فالصلاة فريضة على كلِّ مؤمن، وأهم الأركان بعد الشهادتين،
ولهذا كان تعويد الطفل على الصلاة هدفًا حيويًّا في التربية الإيمانية للطفل؛
لأنه إذا صَلُحت صلاته صَلُح سائر عمله.
وهنا يجدر أن ننبه إلى أن الطفولةَ ليست مرحلة تكليف،
إنما مرحة إعداد وتدريب وتعويد للوصول إلى مرحلة التكليف عند البلوغ،
فيسهل على الطفل أداء الواجبات والفرائض وتنظيم أموره؛
لذلِك نحب أن نلفت نظر الوالدين إلى أنهم قدوةٌ لأبنائهم في الصلاة،
ومدى اهتمامهم بها سيتأثر الابناء بذلك
سمن وعسل
جزاك الله خيراً
تحياتي
...........
الاخ الكريم عبدالعزيز شويل ماشاء الله لاقوة الا بالله دااائما مداخلاتك ومواضيعك اكثر من رااااااااااائعه
وانا افخر بوجود شخص مثلك في وادينا واحترم تفكيرك وارائك الله يجعل كل حرف تكتبه في موازين حسناتك ويثبتك على طاعته ويصلح لك ذريتك ويقر عينك بهم باذن واحد احد.