يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-17-2010, 08:27 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية أبوناهل
 
إحصائية العضو











أبوناهل غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12
أبوناهل is on a distinguished road


 


لكل إمرء من دهره ماتعودا

وقد أصبحنامع كل إطلالة للأخت الرائعة : شموخ
على موعد مع الإبداع وشحذ الهمم نحو آفاق ثقافية
مجنحة بل وإضافات سامية فلها منّا وافر الإحترام وصادق الدعاء .

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
قديم 05-17-2010, 08:38 PM   رقم المشاركة : 2

 

---- 54 -----

(( مازال العمر ))

هذا النص كتبه الفنان الجاد والشامل : إيلي شويري
طبعاً الأستاذ : إيلي ملحن ويغني ويكتب أحياناً وهو صاحب
الأغنية الوطنية الشهيرة (صف العسكر)وغيرها من الأغاني
الشعبية مثل (إيام اللولو)و (يابلح زغلولي)و(بلدي).

كتب ولحن
عدة نصوص للفنانه الرقيقة : ماجده الرومي من بينها

( مازال العمر حرامي )




ما زال العمر حرامي، ونحنا العشقانين
لا تنعس ولا تنام، خلينا سهرانين
نحكي ع ليالي راحوا وليالي باقين
خلينا، يا حبيبي، أنا وإنت سهرانين!

قبل ما شراعك يتكسر
يا قلب، بابك يتسكر
قبل ما الليل يغطي الليل
تعا تنغني ونتذكر
يا هالولدين، كانوا حبيبين
سرقنا العمر بغفوة عين
قبل ما يقسى هوا تشرين
خلينا، يا حبيبي، أنا وإنت سهرانين!
يا حبيبي، بقلبك خبيني
وعن بكرا لا بقى تحاكيني
كتبني غنية للعاشقين
تبقى بلياليك غنيني!
بيروح الليل، وبيرجع الليل
وجهك بالبال يناديني
يروح الليل، وبيرجع الليل
وصوتك بالبال يناديني
ما زال عرفين لوين رايحين
خلينا، يا حبيبي، أنا وإنت سهرانين!

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
قديم 05-22-2010, 09:37 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية أبوناهل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12
أبوناهل is on a distinguished road


 


--- 55 ----

(( تهكم عن بعد ))











 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
قديم 05-23-2010, 09:11 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية أبوناهل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12
أبوناهل is on a distinguished road


 

---- 56 ----

(( على الوتر))

إعداد : وائل ربابي



فهيمة


في ظل سلطة الديكتاتور، نترقب كل يوم موته. انها ظاهرة جماعية. لذا تكثر الشائعات المتصلة بإصابته بمرض ما.
(هرتا مولر، روائية رومانية المانية حازت جائزة نوبل للاداب 2009، "واشنطن بوست بوك وورلد")



مستنكر


كل حرب هي علامة سوداء في تاريخ الانسانية. وصنّاع الحروب يتقاتلون طمعاً بكسب نفوذ شخصي ومجد ذاتي وليس من أجل الدفاع عن اوطانهم وشعوبها.
(هاروكي موراكي، روائي ياباني، "لو بوان")









سديد


التجرؤ على الاختراق المتكرر للتابو نتيجته، في الحصيلة النهائية، اتساع مساحة حرية التعبير الإبداعي.
(مبارك الخالدي، كاتب سعودي، "الرياض



قَلِقة


الكتاب اصبح اكثر فأكثر تجارياً بعدما تدفق الكثير من المال وسيادة المافيوية. لذا أرى ان الشعر سيجد صعوبة في الحصول على موقع له في هذه السوق الشرسة، سوق المصالح الكبرى والنفاق.
(جنيفر راهيم، كاتبة ترينيدادية، "بروجيكت سنديكيت")




منصف


هنالك شعراء كثيرون موهوبون لكن لا يلتفت اليهم أحد، وهم يأبون الترويج لأنفسهم لأنهم شعراء حقيقيون.
(وليم ستون، شاعر ومترجم انكليزي، "ماغازين ليتيرير")



ممتعض


هذا الإبداع العربي المتقدم يعاني من شروط سياسية واجتماعية تفرض عليه نوعاً من الحصار، ولا تتيح له الاضطلاع بمهمته على امتداد الرقعة العربية التي تشمل أكثر من 300 مليون نسمة، نتيجة للرقابة والأمية وصعوبة التوزيع.
(محمد برادة، روائي مغربي، "العربي")



عليم


إن المؤرخ المنصف هو المؤرخ الذي لا يقاضي أحداً ممن يؤرخ لهم ويكتب عنهم، ولو كانوا من غير ملته ولا مذهبه.
(محمد زاهد جول، كاتب تركي، "لو كورييه انترناسيونال")

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
قديم 06-25-2010, 03:04 AM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عضو مميز
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
ابوفارس is on a distinguished road


 

..

هلا ... بك ابوناهل .. وبهونك .. وهونك ..

اعجبني العنوان .. من هون وهون ... فيه جرس موسيقي ... شي يذكرك بفيروز .. وهوى الشام

..

جرَّبتُ قبلك مايبكيك، أثخنني ... هجر الأحبة إن حلُّوا وإن رحلوا..

أقسمتُ ـ هذا اعترافٌ ـ كنتُ أعشقُهم ... ويشهدُ الليلُ، والأوراقُ، والأملُ

صدِّق صديقيَ أن النارَ تأكلُني ... هزيمةٌ مرَّةٌ أن يبكيَ الرجل



حسين العروي ..




..

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 06-25-2010, 10:26 PM   رقم المشاركة : 6

 



أستاذي القدير : أبافارس
يبقى لكلماتك شذى يفوق طعم الشهد وبوارق الحلم
تبقى مميزاً في كل شيء ومحفزاً لكل شيء لاعدمتك .


---- 59 ----

لــذّة الـمــشــقــة
بقلم عقل العويط


يتأمل الكاتب المميز عقل العويط في شؤون وشجون الكتابة
كحالة وموقف وبوح مريح بل ومربح ويتناولها من زوايا منها :


***


الكتابة، أعني الكتابة الأدبية، هل هي لذةٌ أم مشقة؟
أنه سؤال تفكيكي مفتعل. بل مدرسيّ. يذكّرني بالأسئلة التي تُطرَح عادةً في الامتحانات، على تلامذة الأدب في المدارس الثانوية، أو حتى على طلاّب الجامعات المتخصصين في هذا المجال.
فلأعترف منذ البداية بأنه سؤال لا مكان له، فعلياً، في زمن العملية الكتابية نفسها. ففي اعتقادي أن لا أحد من الكتّاب يضع أمامه مثل هذا السؤال، وهو يجلس الى طاولة الكتابة. أتحدث حصراً عن نفسي، انطلاقاً من تجربة محض شخصية، وبدون أيّ اختزال لأحوال الكتّاب وهواجسهم المؤرقة خلال العملية ذاتها.

****
لذةٌ أم مشقة؟ هذا السؤال ليس مهماً البتة، عندي. فأنا في الكلّ، ولا أريد أن أقيم مفاضلةً بين الشقيقتين، العدوّتين، الصديقتين، الضرّتين. وأنا أيضاً، لا أريد أن أنحاز الى واحدة منهما، متجاهلاً الأخرى، رامياً إياها في المكان اللاأدبي، الأليم والمقفر.

****
لا مفاضلة ولا انحياز. لأني، إذا فعلتُ، أكون في الجزء. بل أكون خارج الصحن. خارج صحن الكتابة. كمَن يقول فقط إن الحياة مرّة وصعبة. أو العكس: حلوة وسهلة. كمَن يقول فقط إنه يحبّ الحياة. أو العكس: يكرهها. ذلك أن المسألة الكتابية، شأن الحياة، شأن الشغف، أكثر تعقيداً، وفي الآن نفسه أكثر بساطة. فهي كل شيء، معاً وفي آن واحد. أو هي لا شيء من ذلك، البتة. هكذا يكون الشخص المعني، أي الكاتب المفترَض، داخل المسألة، أو خارجها. داخل الكتابة أو خارجها.
ألفت الى أن المنطق يسري بالقوة نفسها على الحياة والشغف. فعندما أقول مثلاً: هذا الشخص هو داخل الحياة، أو خارجها، فأنا أعني ذلك تماماً، بما هي الحياة، بما هو الشغف، كجوهرين، مشتعل ومنطفئ، في الآن نفسه. كضربتَي نرد، ساطعة وتافهة، في الآن نفسه.

*****
لا حلول وسطاً في العملية الكتابية. لا أنصاف حلول، على طريقة "رِجل في البور ورِجل في الفلاحة". هنا رِجلٌ في بور اللذة، وهناك رِجلٌ في فلاحة المشقة. لا شيء من ذلك البتة. بل تورّطٌ كامل. مطلق. وإن الى حين.
عندما لا تكون المسألة الكتابية على هذا المنوال، وكذا يقال عن الحياة، والشغف، أي أنها عندما لا تنطلق من هذا المعيار – المعادلة - الكيمياء، وعندما، في مرحلة ما، لا تعود كذلك، فهي للتوّ تبطل أن تكون.
كان السؤال: الكتابة الأدبية، لذةٌ أم مشقة؟ من الممكن أن يكون السؤال: موهبةٌ أم تعلّم، فنٌّ أم علم؟ طبعٌ أم تطبّع؟ كما يمكنه أن يكون سوى ذلك، تماماً أو تقريباً. من مثل: هل يولد الكاتب كاتباً أم يصير؟
جوابي هو واحد بالنسبة الى الكتابة الخلاّقة والكاتب الخلاّق. إما كل شيء، وإما لا شيء البتة.
نادراً، ما يكون الجواب مختلفاً. نادراً، ما يكون في الضدّ من هذا المعيار – المعادلة - الكيمياء.
أقول نادراً، لأن هناك استثناءات "غير طبيعية"، لا يمكن التأسيس عليها لإعطاء أجوبة معيارية مضادة، ومقنعة.

***


ثمة محترفات أخرى في العالم، وربما هنا أيضاً، وعلى مقربة، تعكف على "تعليم" تقنيات الكتابة. حبّذا لو تُدرِج المناهج التعليمية، المدرسية والجامعية، هذه المهمة في صلب عملها، لتكون المؤسسة الأكاديمية جزءاً لا يتجزأ من عملية الخلق الأدبي والنقدي، لا محض مكان للتلقين والتدريس وحيازة الشهادات.
كنتُ قبل أشهر قليلة، قد أشرتُ في مقال لي، هنا ("الملحق" عدد 940) الى المحترفات التي "تعلّم" الكتابة الأدبية، هنا وفي العالم، مشدداً على أن هذه المحترفات لا يمكنها أن "تخلق" الكاتب.
مرةً ثانية أقول، هنا أيضاً، لا أحد يخلق أحداً.
هناك موهبةٌ ما، تنتظر، أو تنام، في كواليس الرأس الخلفية، لا أعرف ما هي، وليس لأحدٍ، في اعتقادي، يدٌ فيها.
ليس على صاحب الموهبة، سوى أن "ينتبه" الى شقاء موهبته هذه، المنتظرة أو النائمة.
نحن أيضاً، كتّاباً ومحترفين وناشرين، ليس علينا سوى أن نفتح الباب لهذه الموهبة الشقية، أو نوقظها من سبات البحيرة، لكي تصبح "خليقة"، وجسماً "يتخلق" بأخلاق الحبر، مواهبه، عطوره، وتقنياته.
هذا الفعل، فعل "الانتباه" الشقي، أو فعلُ فتحِ الباب، أو الإيقاظ، لا يمكنه أن يصنع "شيئاً عظيماً"، في ما بعد، بدون ذلك "الشيء العظيم جداً" الذي ينتظر أو ينام في كواليس الرأس الخلفية.
هذا "الانتباه" الذاتي، ما ألذّه، ما أطيبه، ما أهنأه، ما أسعده، ما أنبهه، ما أصعبه، وما أكثر شقاءه.
بل أكاد أقول: يا لشبه استحالته! إيماناً مني بأن الكتابة الأدبية الخلاّقة هي فعلٌ شبه مستحيل... يتحقق.
ثمة بالتأكيد، مَن يجعل هذا الفعل شبه المستحيل، فعلاً واقعياً. هنا وفي العالم.

***


الكتابة، أعني الكتابة الأدبية، هل هي لذةٌ أم مشقة؟ موهبةٌ أم تعلّم، فنّ أم علم؟ طبعٌ أم تطبّع؟ والكاتب، هل يولد الكاتب كاتباً أم يصير؟
مرةً ثانية أقول: خلال فعل الكتابة الأدبية، لا تعود هذه الأسئلة تعني الكاتب، لأنه يكون في عين العاصفة الخلاّقة، وتكون هي، أي الأسئلة، وراءه.
على كل حال، هناك حاجات ماسة في مدارسنا وجامعاتنا وأدبياتنا ومحترفاتنا الى الأسئلة، الى هذه الأسئلة وسواها.
وهناك حاجات ماسة، موازية، الى احتمالات الأجوبة، أسرارها وتقنياتها.
أقول "حاجات ماسة"، نعم. بل أكثر: كحاجة الموهبة الى أن تعبر الانتظارات والنوم. كحاجتي الى أن أخلق شخصاً ليس أنا. كحاجتي الى أن تخلقني الكتابة كما لم أُخلَق من قبل.
بل أكثر: كحاجة الكتابة الى أن تخلق الكتابة.

*********************

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
قديم 06-25-2010, 11:21 PM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
رفيق الدرب is on a distinguished road


 

استمر بارك الله فيك فنحن نتابع هذه الجواهر

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 06-26-2010, 12:01 AM   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية أبوناهل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12
أبوناهل is on a distinguished road


 


أستاذي الفاضل : رفيق الدرب
تواجدك بمتصفحي أعده قصيدة راقية المضمون
بديعة الألفاظ لاعدمت هذا التحفيز ولاعدمتك .

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
قديم 07-23-2010, 02:23 AM   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 21
عذبة الساحات is on a distinguished road


 

ابدعوا بالهندسة


قرية اذا زرتها بتشوف دوائر من بعيد

وراح تستغرب كثير

تعالوا شوفوا شلون صمموا هالدوائر


..

..

..

..

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 07-26-2010, 03:07 AM   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية أبوناهل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12
أبوناهل is on a distinguished road


 

الأخت الفاضلة : عذبة الساحات
فعلاً أنتي والتميز صنوان
دمتما للساحات ولاعدمتكما .


- 60 -


أفكار


-1 - هل تؤثر اللغة في تفكيرنا؟







اللغة التي نتحدث بها لا تعكس أو تعبر عن أفكارنا وحسب، بل تحدد الأفكار التي نودّ التعبير عنها، فالتركيبات اللغوية الموجودة في لغتنا تحدد طريقة بنائنا للحقيقة.
وقالت أستاذة علم النفس في جامعة «ستانفورد» ليرا برودويتسكي إن قضية تحديد اللغة لطريقة التفكير تعود إلى قرون عديدة، والدليل أن الملك الفرنسي تشارليمان قال «إذا كنت تتحدث بلغة أخرى فإنك تملك روحاً ثانية».
غير أن تلك الفكرة لم تلقَ استحساناً لدى العلماء، خاصة عندما ذهب عالم اللغة نعوم تشومسكي في نظرياته في الستينيات والسبعينيات إلى أن ثمة قواعد عالمية لجميع اللغات الإنسانية، وعليه فإن اللغات لا تختلف عن بعضها الكثير. وبما أن الاختلاف يسير بين اللغات، بحسب تشومسكي، من غير المنطقي أن نقول إن الاختلافات اللغوية تؤدي إلى الاختلاف في التفكير.
برودويتسكي تخالفه الرأي، معددة ما أسمته «أدلّة» عن مدى تأثير اللغة في التفكير، فـ«الروس الذين لديهم مفردات كثيرة للتعبير عن اللون الأزرق الفاتح والغامق، يظهرون قدرة أكبر في التمييز البصري لظلال الأزرق».
كما أن «بعض القبائل المحلية التي تستخدم مفردات الشمال والجنوب والشرق والغرب بدلاً من اليمين واليسار تتمتع بمساحة أكبر للتعبير عن التوجه المكاني». وقبيلة البيراها البرازيلية التي تتحاشى استخدام الأرقام للتعبير عن «القليل والكثير» لا تستطيع أن تعبر عن الكميات بدقة.
ونقلت الباحثة عن إحدى الدراسات أن الأسبان واليابانيين لا يستطيعون تذكر الفاعل في الحوادث العرضية مقارنة بالبريطانيين، لأن الأسبان واليابانيين يسقطون الفاعل من الجملة مثل «انكسرت المزهرية»، في حين أن البريطانيين يقولون «جون كسر المزهرية».
وبهذا، فإن «اللغة تحدد فهمنا للمكان والزمان والسببية وحتى طريقة التفكير». هذا ما خلصت إليه برودويتسكي .


- 2 - قلبك رهن أمانك
حذّر علماء كنديون من أن الأشخاص الذين لا يشعرون بالقدر الكافي من الأمان الاجتماعي معرضون أكثر من غيرهم للإصابة بالأزمات القلبية.
وقال معد الدراسة لاشلان ماك ويليامز من جامعة «نوفا سكوتيا» إن انعدام الأمان الناتج عن الصلات الاجتماعية، وهو شعور غالباً ما يبدأ منذ الصغر، «يرتبط بعدد من المشاكل، كالأزمات القلبية وارتفاع ضغط الدم».
وراقب الباحثون نحو 6 آلاف راشد، تتراوح أعمارهم بين 18 و60 سنة، وقسّموهم إلى ثلاثة أصناف: الأشخاص الذين لا يمانعون التقرب من الآخرين وهؤلاء يقيمون «صلات آمنة»، وآخرون يشككون بالآخرين ولا يحبون التقرب منهم ويقيمون «صلات تجنبية»، وآخرون يحبون التقرب من الآخرين ولكن يخشون الرفض، فيقيمون «صلات قلقة».
وتبين للباحثين أن أصحاب «الصلات التجنبية» يعانون أكثر من غيرهم من داء المفاصل والصداع، فيما يعاني أصحاب «الصلات القلقة» من مشاكل في القلب.


- 3 - رياضة المكتب تبعد البدانة

فرضت السلطات في مدينة مكسيكو سيتي على الموظفين الرسميين ممارسة الرياضة وبعض التمارين في اطار حملتها لمكافحة البدانة .


( كالعادة من منقولي )

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:00 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir