مسابقة ( إقرأ وتدبر )

النتيجة

إبن القرية 325 نقطة

ابو ناهل 40 نقطة

عبدالرحيم بن قسقس 20 نقطة

ســهـ نجم ـــيل 15 نقاط

 

 

]

النتيجة

إبن القرية 330 نقطة

ابو ناهل 40 نقطة

عبدالرحيم بن قسقس 20 نقطة

ســهـ نجم ـــيل 15 نقاط

 

 

النتيجة

إبن القرية 335 نقطة

ابو ناهل 40 نقطة

عبدالرحيم بن قسقس 20 نقطة

ســهـ نجم ـــيل 15 نقاط

 

 

النتيجة

إبن القرية 340 نقطة

ابو ناهل 40 نقطة

عبدالرحيم بن قسقس 20 نقطة

ســهـ نجم ـــيل 15 نقاط

 

 

النتيجة

إبن القرية 345 نقطة

ابو ناهل 40 نقطة

عبدالرحيم بن قسقس 20 نقطة

ســهـ نجم ـــيل 15 نقاط

 

 

النتيجة

إبن القرية 350 نقطة

ابو ناهل 40 نقطة

عبدالرحيم بن قسقس 20 نقطة

ســهـ نجم ـــيل 15 نقاط

 

 

الجواب السادس والثمـانـون


1- " أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ

وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ

وَقَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلَالًا بَعِيدًا"

أذكر سبب النزول ( عند ابن كثير ) ؟

ذُكر في سبب نزول هذه الآية أنها في رجل من الأنصار ورجل من اليهود تخاصما فجعل اليهودي يقول بيني وبينك محمد وذاك يقول بيني وبينك كعب بن الأشرف. وقيل في جماعة من المنافقين ممن أظهروا الإسلام أرادوا أن يتحاكموا إلى حكام الجاهلية . وقيل غير ذلك والآية أعم من ذلك كله فإنها ذامة لمن عدل عن الكتاب والسنة وتحاكموا إلى ما سواهما من الباطل وهو المراد بالطاغوت هنا ولهذا قال " يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت "


2- " ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا "

ما معنى قوله تعالى " وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا "؟

في تفسير ابن كثير .. أي إذا حكموك يطيعونك في بواطنهم فلا يجدون في أنفسهم حرجا مما حكمت به وينقادون له في الظاهر والباطن فيسلمون لذلك تسليما كليا من غير ممانعة ولا مدافعة ولا منازعة كما ورد في الحديث " والذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به "

في تفسير القرطبي .. أي ينقادوا لأمرك في القضاء.. ويسلموا لحكمك تسليما لا يدخلون على أنفسهم شكا .

والله أعلم

جزاك الله خير

دمت في حفظ الله

 

 

النتيجة

إبن القرية 355 نقطة

ابو ناهل 40 نقطة

عبدالرحيم بن قسقس 20 نقطة

ســهـ نجم ـــيل 15 نقاط

 

 

الجواب الثاني والثمـانـون


1- " الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ ......"

أذكر سبب النزول ؟

الآية نزلت في سعد بن الربيع نشزت عليه امرأته حبيبة بنت زيد بن خارجة بن أبي زهير فلطمها ; فقال أبوها : يا رسول الله , أفرشته كريمتي فلطمها ! فقال عليه السلام : ( لتقتص من زوجها ) . فانصرفت مع أبيها لتقتص منه , فقال عليه السلام : ( ارجعوا هذا جبريل أتاني ) فأنزل الله هذه الآية ; فقال عليه السلام : ( أردنا أمرا وأراد الله غيره ) . وفي رواية أخرى : ( أردت شيئا وما أراد الله خير ) . ونقض الحكم الأول . وقد قيل : إن في هذا الحكم المردود نزل " ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضى إليك وحيه " [ طه : 114 ] . ذكر إسماعيل بن إسحاق قال : حدثنا حجاج بن المنهال وعارم بن الفضل - واللفظ لحجاج - قال حدثنا جرير بن حازم قال : سمعت الحسن يقول : إن امرأة أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت : إن زوجي لطم وجهي . فقال : ( بينكما القصاص ) , فأنزل الله تعالى : " ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضى إليك وحيه " . وأمسك النبي صلى الله عليه وسلم حتى نزل : " الرجال قوامون على النساء " . وقال أبو روق : نزلت في جميلة بنت أبي وفي زوجها ثابت بن قيس بن شماس . وقال الكلبي : نزلت في عميرة بنت محمد بن مسلمة وفي زوجها سعد بن الربيع .


2- " الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ

وَيَكْتُمُونَ مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ

وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُهِينًا "

نهى الرسول صلى الله عليه وسلم المسلمين عن الشح ، اذكر الحديث ؟

قال رسول الله .. صلى الله عليه وسلم ..

( إياكم والشح فإن الشح أهلك من كان قبلكم ، أمرهم بالقطيعة فقطعوا

وأمرهم بالفجور ففجروا )

رواه أبو داود وأحمد .

والله أعلم

جزاك الله خير

دمت في حفظ الله

 

 

الجواب الثالث والثمـانـون


1- " إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا

وَيُؤْتِ مِنْ لَدُنْهُ أَجْرًا عَظِيمًا "

ورد في السنة حديث أن الله لا يظلم المؤمن والكافر حسنة ، أذكر الحديث ؟

في صحيح مسلم عن أنس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

( إن الله لا يظلم مؤمنا حسنة يعطى بها في الدنيا ويجزى بها في الآخرة

وأما الكافر فيطعم بحسنات ما عمل لله بها في الدنيا حتى إذا أفضى

إلى الآخرة لم تكن له حسنة يجزى بها ).


2- " أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ

يَشْتَرُونَ الضَّلَالَةَ وَيُرِيدُونَ أَنْ تَضِلُّوا السَّبِيلَ "

فيمن نزلت هذه الآية ؟

نزلت في يهود المدينة وما والاها ( عليهم لعائن الله المتتابعة إلى يوم القيامة )
قال ابن إسحاق : وكان رفاعة بن زيد بن التابوت من عظماء يهود , إذا كلم رسول الله صلى الله عليه وسلم لوى لسانه وقال : أرعنا سمعك يا محمد حتى نفهمك ; ثم طعن في الإسلام وعابه فأنزل الله عز وجل " ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب "


والله أعلم

جزاك الله خير

دمت في حفظ الله