جلسة تحت الخوط

أبو توفيق أعتقد مافيه أحلا من الفيه تحت هذا الخووووووووط

..

 

 

.

*****

مرحبا هيل عد السيل

الله يحييكم يا ساهر الليل وعبدالله وعبدالرزاق ويحيي الكل والجميع

ذكرت في المشاركه السابقة مساريح الغنم

طبعا كان اللي عنده غنم يقيمها بعد صلاة الصبح ويحركها من مراحها عشان البهم ( صغار الغنم ) ترضع من امهاتها ويعزلهم في مراح خاص ( بمعنى لا ترافق امهاتها في المرعى ) كما تقوم أم العيال بحلب الشياه والبعض يعد غنمه قبل خروجها للرعي

هذه العمليه تاخذ بعض الوقت ( من بعد صلاة الفجر وحتى قبل شروق الشمس )

بعدها ينطلق الراعي بغنمه تجاه الجبل ( هذا الوقت يسمى مساريح الغنم ) والسبب أن كل الرعاء يخرجون في وقت واحد تقريبا وكأنهم متفقين على ساعة الصفر

يمكث الراعي بغنمه في المرعى ( الجبل ) حتى يصل الضل في أحد البيوت إلى نقطه معينه بعدها يتجه إلى البير التي يسقي غنمه منها

وهنا نتذكر قول الحق سبحانه وتعالى ( وَلَمَّا وَرَدَ مَاءَ مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِنَ النَّاسِ يَسْقُونَ وَوَجَدَ مِنْ دُونِهِمُ امْرَأتَيْنِ تَذُودَانِ قَالَ مَا خَطْبُكُمَا قَالَتَا لا نَسْقِي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعَاءُ وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ ) 23القصص

وبعد ما يسقي الراعي غنمه يتجه بغنمه إلى المراح ويكون الوقت قريب صلاة الظهر وعند وصول الغنم تشاهد فرحة البهم بأمهاته وكذلك فرحة الأمهات بصغارهن

وقبل صلاة العصر يخرج الراعي بغنمه للمرة الثانية إلى المرعى وحتى قبل صلاة المغرب

أتمنى أن أكون وفقت في وصف المشهد اليومي للغنم ولرعيها وسقايتها

*****

 

 

عرضت صورة من الماضي الجميل البريء يا ابا توفيق وقدم شويل خبزته كاملة ولم يترك لاهله شيئا كعادة العربي الاصيل وابو ناهل قدم صحن دغابيس وعززه بصحفة عصيدة وقدَم عبدالله ملقطة عنب ومنثل تين وحطم ابو على الرقم القياسي واحضر هذا الطلي النجدي هذا غير الموز الله يديمها نعمة لا تنسون المقلع راعي العتلة ارسلوا فاله .
استمر وفقك الله .

 

 

أنا بعد في الديرة ...وجاي لكم بكرتون رمان
من رمان بيده ...بغيت آخذه معي لجدة ولكن
يوم شفتكم قعادى تحت الخوط قلت في خاطري
أنتم أبدى ...تفضلوا أطعموه وعساه مع براد العافية
وفي أمان الله أنا مسافر ..حد معه وصية ..وداعة
..رسالة ..أنا تحت الطلب ...وعفاكم .

علي بن حسن

 

 

.

*****

كان أهل القرى يهتمون بتربية الدجاج ويعتمدون عليه في الحصول على البيض واللحم



وبا لإضافة إلى الثعلب ( الحصيني )



كان العدو اللدود للدجاج الحدأة ( الحديا ) فما أن تشاهد الدجاجة الحدأة حتى تعلن حالة الطواري وتبحث عن مكان تختبي وصغارها فيه والسبب أن الحدأة تختطفها أو تخطف صغارها





*****