قصيدة رائعة جداً وقوية جداً
نسأل الله أن يهدي او باما للإسلام
لكن الظاهر أن الحية لا تلد إلا حوية مثلها ..
وهو يريد أن يبقى في فترة الرياسة المدة المحددة .. ولابد له من المجاملة ..
أنت لو سمعت خطابه في إسرائيل لعرفت أن الكذب ديدنه وأن خطابه تأييد لإسرائيل
والكلب ما يعض اذن اخيه
خلف بن هذال يقول
ولا تأمن فروخ الدأب لن عاشت وأبوهم مات .. يجن الصبح ب أنيابا تنسل كنّها أنيابه
لن ترى القضية الفلسطينية الخير ولن تنال فلسطين حريتها ولن يتحرر المسجد الأقصى في ضل هذا التشرذم الفلسطيني الفلسطيني والصراع الدموي على تقاسم السلطة والمناصب والإستثمارات بما في ذلك السلطة على المعابر والإعمار وتوزيع الأكل والشرب
مع الأسف الشديد في فلسطين حكومتين وشعب وسجون هنا وهناك وعنف هنا وهناك وتخوين هنا وهناك و ...........
ليت أبا أسامة وجه لفتح وحماس وبقية الفصائل:
ماذا تُفيدُ قتيلَنا وجريحَنا ،،،،،،، أقوالُ من لا يَفْرِضُ الأحكاما؟!
نَمَطٌ من التخوين ظلَّتْ أمتي،،،،،،، تَطوي على سكـراتِهِ الأعواما
كيف نستنجد بأوباما وبالغرب لينصفونا من اسرائل والفلسطينيون تعاهدوا ليلاً عند البيت الحرام واصبحوا يقتتلون في فلسطين ويستعينون بالغير على بعضهم البعض
لنكن أكثر مصداقية ونقول للفلسطينيين كفى خداع وكفى تشرذم وكفى تخوين وكفى صراع على تقاسم السلطة والمناصب والثروات والأكل والشرب على جثث الفلسطينيين الشرفاء
قفوا عن التخطيط لصرف النظر عن القضية الفلسطينة وعن تحرير المسجد الأقصى وتثبيت الصراع الإسلامي اليهودي على من يحكم غزة ومن يحكم الضفة الغربية ولمن تكون السلطة في معبر رفح لتخوين مصر العروبة والإسلام مصر وقاهرة المعز وتغفلون أعينكم عن بقية المعابر والجبهات
ولأبو أسامة نقول دع أوباما ووجه خطابك للفلسطينيين لعلهم يتذكرون عهودهم عند المسجد الحرام ويحمون الشعب المغلوب على أمره
اخي انسان :
احسنت الاختيار ووفق الله شاعرنا الحبيب ابا اسامة لكل خير
اما الوضع الحالي للامة العربية و الاسلامية فلا يبشر بخير في ضل الاستسلام للغير وتعليق الآمال على اوباما وغيره والتشتت والتفرق في كل زاوية من زوايا عالمنا الاسلامي .
لكن لا نيأس فالنصر في الاخير للدين الحق وهذا ما اخبرنا به رسولنا صلى الله عليه وسلم .
اكرر لك الشكر وعظيم الاحترام .
.