهر الخارجي القوي يكمن طفل صغير تتملكه الحيرة من سلوك

شريكته بينما الغضب العارم للمرأة يخفي فتاة صغيرة ترغب في جذب الانتباه لها.


ولكن هذه الاختلافات ليست ضخمة كما يعتقد البعض. فتنشئة الرجل في أي مكان في العالم تعتمد على

تعليمه عدم اظهار أي مظاهر للضعف مما يعني ان ذلك سيمنعه أحياناً من التعبير عن مشاكله

ومناقشتها.


فالنساء يفرغن طاقتهن الانفعالية بالكلام. ويسعين دائماً للحصول على التأييد المعنوي والدعم بينما يعمد

الرجال للحوار لهدف محدد وليس لمجرد تفريغ شحنة انفعالية. فحينما يقرر الرجل مناقشة مشكلة فهو لا

يناقشها لمجرد إبداء رأيه فيها أو ينزل من صدره كاهلها فهو يناقشها للتوصل إلى حل نهائي لها.

ويوضح تزيمر ان «التعبير عن المشاعر هو أمر تبرع فيه النساء ومازلن يتفوقن فيه». فهن أكثر قدرة على

التعبير عن مشاعرهم من خلال الكلمات أكثر مما يستطيع الرجال ولكن هذا لا يعني ان الرجل لا يتمتع

بالمشاعر أو يعجز عن التعبير عنها.


ولكن المشكلة تكمن في ان الرجل يستمر في انتهاج هذه السياسة حتى بعد عودته للمنزل فيقضي

بقية يومه جالساً أمام شاشة التلفزيون في هدوء. ويقول هالفيغ ان «الرجل يجد صعوبة في الفصل بين

حياته الخاصة وعمله».

ويرى تزيمر ان هذا الصمت ما هو إلاّ تعبير عن «الحاجة». فيجب على المرأة ان تدرك ان هذا الصمت

يمثل عجزاً لا يمكن تغييره بين يوم وليلة.

فقط يمكن تغييره ببطء شديد وتفهم كامل لمساعدة الزوج على تعلم أبجديات الحوار من جديد ليتمكن من

الحديث عن الأمور التي تهمه.


وحينما تستخدم المرأة الدموع أو تشتكي بصوت مرتفع للتعبير عن مشاعرها لا يجب ان تتوقع الكثير من

الرجل مثل ان يحاول ان يفهمها مثلاً.

فحينما تبكي المرأة يشعر الرجل أنه يتعرض لهجوم شخصي ويؤدي ذلك غالباً إلى الانسحاب والصمت.

ويقول هالفيغ ان العاصفة الكلامية التي تستخدمها المرأة ضد الرجل والتي غالباً لا تحمل هدفاً معيناً قد

تؤدي للأضرار بالعلاقة حيث ان ما يتفوه به الطرفان في حالة الغضب قد لا ينسى.

ويضيف ان الحل الوحيد لانهاء «تلك اللعبة غير الهادفة» من الهجوم والهجوم المضاد هو الحوار من القلب

والانفتاح على الآخر.

بينما يوجه تزيمر هذه النصيحة للمرأة «انتظري الوقت المناسب ثم تحدثي ببساطة وناقشي الأمور».

وتنصحها آنا بأنه يتعين عليها تجنب الإجابات المحيرة غير الواضحة أو الأعذار والتلميحات.

فالرجال «يميلون لفهم الأمور حرفياً.. لذلك فمن المهم ان توضح المرأة لزوجها بصراحة ووضوح ما ترغب

فيه وما تتوقعه منه على أمل الحصول على ما ترغب».









بريق الماس ...


لكـِ الود .. الأحترام ... الأعجاب


طرح مميز يالغاليه ...


دمتي يالغلا ...





.

 

 
























التوقيع

.




[IMG]http://m0a0m.***********/photos/869764_l.jpg[/IMG]




/

   

رد مع اقتباس