يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحة الثقافة الإسلامية > الساحة الإسلامية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
قديم 03-22-2008, 12:00 AM   رقم المشاركة : 12

 



يا مستفتحاً باب المعاش بغير إقليد التقوى!

كيف توسع طريق الخطايا، وتشكو ضيق الرزق؟



لو وقفت عند مراد التقوى لم يفتك مراد.




المعاصي سد في باب الكسب، وإن العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبه.



من أراد من العمال أن يعرف قدره عند السلطان فلينظر ماذا يوليه من العمل،

وبأي شغل يشغله.




الدنيا لا تساوي نقل أقدامك إليها؛ فكيف تعدو خلفها.




الدنيا جيفة، والأسد لا يقف على الجيف.





ودع ابن العون رجلاً فقال: عليك بتقوى الله؛ فإن المتقي ليس عليه وحشه.




قال زيد بن أسلم: كان يقال: من اتقى الله أحبه الناس وإن كرهوا.

وقال الثوري لابن أبي ذئب: إن اتقيت الله كفاك الناس،

وإن اتقيت الناس فلن يغنوا عنك من الله شيئاً.




قال سليمان بن داود: أوتينا مما أوتي الناس، ومما لم يؤتوا،

وعلِّمنا مما علِّم الناس ومما لم يعلموا؛

فلم نجد شيئاً أفضل من تقوى الله في السر والعلانية،

والعدل في الغضب، والرضا والقصد في الفقر والغنى.





جمع النبي - صلى الله عليه وسلم - بين تقوى الله، وحسن الخلق؛

لأن تقوى الله تصلح ما بين العبد وبين الناس .


 

 

   

رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:16 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir