صالح بن ناصر مرحباً بك

هلابك ياأبوخالد
دائماً تأتي بكل مميز ولاشك أنّ اباأحمد
حفظه الله لن يبخل علينا بسرد ماتختزله
ذاكرته من القصص الجميلة لاعدمتكما .

 

 

الحقيقة يا أبا ناهل كفيت ووفيت ويستحق أبو أحمد أكثر مما وصفته به وأحب أضيف أن أجمل أيام عمري كان سكني بالنزلة اليمانية نجتمع كل يوم على كراسي الشريط في قهوة ....نسيت أسمها وإذا ماحصل الأجتماع في القهوة ففي بيت أحدنا ولذلك أكثر من لو كنا في القرية
أعجبتني مداخلة المجد ...القصيدة جميلة والأجمل أنه لم يدعي أنه قائلها ولكن قال أنه أوردها بتصرف وهذا جعله يكبر في عيني

شكراً يا أبا ناهل وأبو أحمد يستاهل كل خير .

علي بن حسن

 

 

مرحباً بك
والدي الفاضل
وسلام مربع لك ياريس
أذكر تلك القهوة والتي إن لم تخني الذاكرة بني مكانها
العمارة الشهيرة التي إنحرقت في رمضان إضافة لمنجرة
كما أذكر بعض تلك السهرات والتي بقي منها في الذاكرة
تحليلكم لإحدى القصائد التي شدت بها أم كلثوم رحمها الله
وواحدة منها كانت للحديث عن مآثر غاليين فقدهما الوادي
حينذاك وهما صالح بن جمعان ومحمد عيسى رحمهما الله

أمّا الترابط ففعلاً كانت البيوت شبه مفتوحة والزيارات تتم
صباحاً بين النساء وأحياناً بعد العصر أمّا الرجال فعصراً
في القهوة (يمكن إسمها قهوة السيد) وليلاً في منازل الجماعة
حتى في الأعياد كان هناك جدول للعزائم إن لم تخني الذاكرة .

بارك الله فيك أستاذي ولاعدمتك .