ذكريات ومن هنا وهناك (الجزء الأول)

رائع في كل شيء ياأباصالح
في فن السرد وبديع الوصف ورشاقة المفردات
والشروح وفي تسليط الضوء على أنّ الشيمة
دائماً تكون سيدة المواقف في القرى سابقاً
سمعت القصة ولكن الجمال كل الجمال في قراءتها .

 

 

استاذي القدير : رفيق الدرب
لك مكانة خاصة في قلبي ولاسلوبك القصصي الجميل نكهة خاصة يتذوقها كل عاشق للادب . وخير مثال ما سطرته اناملك الكريمة عن حادثة بير مكحلة وسقوطك في غيابة الجب اثر ضربة راس غير مقصودة من ثور مغلوب على امره دفع حياته ثمنا لها .
رحم الله والدك ورحم كل من ساهم في انقاذك واخراجك من البير وخاصة من عالج جرحك بالسبيرتو هههههه .
ولو كنت شاعرا لنظمت قصيدة اولها عندك واخرها عندي لتخليد تلك الواقعة .
شكرا لك يا ابا صالح ، واسأل الله أن يمتعك بالصحة والعافية وتقبل خالص تحياتي وتقديري .

 

 

لا فض فوك يارفيق الدرب

تحفة ادبية نثرتها هنا عدت بنا سنين وسنين لبير المكحلة
وذكرتني ببير الشعبة وبيرالمشاه وصولات وجولات كانت لي في مجرتيها
واكلت كبسولات 1500جرام من عرقة الوالد - رحمة الله عليه -
ولا انسى اول مرة اركب على ( عراقي ) + هذي صورة مصغرة للعراقي التي في اعلى الغرب
( توضيح فقط للناس الي عاشوا في بيروت مثلي ) اقول ركبني الوالد بالقوه
وربطني على المرسه - هيا فسروها انتم ماعرفها انا - ونزلني استخرج اللؤلؤ
من حماة بير المشاه - صدقوا قالوا اللؤلؤ في بير المشاه -
وهي سهمان ودراج ودلوة
المرة الاولة طبعا كنت ارتجف من الخوف
ولا هيا من حصول بعض التخلات اسفل البودي
والذكي لايعلم وبعد هالمرة ما اصدق باشارة النزول من الوالد
واركب العراقي والفرحة تشلني وتحطني
وبدون حزام وانطلق في رحلة مغربية ( يعني على الغرب )
قصدي مكوكية عكسية من الاعلى الى الاسفل للصيد الجميل ...
كان ياعلي الله يسعدني .. تباصم وعقل على قول خالي حمدان العاصمي .

استاذي القدير ابو صالح /
جرجرتنا بمقطوعتك الادبية وخرجت عن النص ... لكن المخرج ( ابو ياسر ) عاوز كذا
ارجو المعذرة ولا اعيدها مرة ثانية .
تحياتي بود لشخصكم ولقلمكم

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي ابوعلامه

لا فض فوك يارفيق الدرب


تحفة ادبية نثرتها هنا عدت بنا سنين وسنين لبير المكحلة
وذكرتني ببير الشعبة وبيرالمشاه وصولات وجولات كانت لي في مجرتيها
واكلت كبسولات 1500جرام من عرقة الوالد - رحمة الله عليه -
ولا انسى اول مرة اركب على ( عراقي ) + هذي صورة مصغرة للعراقي التي في اعلى الغرب
( توضيح فقط للناس الي عاشوا في بيروت مثلي ) اقول ركبني الوالد بالقوه
وربطني على المرسه - هيا فسروها انتم ماعرفها انا - ونزلني استخرج اللؤلؤ
من حماة بير المشاه - صدقوا قالوا اللؤلؤ في بير المشاه -
وهي سهمان ودراج ودلوة
المرة الاولة طبعا كنت ارتجف من الخوف
ولا هيا من حصول بعض التخلات اسفل البودي
والذكي لايعلم وبعد هالمرة ما اصدق باشارة النزول من الوالد
واركب العراقي والفرحة تشلني وتحطني
وبدون حزام وانطلق في رحلة مغربية ( يعني على الغرب )
قصدي مكوكية عكسية من الاعلى الى الاسفل للصيد الجميل ...
كان ياعلي الله يسعدني .. تباصم وعقل على قول خالي حمدان العاصمي .

استاذي القدير ابو صالح /
جرجرتنا بمقطوعتك الادبية وخرجت عن النص ... لكن المخرج ( ابو ياسر ) عاوز كذا
ارجو المعذرة ولا اعيدها مرة ثانية .
تحياتي بود لشخصكم ولقلمكم

============================
لا أبدا ما سطرته هو إثراء للموضوع
وخآصة لشباب اليوم
وحمدان العاصمي ترى ما هو على خبرك يا أبا أديب
صار يميل إلى الصمت وأصبح كثير النسيان
وهكذا هي الحياة ، والله يحسن خاتمة الجميع
لك تحياتي .

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالحميد بن حسن

استاذي القدير : رفيق الدرب

لك مكانة خاصة في قلبي ولاسلوبك القصصي الجميل نكهة خاصة يتذوقها كل عاشق للادب . وخير مثال ما سطرته اناملك الكريمة عن حادثة بير مكحلة وسقوطك في غيابة الجب اثر ضربة راس غير مقصودة من ثور مغلوب على امره دفع حياته ثمنا لها .
رحم الله والدك ورحم كل من ساهم في انقاذك واخراجك من البير وخاصة من عالج جرحك بالسبيرتو هههههه .
ولو كنت شاعرا لنظمت قصيدة اولها عندك واخرها عندي لتخليد تلك الواقعة .

شكرا لك يا ابا صالح ، واسأل الله أن يمتعك بالصحة والعافية وتقبل خالص تحياتي وتقديري .

===================================

يسعدني إعجابك بما أكتب يا أبا ياسر
ويعود الفضل لهذه الزاوية التي استحدثتها لتكون متنفسا لنا
شكرا ل--------------------------------ك

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله أبوعالي

رائع في كل شيء ياأباصالح
في فن السرد وبديع الوصف ورشاقة المفردات
والشروح وفي تسليط الضوء على أنّ الشيمة
دائماً تكون سيدة المواقف في القرى سابقاً

سمعت القصة ولكن الجمال كل الجمال في قراءتها .

======================================

وأنت الأروع يا أبا ناهل والهدف هو إدخال السرور
على الأنفس فنحن نعاني من حيا ة بئيسة كثيرة همومها
ونحتاج إلى بعض القصص المسلية لتطفئ
ولوشيئامن لهيب تلك الهموم.
وش------كرا لك