ذكريات ومن هنا وهناك (الجزء الأول)

ولكن الوكيل لم ينسى الموضوع وعاد بعد اسبوع واغلق الباب وقال المعلم تغير ولكن ماذا حدث المعلم صادق وانتم كذابين ولكن اريد الحقيقة واعدكم بعدم اتخاذ اي اجراء في هذا المضوع وكان صادق في الوعد فاخبرناه الحقيقة ومرت على خير طلاب وبيصيرو معلمين ولكن الحقيقة صارو معلمين ومن خيرة المعلمين كمان .



طبعاً منصور سليم الدين إبن مكة وهذا الكلام ما يمشي عليه هو عارف إنكم تكذبون ويمكن هو نفسه قد سواها قبلكم بس يبغى يعرف فين وديتم المزهرية لأنه حسب تخميناته من ماقد سواه وهو في مثل سنكم ومع ذلك ما وجد دليل وعرف أنكم أذكى منه

أنا لا زلت مع أحمد بن فيصل أوايق من فوق الكرويته للحلقة القادمة .

علي بن حسن

 

 

ياريس انت وابو ياسر اسعدني مروركما كثيرا
والأستاذ / منصور اداري متميز وانا وكل من درس بالمعهد استفاد من اسلوبه الراقي في التعامل مع طلابه وزملائه وادين له بعد الله بالكثير مما وصلت اليه في التعامل التربوي طيلة حياتي العملية لم اشاهده يوم يحمل عصى اومنفعل بل يعالج الأمور بحكمة وروية وصبر ، فجزاه الله كل خير
دمتم بخير

 

 

القاصّ البارع ، والمحترف الفارع بدون منازع ، جميل الطّبائع المُبدع / أبو حاتم
هل تصدّق يا شيخ عبد الله أنّني قرأت الموضوع أكثر مِن مرّة ؛ بسبب حُبّي لأخبار مكّة ( حرسها الله ) وما كان عليه أهلها !
ثمّ إنّني أعتقد أنّك أنت الوحيد الّذي عاش طفولته وشبابه وشيبته في مكّة ثُمّ في جُدّة ،
وحتماً يا أبا حاتم أنّ لديك مِن أخبار مكّة وأهلها الشّيئ الكثير ! ومخزونك مِن الذِّكريات بهذا الخصوص لا يُضاها ولا يُجارى !
أحياؤها ، شوارعها ، أزقّتها ، أسواقها العامرة ، بيوتاتها المشهورة ، حاراتها وعُمَدُها ، مواقف أهلها مِن الوافدين إليها وكرمهم في ضيافتهم ، دفاعهم عَن مُناوئيها وبالذّات مع الإيرانيّين ، زمان جهيمان وخلاويه والزُّمرة الباغية الطّاغية ، إدّعاء المهدويّة ، مشاريعها الآن ، أنفاقها ، منافذها ، الآثار القديمة ، كُنوزها المدفونة واللتي أُكتُشفت سابقاً ولاحقاً وووووو إلى آخره .
أنت يا أبا حاتم خير مَن ينقل لنا هذه الصّور والمشاهد فاستمر على بركة الله ونحن نتلهّف لكلّ كلمة تقولها !
لأنّنا نعتبر أنّ المصدر صادق وموثّق وتأريخي !
بارك الله فيك وفي عِلمك وحِلمك على محرّقي العشاش يقودهم ...... والله إنّه حبيب وعزيز وغالي على قلبي .
دُمت بودّ يمتدّ مِن مكان طفولتك إلى مكانك الآن وجيرتك بالحبيب أبو ياسر نعم الصّديق ونعم الجار .