حوارظريف بين حلوش والعجوز في سفرمع الوالدوأبن خاله يحيى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم بن قسقس

.

*****

كانت حياه بسيطه والناس على نياتهم
ساهرين ويدخنون والعجوز مسافره وحدها
شف الان كيف تغير الناس وتغيرت افكارهم

اتذكر مجموعه من شيبان الهويله يجلسون في بحري الدار يسولفون ويدخنون ويتقهوون الشاهي
رحم الله من مات وأمد في عمر الأحياء

والشكر والتقدير لك يا أبا حسن على هذه القصه

*****

شكراَ يا أباتوفيق على مرورك والتعليق على الموضوع ...صدقت
كانوا عائشين حياة خالية من التعقيد ..بصفاء نية ..وصدق النوايا
وخاصة في قرية الهويلة ...يحس كل واحد في القرية إن أي واحدة
في القرية مثل أخته ..وهذه عادة متوارثه من جيل إلى جيل ..أقسم
لي بالله الشيبه حميد رحمه الله إني للعبت شبك.. مره ورجّال ..في لعب
مهشوش، وأنا الشاعر، في مناسبة طهار عندنا في القريية ، أقول القصيده
وأرد عليها وأدخل ألعب مع اللعابة بين رجّال ومره ..ووالله ثم والله ..
يا التي مع جنبي ،لأنصبغ ثوبي من على كتفي، بلون ثوبها، وما شعرت
نحوها بأكثر من إنها أختي ...الآن تغيرت الطباع والمشاعر..آسف
على هذا التطويل ..لك تحياتي.

علي بن حسن

 

 

جزاك الله خير يا الشيخ علي ما ترويه ، ما ترويه فيه المتعة والتأصيل التاريخي لتلك الحقبة من الزمن بغض النظر عن النكته والابتسامه ، من خلال هذه القصة وما سبقها من قصص أؤكد لك أنني تعرفت على أشياء لم أكن أعرفها عن حياة أولئك الناس ، واخيرا احب أن أنبه الى أن اليمين التي حلفها حلّوش لجلب المطر ليست من اليمين التي تخرج الكافرة بإذن الله فقد ورد في الحديث أو كما جاء فيه : ربّ أشعث أغبر أقسم على الله فأبره . تحياتي أيها العزيز الغالي

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (( الكاتب ))

جزاك الله خير يا الشيخ علي ما ترويه ، ما ترويه فيه المتعة والتأصيل التاريخي لتلك الحقبة من الزمن بغض النظر عن النكته والابتسامه ، من خلال هذه القصة وما سبقها من قصص أؤكد لك أنني تعرفت على أشياء لم أكن أعرفها عن حياة أولئك الناس ، واخيرا احب أن أنبه الى أن اليمين التي حلفها حلّوش لجلب المطر ليست من اليمين التي تخرج الكافرة بإذن الله فقد ورد في الحديث أو كما جاء فيه : ربّ أشعث أغبر أقسم على الله فأبره . تحياتي أيها العزيز الغالي

شكرأ يالكاتب على حسن ظنك بي وإعجابك بما كتبت
صدقت حلّوش حلف والله سبحانه وتعالى يعرف إنهم ماطلعوا
هو وجماعته يتسقون إلاّ للحاجة للمطر وأبره الله واعطاهم على قدر نياتهم.

دمت لمحبك : علي بن حسن

 

 

.

*****

بعض المواضيع والقصص تستحق الإعادة والرفع من جديد لتحقيق الهدف من كتابتها

تحاتي للأخ والخال العزيز علي بن حسن

*****

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم بن قسقس

.

*****

بعض المواضيع والقصص تستحق الإعادة والرفع من جديد لتحقيق الهدف من كتابتها

تحاتي للأخ والخال العزيز علي بن حسن

*****

شكراَ يا أبا توفيق على الإعادة وأرجوا أن لا يشعر القاري
بالملل من الإعدة .
علي بن حسن

 

 

رحم الله المتوفين رحمة واسعه
الاخ على بن حسن قصه رائعه وسرد رائع
الاولين تعبوا في الحياة رغم بساطتها
واحسن شي عندما يبخها تقل انها قربه يابسه
وفقك الله

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي بن حسن

سألته العجوز: كيف حال فلانه.. زوجته
حلّوش: طيبه.. ما هلا مع هاذي النجادى [جمع نجديه] تعاد يابسه..
إلى بغيت أغدي عندها.. عالحرام أني أبدي أبخها بماء.. أذل عليها
تتقصد من يباسها ...

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أضحك الله سنّك

فما أعجب التشبيه وابلغه

رحمهم الله جميعاً

وأُحيّي فيك قدرتك القصصيّة

وأعتقد أننا سنتابع كثيراً من هذه الجماليّات القصصية

فمن يكتب بهذا الاسلوب

جديرٌ بأن يُقرا له

فحفظ اللغة والتراث هدف رأته يتحقّق من خلال روايتك تلك






والتفاتة لتلك العجوز

وحديث للنفس :

ما الذي جَعَلها تغدو كذلك ؟

أهي الحاجة في زمن قلّت فيه ذات اليد ؟

أم هي الحال بعد وفاة زوجها وقيامها بدوره لرعاية ابنها ؟

أم أنها طريقة تعمّدتها لكي تضمن عيش كريم حتى لو تعنّت في السّفَر ؟


لا أعرفها ولم أسمع عنها

ولكني حاولت الغوص في أهدافها

فرحمها الله ورحم أمّهاتنا جميعاً

فما اصبرهم على الحياة



كلّ التقدير

تقبلوا خالص تحياتي

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغميدي

رحم الله المتوفين رحمة واسعه
الاخ على بن حسن قصه رائعه وسرد رائع
الاولين تعبوا في الحياة رغم بساطتها
واحسن شي عندما يبخها تقل انها قربه يابسه
وفقك الله

الأخ الغميدي:
صحيح تعبوا أبائنا في الحياة ..ولكنهم يخففون من أعبائها
بالسالفة المفيدة والطرفة والمداعبة غير الجارحة للمداعب
أما حلوش رحمه الله ..اي مجلس يكون موجود فيه لايمل ..
شكراَ على الإشادة ..وفقك الله .
علي بن حسن

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غامدي

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أضحك الله سنّك

فما أعجب التشبيه وابلغه

رحمهم الله جميعاً

وأُحيّي فيك قدرتك القصصيّة

وأعتقد أننا سنتابع كثيراً من هذه الجماليّات القصصية

فمن يكتب بهذا الاسلوب

جديرٌ بأن يُقرا له

فحفظ اللغة والتراث هدف رأته يتحقّق من خلال روايتك تلك






والتفاتة لتلك العجوز

وحديث للنفس :

ما الذي جَعَلها تغدو كذلك ؟

أهي الحاجة في زمن قلّت فيه ذات اليد ؟

أم هي الحال بعد وفاة زوجها وقيامها بدوره لرعاية ابنها ؟

أم أنها طريقة تعمّدتها لكي تضمن عيش كريم حتى لو تعنّت في السّفَر ؟


لا أعرفها ولم أسمع عنها

ولكني حاولت الغوص في أهدافها

فرحمها الله ورحم أمّهاتنا جميعاً

فما اصبرهم على الحياة



كلّ التقدير

تقبلوا خالص تحياتي

الأخ / غامدي :
شكراَ على مرورك وإعجابك بما رويته عن تلك الفترة
من حياة أبائنا رحمهم الله ..وكم كانوا يعانون من تعب
لتو فير لقمة العيش لمن يعولون .

دمت بوافر الصحة .
علي بن حسن

 

 

الوالد الغالي والحبيب / علي بن حسن ، حفظه الله ..

قرأت القصّة الشيّقة بأحداثها ، والرائعة بأسلوبك في سردها عدّة مرّات ،

وكلّما حاولت الردّ لم أستطع التعبير عن مدى إعجابي بما قرأت ..

أسأل الله أن يتغمّدهم بواسع رحمته ، ويديم عليك الصحة والسعادة ..

ولك من ابنك تحيّة إعجاب وتقدير ..