يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-24-2010, 04:41 AM   رقم المشاركة : 11

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~~ شموخ ~~ مشاهدة المشاركة


العزيزة .. عسـل

رائع هو اختيارك فيه الكثير من الفوائد

استمرارك في المواصله يعني التميز

امنياتي لك بالتميز والرضاا

اختك ..



شمووخ مرووووووووورك وتشريفك موضوعي هو الاروع

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 03-24-2010, 07:20 AM   رقم المشاركة : 12

 

الصبيّ والمسامير



كان هناك ولد عصبيّ المزاج وكان يفقد صوابه بشكل مستمر فأحضر له والده كيساً مملوءاً بالمسامير وقال له :

يا بني أريدك أن تدق مسماراً في سياج حديقتنا الخشبي كلما اجتاحتك موجة غضب وفقدت أعصابك

وهكذا بدأ الولد بتنفيذ نصيحة والده ....

فدق في اليوم الأول 37 مسماراً ، ولكن إدخال المسمار في السياج لم يكن سهلاً .

فبدأ يحاول تمالك نفسه عند الغضب ، وبعدها وبعد مرور أيام كان يدق مسامير أقل ، وفي أسابيع تمكن من ضبط نفسه ، وتوقف عن الغضب وعن دق المسامير ، فجاء والده وأخبره بإنجازه ففرح الأب بهذا التحول ، وقال له : ولكن عليك الآن يا بني استخراج مسمار لكل يوم يمر عليك لم تغضب فيه .

وبدأ الولد من جديد بخلع المسامير في اليوم الذي لا يغضب فيه حتى انتهى من المسامير في السياج .

فجاء إلى والده وأخبره بإنجازه مرة أخرى ، فأخذه والده إلى السياج وقال له : يا بني أحسنت صنعاً ، ولكن انظر الآن إلى تلك الثقوب في السياج ، هذا السياج لن يكون كما كان أبداً ، وأضاف :

عندما تقول أشياء في حالة الغضب فإنها تترك آثاراً مثل هذه الثقوب في نفوس الآخرين .

تستطيع أن تطعن الإنسان وتُخرج السكين ولكن لا يهم كم مرة تقول : أنا آسف لأن الجرح سيظل هناك .

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 03-24-2010, 07:31 AM   رقم المشاركة : 13

 

الإعلان والأعمى

جلس رجل أعمى على إحدى عتبات بناء واضعاً قبعته بين قدميه وبجانبه لوحة مكتوب عليها
" أنا أعمى أرجوكم ساعدوني ".

فمرّ رجل إعلانات بالأعمى ووقف ليرى أنّ قبّعته لا تحوي سوى قروش قليلة فوضع المزيد فيها . ودون أن يستأذن الأعمى أخذ لوحته وكتب عليها عبارة أخرى وأعادها مكانها ومضى في طريقه .

لاحظ الأعمى أن قبعته قد امتلأت بالقروش والأوراق النقدية ، فعرف أن شيئا قد تغير وأدرك أن ما سمعه من صوت الكتابة هو سرّ ذلك التغيير فسأل أحد المارة عما هو مكتوب عليها فكانت الآتي :

" نحن في فصل الربيع لكنّني لا أستطيع رؤية جماله" .



لا ندعوك للتسوّل بالطّبع من خلال هذه القصّة الرّمزيّة ولكن لنقول لك :
" غيّر وسائلك عندما لا تسير الأمور كما يجب "

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 03-26-2010, 08:29 AM   رقم المشاركة : 14

 

لماذا نحصل على عكس ما نرغبه ؟؟


--------------------------------------------------------------------------------





فى كتاب الدكتور جوزيف ميرفى " قوة العقل الباطن " وجدت هذا القانون وهو قانون

" الجهد المعكوس "

لعالم النفس الشهير الكوى

يقول :

" عندما تكون رغباتك وخيالك متعارضين فإن خيالك يكسب اليوم دون خلاف "


ما معنى هذا الكلام ؟؟؟
نضرب مثال بسيط
إذا طلب منك أن تمشى على لوح خشب طوله وليكن 10 امتار وعرضه 5 امتار موضوع على الارض على الارض ،

بلا شك فأنك ستمر عليه دون أدنى مشاكل

أن رغبتك فى المرور لا تتعارض مع خيالك

فخيالك ما دام اللوح على الارض فأنه لا يمثل اى احتمال للسقوط وأن حدث فهو على الارض


الان افترض أن هذا اللوح موضوع على ارتفاع 20 قدما فى الهواء بين عمارتين عالتين

هل تستطيع أن تمشى عليه ؟؟؟؟؟؟؟؟

لا أعتقد

لماذا ؟؟؟ مع أنه نفس اللوح بنفس الطول والعرض

التفسير :

إن رغبتك فى المشى عليه ستواجه من جانب خيالك أو الخوف من السقوط ،

و مع أنك تملك الرغبة فى المشى لكن صورة الوقوع فى خيالك ستتغلب على رغبتك وأرادتك او جهدك للمشى على اللوح

والعجيب أنك لو حاولت المشى عليه

قد يحقق خيالك السقوط بنفس الشكل الذى تخيلته

لأنه تدرب عليه مسبقاً فى اللاواعى الذى يدير 90 من سلوكياتك

ماذا نستفيد من تلك القاعده ؟؟؟؟

أظن ان الصورة بدأت تضح ،

كلنا يملك الرغبة للنجاح ،،

ولكن لا ننجح !!! لماذا ؟؟؟؟

لأن صورة الفشل مسيطرة على خيالنا ....

قاعدة تقول :

" لا تحاول أن تجبر العقل الباطن على قبول فكرة بممارسة قوة الإرادة ، فسوف تحصل على عكس ما كنت تريد "


مثال :

أذا قلت أنا أريد الشفاء " رغبة " ولكن لا أستطيع الوصول أليه " خيال " فسوف تكره نمفسك على الدعاء والعقل لا

يعمل تحت إكراه

وهذه معلومه خطيرة : " أن العقل لا يعمل تحت ضغط "


فمن يتخيل أنه سينسى فى الإمتحان

ويرتبك وتهرب منه المعلومات

ومع أن رغبته فى الاستذكار والنجاح

إلا أن الخيال أقوى

من يخاف من لقاء الناس

فهو يرسم صورة عقليه متخيله لسلوكياته وتصرفه عند لقاء الناس لا تتفق مع رغبته فى الثقة بالنفس

وبالتالى فان الصورة التى تخيلها ورسمها فى عقله هى التى ستصيطر عليه عند تعرضه لمثل هذا الموقف



أن الكثير مما يعانون من القلق أو الرهاب الاجتماعى

أو الوساوس القهرية

فأنما يعانون من التخيل السلبى لكل ما يقلقهم أو يؤثر على اعصابهم


وبأدراكك لتلك القاعده المهمة

فأذا استطعت

ان تحقق الانسجام بين ما ترغبه حقيقه

وما تتخيله وتضعه فى عقلك

فستعمل فى انسجام


الخلاصة :

لكى تحقق نجاح فى مجال لابد ان تتوافق رغباتك مع احلامك

لكى يعمل عقلك بكفأة استرخى وأبتعد عن العصبية والضغط على العقل

تخيل ما تريده لا ما لا تريده

درب عقلك اللاواعى دوما ً على النجاح

وأن يعمل معك لا ضدك


الخلاصة :

لكى تحقق نجاح فى مجال لابد ان تتوافق رغباتك مع احلامك

لكى يعمل عقلك بكفأة استرخى وأبتعد عن العصبية والضغط على العقل

تخيل ما تريده لا ما لا تريده

درب عقلك اللاواعى دوما ً على النجاح

وأن يعمل معك لا ضدك

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 03-30-2010, 03:56 PM   رقم المشاركة : 16

 

ربما









يروى في التراث الصيني.. أن مزارعاً فقيراً في قرية كان يملك حصاناً ،
وكان أهل القرية كذلك مزارعين فقراء ، ولكنهم لا يملكون أي حصان وفي ذات صباح تجمع أهل القرية عند المزارع الفقير



وقالوا له: ما أسعدك ! ماأحسن حظك !كلنا لا نملك حصاناً وأنت تملك حصاناً يساعدك في الزرع ويحملك إلى حيث تريد التفت المزارع إليهم باسماً وهو يقول:

ربمـــــــــــــــا



وفي ذات صباح اختفى حصان الرجل الفقير ،



فتجمع أهل القرية فقالوا للمزارع :يامسكين ، يا تعيس الحظ ، هرب حصانك ، هرب الذي كان يساعدك ،
ما أسوأ حظك .فالتفت المزارع إليهم باسماً وهو يقول :


ربمـــــــــــــــا



وفي فجر صباح الغد ، رجع الحصان وبصحبته حصان وحشي قد ألف حصان المزارع



فتجمع أهل القرية عند المزارع فقالوا : ما هذا الحظ العظيم ! يا لك من محظوظ ،قد صارعندك حصانان ، يالهناك فالتفت المزارع إليهم باسما وهو يقول :


ربمـــــــــــــــا




وفي مغرب ذلك اليوم وعند انتهاء العمل ، أحب الابن الوحيد للمزارع أن يركب الحصان الوحشي ليتألفه ، فامتطى ظهره ، وما هي إلا خطوات حتى هاج الحصان الوحشي وسقط الابن وكسرت يده ، فأتى أهل القرية للمزارع قائلين : يا لرداءة حظك ، يالحظك العاثر ، ابنك وحيدك كسرت يده ، من سيساعدك في حراثة الأرض ؟ من سيشارك في العمل بعده ؟ يالك من مسكين فالتفت المزارع إليهم باسما وهو يقول :


ربمـــــــــــــــا




وتمضي أيام قليلة...وإذا بالجيش الصيني داهم القرية وأخذ كل شباب القرية ، إنها تتأهب لخوض حرب قادمة لعدو قريب يتربص دخل الجيش بيوت الفقراء ،



أخذوا كل الشباب لم يدعوا أحدا ، لكنهم عندما دخلواإلى بيت المزارع الفقير ، وجدا ابنه مكسور اليد ، قد لفت يده بجبيرة ،فتركـــــــــــــــــوه فتجمع أهل القرية عند المزارع وقالوا : لم يدعوا شاباً من شبابنا إلا أخذوه ،ماتركوا أحدا، ما تركوا إلا ابنك ، ما هذا الحظ العجيب !!
يالقوة حظك..ما أسعدك.فالتفت إليهم المزارع باسماً كعادته وهو يقول :



[CENTER]ربمـــــــــــــــا [/CENTER
]

مالمفارقة العجيبة في هذه القصة

وماذا تعني ربما


ربمااااااا هي تفاؤل و ربماااااهي حسن توكل على الله فأمر المؤمن كله خير ان اصابته سراء شكر وان اصابته ضراء صبر وفي كلا الحالتين هو مأجور

اللهم لك الحمد حمدا يليق بجلالك وعظيم سلطانك

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 04-08-2010, 01:47 AM   رقم المشاركة : 17

 

قصة الضفدع









هذه قصة جميلة لها مغزى جميل جدا ..
في يوم من الايام كان هناك مجموعة من الضفادع تمشي مع بعضها فجاة سقطوا جميعا في حفرة عميقة , حل الظلام و لم يات أحد لانقاذهم .. فجأة فقز أحد الضفادع و بدأ بمحاولة تسلق الحفرة حتى يخرج منها ..




كانت الضافدع الأخرى تقول له " انزل ان الحفرة عالية جدا " و لكنه تابع طريقة و ظل يسقط و يرجع يتسلق حتى استطاع أن يخرج منها ..
تعجبت الضفادع من اصراره العجيب بالرغم من محاولاتهم لايقافه .. و لكنهم اكتشفوا أن هذا الضفدع كان أصم لا يسمع !!
لهذا فهو لم يكترث لما قيل لانه لم يسمعه .. و لهذا السبب استطاع بلوغ القمة





دائما أغلق اذنك عن الأصوات التي تنزل من همتك و انطلق دائما إلى الأمام ..و كلما سقطت استعد من جديد للمحاولة الأخرى

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 06-01-2010, 11:59 PM   رقم المشاركة : 18

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبن القرية مشاهدة المشاركة












ابن القرية
مشكور على تشريفك موضوعي
بدعمكم يستمر العطاء

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 06-02-2010, 01:34 AM   رقم المشاركة : 19
هل تحتاج إلى حجر للتنبيه؟؟؟


 

هل تحتاج إلى حجر للتنبيه؟؟؟








بينما كان أحد رجال الأعمال، سائرا بسيارته الجاكوار الجديدة، في إحدى الشوارع، ضُرِبت سيارته بحجر كبير من على الجانب الأيمن.

نزل ذلك الرجل من السيارة بسرعة، ليرى الضرر الذي لحق بسيارته، ومن هو الذي فعل ذلك ...

وإذ به يرى ولدا يقف في زاوية الشارع، وتبدو عليه علامات الخوف والقلق... إقترب الرجل من ذلك الولد، وهو يشتعل غضبا لإصابة سيارته بالحجر الكبير... فقبض عليه دافعا إياه الى الحائط وهو يقول له...: يا لك من ولد جاهل، لماذا ضربت هذه السيارة الجديدة بالحجر؟ إن عملك هذا سيكلفك أنت وابوك مبلغا كبيرا من المال ...!!

إبتدأت الدموع تنهمر من عيني ذلك الولد وهو يقول ' أنا متأسف جدا يا سيدي ' لكنني لم أدري ما العمل! لقد أصبح لي فترة طويلة من اليوم ، وأنا أحاول لفت إنتباه أي شخص كان، لكن لم يقف أحد لمساعدتي... ثم أشار بيده إلى الناحية الأخرى من الطريق، وإذ بولد مرمى على الأرض ...

ثم تابع كلامه قائلا ...: إن الولد الذي تراه على الأرض هو أخي، فهو لا يستطيع المشي بتاتا، إذ هو مشلولا بكامله، وبينما كنت أسير معه، وهو جالسا في كرسي المقعدين، أختل توازن الكرسي، وإذ به يهوي في هذه الحفرة... وأنا صغير، ليس بمقدوري أن أرفعه، مع إنني حاولت كثيرا... أتوسل لديك يا سيد، هل لك أن تساعدني عل رفعه؟ لقد أصبح له فترة من الوقت هكذا، وهو خائف جدا... ثم بعد ذلك تفعل ما تراه مناسبا، بسبب ضربي سيارتك الجديدة بالحجر ...!!

لم يستطع ذلك الرجل أن يمتلك عواطفه، وغص حلقه. فرفع ذلك الولد المشلول من الحفرة وأجلسه في تلك الكرسي، ثم أخذ محرمة من جيبه، وابتدأ يضمد بها الجروح، التي أصيب بها الولد المشلول، من جراء سقطته في الحفرة ...





بعد إنتهاءه... سأله الولد : والآن، ماذا ستفعل بي من أجل السيارة... ؟ أجابه الرجل... لا شيء يا أبني... لا تأسف على السيارة ...!



(( لم يشأ ذلك الرجل أن يصلح سيارته الجديدة، مبقيا تلك الضربة تذكارا... عسى أن لا يضطر شخص أخر أن يرميه بحجر لكي يلفت إنتباهه ))


إننا نعيش في أيام، كثرت فيها الإنشغالات والهموم، فالجميع يسعى لجمع المقتنيات، ظنا منهم، بإنه كلما ازدادت مقتنياتهم، ازدادت سعادتهم أيضا...بينما هم ينسون الله كليا... إن الله يمهلنا بالرغم من غفلتنا لعلنا ننتبه... فينعم علينا بالمال والصحة والعلم و........ولا نلتفت لنشكره، يكلمنا ... لكن ليس من مجيب..

فينبهنا الله بالمرض احيانا، وبالأمور القاسية لعلنا ننتبه ونعود لجادة الصواب...

ماذا ينتفع الانسان لو ربح العالم كله وخسر علاقته مع الله.؟؟

إن الإنسان يتحسب لإمور كثيرة...فسياراتنا مؤمن عليها، وبيوتنا مؤمنة، وممتلكاتنا الثمينة نشتري لها تأمين...

لكن هل حياتك الأبدية مؤمنة ؟ فهل أنت منتبه؟



أم تحتاج الى حجر ؟؟؟

 

 

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:47 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir