يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحة الثقافة الإسلامية > الساحة الإسلامية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
قديم 08-14-2008, 09:15 PM   رقم المشاركة : 1
إن معاذاً لكنــــــــــــــود !!!!!


 




روي أنه كان في زمن حاتم الأصم رجل يقال له : معاذ الكبير .

أصابته مصيبة ،

فجزع منها وأمر بإحضار النائحات وكسر الأواني .

فسمعه حاتم فذهب إلى تعزيته مع تلامذته ،

وأمر تلميذاً له . فقال :

إذا جلست فاسألني عن قوله تعالى :



فسأله فقال حاتم : ليس هذا موضع السؤال .

فسأله ثانيا ، وثالثا .

فقال : معناه

أن الإنسان لكفور ، عداد للمصائب ،

نساء للنعم ، مثل معاذ هذا ،

ان الله تعالى متعه بالنعم خمسين سنة ،

فلم يجمع الناس عليها شاكراً لله عز وجل .

فلما أصابته مصيبة جمع الناس يشكو من الله تعالى ؟!!


فقال معاذ : بلى ،

إن معاذاً لكنود عداد للمصائب نساء للنعم .

فأمر بإخراج النائحات وتاب عن ذلك .





السؤال

هل أنت كنود كمعاذ أم لا ؟؟




تحياتي
...........

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:13 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir