ختاماً، قد لا تعبر كلماتي عن بالغ سعادتي لبدر وحرمه بهذه المناسبة. لكن ما أكن لهما من أماني ودعاء بحياة سعيدة، وذرية صالحه، قد تغني عن كلماتي. فأسأل المولى عز وجل أن يبارك لك ويبارك عليك وأن يجمع بينكما على خير. ويديم بينكم الموده والرحمة، وأن تُغمر أيامكم سعادة وهناء.