يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحات الحاسب والرياضة والترفيه > ساحة الرياضة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
قديم 09-17-2013, 09:41 PM   رقم المشاركة : 1
الأهلي ضيفاً على سيول ولخويا يأمل في التعويض


 

الأهلي ضيفاً على سيول ولخويا يأمل في التعويض



يحلّ الأهلي السعودي غداً الأربعاء ضيفاً على إف سي سيول الكوري الجنوبي في مهمّة صعبة في إياب رُبع نهائي دوري أبطال آسيا لكرة القدم.
ويحتاج الأهلي، الذي تعادل ذهاباً على ملعبه بهدف لمثله قبل ثلاثة أسابيع، إلى الفوز أو التعادل بأكثر من هدف لضمان التأهّل للدور نصف النهائي، في حين يلعب مضيفه الكوري بفرصتي الفوز أو التعادل السلبي لمواصلة مشواره.
وكأن الأهلي وصل إلى المباراة النهائية في النسخة الماضية قبل أن يخسر بثلاثية نظيفة أمام اولسان الكوري الجنوبي.
وعطفاً على مستوى الفريقين وجهوزيتهما الفنية والمعنوية، فإن كفّة سيول، الذي يلعب على أرضه وأمام جماهيره تعتبر الأرجح، ولكن الأهلي لن يفوّت الفرصة بسهولة وسيدافع عن حظوظه رغم قوّة المنافس.
ومنذ انطلاقة الموسم الحالي لم يقدّم الأهلي المستوى المأمول، حيث لعب أربع مباريات محلّياً وآسيوياً، تعادل في ثلاث على ملعبه كأن أولاها أمام سيول وآخرها أمام العروبة مقابل فوز وحيد خارج ملعبه، وبعيداً عن حسابات الفوز والخسارة فإن الفريق ما زال يعاني فنياً ويأمل مدرّبه البرتغالي فيتور بيريرا أن تكون عودته لوضعه الطبيعي أمام سيول ليؤكّد أنه قادر على العودة في الوقت المناسب.
وستشهد صفوف الأهلي عودة مهاجمه وهدّافه البرازيلي فيكتور سيموس بعد تعافيه من الإصابة في الوقت الذي سيفتقد فيه خدمات المهاجم الكوري هيون سوك، الذي سيغيب طوال الأشهر الثلاثة المقبلة بداعي الإصابة.
وتأهّل سيول إلى هذا الدور بعد تصدّره للمجموعة الخامسة برصيد 11 نقطة، حيث حقّق الفوز في 3 مباريات وتعادل في اثنتين وخسر مباراة واحدة، وفي الدور الثاني تغلّب على بكين غوان الصيني بالتعادل السلبي ذهاباً والفوز 3-1 إياباً.

لخويا – غوانزو
لن يواجه لخويا القطري ضيفه غوانزو الصيني فقط في إياب ربع النهائي، بل منافساً أقوى وهو الغيابات التي سيعانى منها بسبب البطاقات الملونة والإصابات التي ستحرمه من 4 لاعبين أساسيين.
ويواجه لخويا هذه الظروف الصعبة وهو يبحث عن الفوز بفارق ثلاثة اهداف من أجل تعويض فارق الهدفين اللذين فاز بهما غوانزو في الذهاب.


يغيب عن لخويا قائده المدافع الجزائري مجيد بوقرة ومهاجمه السنغالي اسيار ديا وعادل لامي للإنذار الثاني، إلى جانب أحمد ياسر للإصابة، بينما لم يتحدّد بشكل نهائي موقف المدافع دامي تراوري وكريم بوضيف وحسين شهاب من خوض المباراة وإن شاركوا في تدريب الأمس، حيث ظهرت مؤشّرات ترجّح مشاركتهما.
لكن وبرغم هذه الغيابات، فإن الفريق القطري يملك عناصر أخرى لعل في مقدّمتهم المهاجمين التونسي يوسف المساكني والقطري سيباستيان سوريا هدّاف الفريق، إلى جانب الكوري الجنوبي نام تاي صانع الألعاب، الذي يعوّل عليه المدرّب البلجيكي ايريك غيريتس كثيراً لقيادة الفريق إلى الفوز.
ولم يسبق لأيّ فريق صيني أن توّج بطلاً لهذه المسابقة بحلّتها الجديدة التي انطلقت عام 2003، في حين اهدى السد قطر اللقب في نسخة 2011 حين تفوّق على شونبوك موتورز في المباراة النهائية 4-2 بركلات الترجيح، إثر تعادلهما في الوقتين الأصلي والإضافي 2-2 في جيونجو.
ويسعى الاستقلال الإيراني إلى حسم تأهّله، عندما يلتقي مضيفه بوريرام يونايتد التايلاندي في إياب دور الثمانية.
وكان الاستقلال فاز على منافسه في مباراة الذهاب 1-0.
قدّم الاستقلال، بطل إيران، عروضاً جيدة في البطولة حتى الآن، فتصدّر ترتيب المجموعة الرابعة في الدور الأوّل برصيد 13 نقطة، متقدّماً على الهلال السعودي والعين الإماراتي والريان القطري.

فرصة مهمّة للشباب
ستكون فرصة الشباب السعودي قويّة في بلوغ نصف النهائي، عندما يستضيف كاشيوا رايسول الياباني بالرياض في إياب دور الثمانية.
وكان الشباب انتزع التعادل من كاشيوا في عقر داره ذهاباً.
الفريق الشبابي وصل إلى هذا الدور بعد فوزه على الغرافة القطري ذهاباً وإياباً في ثُمن نهائي 3-0 و 2-1.
ويخوض الشباب مباراة الإياب بعد أن حقّق فوزين في المرحلتين الأوليين من الدوري السعودي، آخرهما على الرائد بنتيجة كبيرة 5-2، حيث يتقاسم الصدارة مع الهلال.
يعوّل مدرّب الشباب، البلجيكي ميشال برودوم، على البرازيليين رافينيا وتوريس ونايف هزازي لهزّ الشباك مبكّراً وإجبار الفريق الضيف على فتح خطوطه ما سيمكّنه لاحقاً من الانطلاق بهجمات مرتدّة.
يبرز في الفريق أيضاً أحمد عطيف والبرازيلي فرناندو مينجازو وعبدالملك الخيبري وعمر الغامدي.
من جهته، كان كاشيوا تخطّى شونبوك الكوري الجنوبي في دور الثمانية بفوزه ذهابا وإيابا 3-2 و2-0 على التوالي.
المباراة تحمل الرقم 14 في تاريخ مواجهات الأندية السعودية بنظيرتها اليابانية، حيث كانت الأفضلية للأندية السعودية التي فازت في 6 مباريات مقابل 3 لليابانية، وتعادلتا في 4 مباريات.

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:35 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir