من المؤسف أن تأتيك طعنات من قريب أو صديق كنت تعدهم حزامك وقت الشِّده وتكتشف أنهم أشد حسداً وحقداً عليك من العدو !!
- لهؤلاء المقرّبين (( الأعداء )) أقول :
بدع / حسن الدوسي : 6-8-1431هـ =
اللي وِدّه بكسرة حظِّي يا جِعل حظّه مرّه ميت =
وإلاّ يبلاء بِشَرٌّ في عِظامه وفي جِسمه وروما=
وإن ضِمِي ما يورِّد غير وكرٌ هماج ومُرّ ماه =
يبقى مُدّة حياته في مخافه ولا بيمُرّ اماني =
وإن فني جِعل ما يلقى في الجنه حظّ ولا نصيب =
مسكنه في جحيم النّار يقتات وعلى جمرها =
--=
رد / حسن الدوسي : =
آني ارمي العدو مالفوت .. ومِن الاعادي ماارّميت =
حتى وإن قام يتمدّح عدوِّي ولو بندق ورومى =
رميته في وسط ثوبه ويدري ويعلم مِن رماه =
وآنا ما همِّني مِن ياتمدّح ولا بي مِن رّماني =
همِّي إن كان نيشنّا لرمي العُداه ولا نصيب =
وإنحن اللي نراهن عالبلاجيك وعلاج امرها =
--=
وسلامة الجميع ؛؛