!! As received !!

طموحٌ شامخٌ ومثالٌ بارزٌ يُقتدَى به للكفاح والصبر للوصول لهدفٍ سامٍ مرسوم .

مسيرة تتوجت بالسؤدد والنجاح لتحقيق غاية سامية ومركز مرموق من خلال

التدرج الدراسي والعملي الوظيفي حتى الوصول إلى قمة الهرم في نفس المجال .

فهل من مستنير ؟

موضوع في غاية الأهمية .

أرجو من شبابنا عند مرورهم على هذه القصة أن تعني لهم شيئاً ،

وألا يستعجلوا النتائج إذا كانت أهدافهم واضحة ، وغاياتهم مرسومة بدقة .

ومتناسبة مع رغباتهم وميولهم وقدراتهم .

فمن جدّ وجد ومن سار على الدرب وصل .

شكراً ســـــــــــاري على عرض الموضوع بساحاتنا وادينا الحبيب

متمنياً لك طول العمر ولقلمك التألق المستمر

ولـــــ 1000000تحية تقدير واحترام ـــــــك

 

 

النجاح مطلب يسعى إليه كل إنسان، ويتمنى الوصول إليه كل شاب، ومن الأمور المسلم بها أن الإنسان يولد وتولد معه قدرات ومواهب يستطيع من خلال توظيفها الرقي بنفسه في سلم النجاح ، ومع هذا فإن الكثيرين قد أخفقوا في تحقيق النجاح المطلوب نظرا لافتقاد عوامله الموصلة إليه من جهة، ومن جهة أخرى عيشهم على الأمل والأحلام دون التفكير في السعي والعمل لتحقيق ذلك.
إن النجاح والمجد لا يمكن أن ينال بالتقاعس والخمول والكسل، بل لا بد من السعي والجد والاجتهاد للوصول إلى الهدف الذي وضعته، ولابد أيضا من الصبر على ما يعترض طريقك من مصاعب وعقبات ومحاولة تذليلها وإزالتها، واحذر من التسويف وتأجيل الأعمال، فإن الوقت يمضي والأعمال كثيرة، فلو جعلتها تتراكم عليك لما استطعت أن تنجز منها شيئا مما يعني بداية الفشل.

هذا عمر بن عبد العزيز خامس الخلفاء الراشدين يقول معبرا عن طموحه:
" إن لي نفسا تواقة ،تمنت الإمارة فنالتها،وتمنت الخلافة فنالتها ،وأنا الآن أتوق إلى الجنة وأرجو أن أنالها "
وانصح الجميع بقراءة كتاب 25 قصة نجاح للكاتب رؤف شبايك .

اخي ســـــاري شكرا على مانقلته لنا من موضوع جميل والوزير علي النعيمي - المهندس جميل الجشي
- عبدالله الطريقي - خميس بن رمثان العجمي - نجاة الحسيني - سليمان العليان - ناصر العجمي واخرين كانوا اللبنه الاولى لاكبر شركة بترول في العالم فجميعهم سعوديين بدوا عمال عاديين لكنهم وصلوا الى اكبر المناصب القيادية .