السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
آلمنا كثيراً ذلك العارض الصحي الذي ألم بالغالي على الجميع
حبيب الساحات وعمودها علي بن محمد أبوعلامه (أبوأديب)
فجالت بذهني هذه الخاطره التي أوجه ردها للحبيب أبوأديب
البدع
أحمدك ياالله ماني مالذي لاموا الدين
ولايخوض الجدل فيما تخبيه الأقدار
أحسب حساب الذي يآتي وذا قد مضالي
والآدمي ماقد أشفى حد ولاقد منع دا
إلا بتدبيرذا اعطاه الذكا والذرابه
الرد
إلى أبوأديب :
لك منزله ماتغبى في قلوب المودين
ولك مكانه وحشمه بين ربعك ومقدار
صادق وواضح ولايسمع لحاقد وضالي
ورغم هذا بتلقى لك محبين واعدا
والكف مايجني إلا بالوفا ماذر ابه
....... تحياتي للجميع .........