عم علي الزنه وعبد البنوته

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد بن فيصل

اضحكتني يا خال أضحك الله سنك

والله لكأني أنظر إليه وأسمع ألفاظه المكاوية اللي ما تنكتب

بغى يسوي يعني اني!!!!!!!

لسان حال الفتيات وهن ينظرن إليه يصيحون بأعلى الصوت ذقها ذقها!!!

دمت لنا يا خال....

أكيد أنت معاهم كل يوم وتعرف أسلوبهم عندما يمر على أحدهم
مثل حذا الموقف ... شكرا يا أبا سهيل على مرورك وأعجابك
بالموضوع .. رعاك الله .

علي بن حسن

 

 

غفر الله له واسكنه فسيح جناته ..
الرجال بغى يسوي بطل قدّام البنات .. وطلع من جنب القدّه ..

مشكور ياخال على هذى الروايه الجميله ومنتضرين منك المزيد حفضك الله

 

 

غفر الله له ورحمه

وشكر الله لأبي حسن

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح بن عطية

غفر الله له ورحمه

وشكر الله لأبي حسن

شكراَ على مرورك :
لاعدمتك .

على بن حسن

 

 

.

*****

كان فيه برنامج في احدى المحطات عن بعض عادات الشعوب ورجعت للقصه وتخيلت العم على وهو داخل الميدان نافش ريشه زي الديك الرومي وتخيلته وهو خارج مهطله اذانيه

الله يرحمه ويغفر له ويسكنه الجنه والتحيه للريس

*****

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم بن قسقس

.

*****

كان فيه برنامج في احدى المحطات عن بعض عادات الشعوب ورجعت للقصه وتخيلت العم على وهو داخل الميدان نافش ريشه زي الديك الرومي وتخيلته وهو خارج مهطله اذانيه

الله يرحمه ويغفر له ويسكنه الجنه والتحيه للريس

*****

الله يرحمه ويسكنه فسيح جنته ...شكرا أبو توفيق على إعادة الموضوع
بعد شهرين من إنزاله بالمنتدى ..على الأقل نكرر دعواتنا له بطلب الرحمة
والمغفرة له ولكل أمواتنا .

علي بن حسن

 

 

الله يرحمه يغفرله في هذي الايام الفضيله
سرد قصصي خلانا نعيش القصه
عساك سالم وغانم يا ابوحسن ومن العايدين

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حصن الواجهه

الله يرحمه يغفرله في هذي الايام الفضيله
سرد قصصي خلانا نعيش القصه
عساك سالم وغانم يا ابوحسن ومن العايدين

أنا آ سف يا حصن الواجهه على تأخري في الرد على تعليقك على قصة عم علي الزنة رحمه الله ولم ألحظ التعليق إلاّ مصادفة ووجدت أنه قدمضى عليه أكثر من عشرين يوم فلذلك أكرر أسفي على التأخير وشكراَ على الإشادة .

علي بن حسن

 

 

.

*****

اليوم وكما هي العادة ابحث في القنوات الفضائية , وفي قناة ( تشاد ) وجدت حديث عن المذهب المالكي السائد في تشاد وعن التصوف وشيوع الطريقة التيجانية وظهور بعض الحركات السلفية التي تحارب هذه الطرق وتقع في أخطأ كبيرة بسبب قلة العلم والمعرفة الدينية

المهم بعد نهاية هذا الحديث بدأ احتفال كبير على شرف شخصيات مهمة في ذلك البلد ودخل أفوج من الرجال والنساء بأزياء غريبة معظمها من الشجر وسعف يشبه سعف النخل ومنهم مجموعه مغطى على رؤوسهم وعيونهم بزعزعة من السعف يحول دون الرؤية ويحملون أسواط طويلة تشبه ( العرقه )

وبعد أداء عدد من الرقصات الفلكلورية بدأ التحدي فيدخل أحد الرجال إلى وسط الميدان ويرفع يديه فوق رأسه وخلفه شخص يقود أحد المعممين وهو يحمل ( سوطه ) ويقربه إلى مسافة محسوبة خلف ظهر الرجل ثم ينسحب ويعطي إشارة البداية

على الفور يرقص المعمم على أنغام الطبول ويشحط الرجل الذي أمامه بالسوط الذي يحمله ومن القوة والسرعة يلتف السوط حول الجسم ويكرر الضرب وبقوة وسرعة فائقة

طبعا هنا تبان درجة تحمل الرجل فمنهم من يهرب قبل الضرب ومنهم من يتحمل واحده أو اثنتين والقليل جداً ينتهي المعمم من ضرباته الموجعة وهو لا يهتز ولا ترمش له عين وفي المقابل ترتفع درجة التشجيع والإعجاب

الغريب أن النساء يغامرن في خوض التجربة وبكل تأكيد ترتفع شهرة المرأة التي تتحمل ويزيد تشجيعها

في أثناء المتابعة تذكرت قصة العم علي الزنه رحمه الله وقلت ربما أنه كان في هذه الديار ولكن عشان بشرتهم السوداء اعتقد أنه في السودان

رحم الله العم علي الزنة رحمة الأبرار وتجاوز عنا وعنه وغفر له واسكنه الجنة

شكرا لك مرات ومرات يا أبو حسن على هذه القصة والله يحفظك ويرعاك

*****

 

 

أخي الفاضل / علي بن حسن

مع حرصي الشديد على تتبع كلما تكتب لم يقع ناظري على موضوع العم علي الزنة رحمه الله إلا الآن ,وللمعلومية فإنه بالقدر الذي استمتع فيه بطرافة القصص التي توردها أستمتع أكثر بطريقة السرد التي تستخدمها ، وكل يوم تزداد قناعتي بأن تلك موهبة لايمكن تعلمها ، دمت بخير وعلى خير .