حامد الغامدي وسباق المشاهدين/ مقال لـ علي فقندش بجريدة عكاظ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رفيق الدرب

يستأهل الآخ حامد كل ما قيل عنه وما لم يقل عنه أكثر
فهو رجل عركته الحياة منذ الصغر ، امتطى صهوة عزيمته
وتوجه إلى الرياض وأكمل دراسته الجامعية في ظروف
بالغة القسوة شأنه شأن الكثيرين في ذلك الزمان واختار الإعلام
فكان الرجل المناسب في المكان المناسب ، مظهر مناسب في غير ما تكلف ولا جهد جهيد
كما نراه اليوم في كثير من المذيعين ( رأس الكوبرا )الذي يفزعنا بمظهره ، فهنيئا للإعلام
بحامد الغامدي وهنيئا لنا جميعا بحامد حفظه الله ( والله يخليك يا حامد لأهلك وأخواتك )
هذه هي دعوة أمي لحامد كلما ظهر لها في التلفزيون ،إنها دعوة بظهر الغيب لايعلم عنها حامد بل
إن مشاهدة الأخبار لا تروق لها إذا لم يكن حامد هو المذيع وما ذاك إلا من حبها
لوالدته . رحم الله تلك النبتة الطاهرة الزكية وأسكنها فسيح الجنان .
شكرا للآخ علي بن حسن على أن أظهر لنا هذا المقال عن حامد وألف شكر للكاتب .
اخوكم : عبد الرزاق بن صالح

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن ناصر

بالإضافة إلى ما أشار إليه أبو صالح وبقية الإخوان هناك ما يتعلق بصلة القربى حيث له في هذا شأن لم يصله إلا القليلون بنفس راضية وخلق جم .. تصوروا .. حتى والدتي رحمها الله كان يرسل لها ( عيدية ) سنوية .. فمن هو الذي يفتكر هذه الأيام ( والدة زوج أخته )

وهو أيضا نموذج مشرف للقبيلة بصورة عامة .. فإسم الغامدي أصبح معروفا دخل المملكة وخارجها .. لإرتباط اسمه ببرنامجه الشهير على مستوى العالم

شكرا للأخ علي بن حسن على هذا الموضوع القيم

من أقواله صلى الله عليه وسلم: "ما نقص مال من صدقة, وما زاد الله عبدا بعفو إلا عزة, ومن تواضع لله رفعه الله" (صحيح مسلم) <<<< هذه ايضا من اخلاقه فهي من سماته

كريما,متسامحا,متواضع

اتعلمون اني اسمع الكثيرين يدعون له بظهر الغيب كلما ذكر اسمه

وانه يرسل العيدية ليس فقط لوالدة زوج الاخت وانما لصديقات والدته ايضا فمن هو الذي يفتكر هذه الأيام صديقات والدته

ومهما كتبت فلن اوفيه حقك