عرض مشاركة واحدة
قديم 05-09-2009, 01:36 PM   رقم المشاركة : 28

 

تابعت موضوع الكتاب بكل اهتمام ووددت أن ابن ناصر يكن رد الكتاب
وماخلاه( 37 )سنة عنده، لكن لأن ضميره أنبه فقد افتكر الكتاب وظن
أن صاحب الكتاب سيتنازل عن كتابه الذي هو أعز ما يملك من حطام الدنيا
وطلب المسامحة ولكن صاحب الكتاب في لحظة غضب
( الحقيقة إن صاحب الكتاب دائما في حالة غضب) المهم في
لحظة غضب تنازل وكاد الموضوع ينتهي لولا التهمة التي انتخشها
قصدي اكتشفها أبو سامي وهي تهمة الرشوة،و طلب رأي الجماعة
وصاغ ذلك شعراً فابديت له حكمي
في ردي على قصيدته
ولكم الرأي

البدع من أبو سامي
وش قصد بن ناصر أمسي بتليين الضروس
انحن ما نعطي رشاوى ولا نأخذ رشا
هذي التهمة كبيرة بقانون القضى
إما يأخذ حق وإلا فيعطينا حقوق
والكتاب اللي نشرته مثبت من شهوده
لو تنازل عنه لك حق في ملكيته
الرد من رفيع:
المعاني واضحة والحكَم من فض روس
زان علمك يا بو سامي فجهز لك رشا
حكمنا ف الثور ماضي ترى الحكم انقضى
بينجيب الحق لك لو يكن من صفح قوق
والنحل وان كان يوذي بناكل من شهوده
والذي يبغى المداوي تحمّل كيته


وسلامتكم

 

 

   

رد مع اقتباس