لازال الباب مشرعًا لاستقبال الكثير من الأفكار والرؤى،
لكيفية تبويب الساحة الأدبية وتنظيمها وخاصة:
من مدرسي اللغة العربية وموجهيها،
وكل من يحب الأدب العربي.
هناك كتاب مميزون لم يستجيبوا بعد لحاجة الساحة الأدبية
إلى المزيد من الأفكار والاقتراحــات - بدون ذكر أسماء -.
أرجو منهم الاسراع بطرح أفكارهم مستنيرين بما كتبه
الإخوة الكرام السابقون في هذا الجانب شاكرًا تعاونهم.