أستاذي . . صديقي . . أخي . . بل والدي

الأخ الكريم البركي
لن أزيد على مدحك مديح
أبو أديب يستاهل كل خير ،، فهو نعم الرجل الخلوق المتواضع
وصدق من وصفه
بـ(وسيع الصدر) ..
اللهم أحفظه يارب من كل شر

شكراًَ لك أيه البركي وحياك الله في ساحات وادي العلي

أخــــــوكـ

 

 

الغالي ابن الغالي / البـــــــــــركي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كم تغمرني السعادة وأنا أرى اسمك يحتل مساحة في ساحاتنا كما احتل مكانة في القلب من زمن بعيد . كم هي سعادتي وأنا أراك تخط بقلمك لتثري ساحتنا بجميل أفكارك وأطروحاتك وأتذكر ذلك الماضي المجيد .... !!! حين زلت بك قدمك فوقعت على الأرض حينها أحسست أن قلبي وقع معك , ويوم أن أتحفتنا بورقة التقويم وما تحمله من معانِ ...

حينها يزداد سروري وتغمرني البهجة و يعجز اللسان عن الشكر وطيب الثناء على ما أوليتني به من جميل قولك وما وصفتني به مما لا استحقه من ثنائك العطر والتي كادت تغرقني زهواً وخيلاء . شـرّفني وفاؤك وتقديرك وإعجابك وتلك أوسمة امتشقها على صدري , وتاجاً مرصّعاً من حروف رسالتك أكلّــل به رأسي وأطوق به عنقي ..

عزيزي : أحييك وأرحب بك في ساحاتنا
فكم يسرنا ويسعدنا انضمامك لعائلتنا المتواضعة والمحبة
كم أتمنى أن تتسع صفحات ساحاتنا لقلمك وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
لقد عانقت جدران ساحاتنا عطر قدومك وتزيّنت مساحاته بأعذ ب عبارات الود والترحيب
ومشاعر الأخوة والإخلاص
فمرحباً بك ضيفنا عدد ما خطته الأقلام من حروف وبعدد ما أزهر بالأرض من زهور
مرحباً ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحباً بك بين إخوانك وأخواتك .. في ساحات وادي العلي
حللت أهلا ونزلت سهلا بين من يحبك ويغليك .