تعد الحاجات النفسية والاجتماعية للأيتام ضرورية لتحقيق الشخصية المتوافقة
نفسيا واجتماعيا وصحيا وتتوفر هذه الحاجات من خلال الرعاية اللازمة المتكاملة
والتي تؤدي إلى تعويض الأيتام من فقدان الحنان والحب والعاطفة.
قال صلى الله عليه وسلم ( أنا وكافل اليتم كهاتين في الجنة هكذا وأشار بالسبابة
والوسطى وفرج بينهما) .. رواه البخاري
صقر غامد .. موضوع متميز .. طرح جميل .. يعطيك العافية