يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحات الحاسب والرياضة والترفيه > ساحة الترفيه و المسابقات

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
قديم 02-09-2011, 05:25 AM   رقم المشاركة : 1
دَجَّةُ السِّفَانِ فِيْ ذَاكَ الزَّمَانِ = المَانخُولِيَا والجُنَان


 

( بسم الله الرحمن الرحيم )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

موضوع طرحته مُسبقاً ثمّ حُذف كاملاً بسبب اكتشاف فايروس في أحد الصور المنقولة ،
ولأنّه موجود في موقع آخر فرأيت نقله مرة أخرى ..
ومع اعتذاري من الأساتذة الكرام الذين شاركوني بمداخلاتهم الرائعة ، ويشرفني مشاركة الجميع ..



أحببت تسليط الضوء على حضور المناسبات أيّام الطفولة البريئة ،
وتصوير بعض الأحداث بلغةٍ طريفةٍ ومتضمّنة بعض الصور ،

---------------


بداية حضور المناسبة يكون استكشافيّ وجسّ نبض ،
كلّ شيء يكون على ما يرام ، اتّزان وحكمة ووقار ..

نتلمّح في الأطفال ونختلق الابتسامات مع كلّ حركة يقومون بها << يعني انّنا مؤدّبين
وهم يوزعون لنا ابتسامات ، ويعيشون دور البراءة التي لا يمتّون لها بصلة لا من قريبٍ ولا من بعيدٍ ..

نلاعبهم أغّغاه ، يا نا فدا الشدوق !!




ونشادق لهم بوجيهنا ..



وفجأة ودون سابق إنذار تقوم معركة حامية الوطيس ،
اهبد لا تهبد << حشا ذول ماهم بسفان ..


وبعد انتهاء المعركة ،
يثور أخو الطفل المهزوم ، ونجد أنفسنا في أمام أمّ المعارك مع الثور الكبير ..


 

 

   

رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:06 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir