خاطرة لشلة الأنس

هذه خاطرة جديده موجهه لشلة الأنس عسى أن تنال إعجاب الجميع



ياشلة الأنس جدة بي تناديكم
وتقل تعالوا إلى بحري وخلجاني
وشاهدوا موجي الأزرق ومرجاني
وسفني كيف تبحر لــبلد ثاني
وتناولوا وجبات أسماك طازجةً
من بحري الصافي الأزرق وشطأني

 

 

صح لسانك يا أبا محمد.... قصيدة رائعة وجميلة وطبعاً ما معنا من يرد عليها الرد الشافي إلاّ أبو سامي وجدة وأنا واحد من أسماكها صارت في هذه الأيام لا يطاق المشي في شوارعها لكثرة الحفريات والحفر والمطبات ويزيد الطين بلة إذا بدأت الإيجازات وخاصة الربيعية وبدأوا يتوافدون عليها من كل حدب وصوب ممترة الشوارع يستعرضون مواهبهم المشينة كلاً على حسب مذهب مدينته في التفحيط وخاصة في الشوارع الخلفية .. تقول أحنا ناقصين دشرة ..

[خرجت عن الموضوع لا تشرهون عليه مفقوع كبدي من اللي عندنا يزيد يجينا دشرة على اللي عندنا] يا أبو محمد الربع تقطعت أنفاسهم وهم في سباق للفوز بجائزة الألفين التي طرحتها في قصيدتك الأولة ... طرحت اللغز وفص ملح وذبت ...فين أنت ؟

علي بن حسن

 

 

الثابت ابو محمد ان مايهمني هنا هي ابياتك الشعريه الجميله واللتي تستفزنا لزياره (عروس البحر-جده)00وتقل تعالوا الى بحري وخلجاني00وشاهدوا موجي الازرق ومرجاني00والرد عند -ابو سامي -- فكم اشتاق لزياره (جده)ولكنها اصبحت مكلفه بل انني اصبحت اتحاشاها الا للضروره والسسب في ذلك الاول الجمارك من (ساهر) الذي اصبحت فاتورته -باهظه -ومرتفعه -والسبب الاخر هو الزحام الذي اشار له -الريس- وخاصه للقادمين من الباحه اللتي بحمداالله ننعم فيها بالراحه من -ساهر والزحام- ولاراحه الا في الباحه- والصيف قادم ولذلك انا (ادعوك )ومعك -شله الانس- للاستمتاع بالاجواء- والراحه في الباحه -ولك تحياتي

 

 

جده مع الصيف ماتنطاق ترمي شرر

روّح لأبها مع الباحه وزور المقر

وخل صوت المكيف ينعش الراقد

ذا كل ليله ونس والنوم طول النهار

ولاجت الغاربة فحط بصوت الكفر

 

 

صح لسانك ابا محمد
ودعوة طيبة وفي مكانها
وانا جاهز فراشي وناموسيتي وصندوق العدة تحت الدرج
والميرة في الجيب
ومع الدرج فرج وربنا كريم
وينكم يا شلة الانس
لا حس ولا خبر

 

 

انا مثل الحبيب ابو اديب :
( وانا جاهز فراشي وناموسيتي وصندوق العدة تحت الدرج والميرة في الجيب )
وعلى الداعي ولام رغم اني ما احبذ جدة وبلاويها .