يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحة الثقافة الإسلامية > الساحة الإسلامية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
قديم 08-28-2009, 11:06 PM   رقم المشاركة : 19

 

الجواب
( فَعَقَرُوهَا فَقَالَ تَمَتَّعُوا فِي دَارِكُمْ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ ذَلِكَ وَعْدٌ غَيْرُ مَكْذُوبٍ ) 65 هود
( وَكَانَ فِي الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ رَهْطٍ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ وَلَا يُصْلِحُونَ* قَالُوا تَقَاسَمُوا بِاللَّهِ لَنُبَيِّتَنَّهُ وَأَهْلَهُ ثُمَّ لَنَقُولَنَّ لِوَلِيِّهِ مَا شَهِدْنَا مَهْلِكَ أَهْلِهِ وَإِنَّا لَصَادِقُونَ) 48’ 49 النمل
المهلة كانت ثلاثة أيام بعد اليوم الذي عقرت فيه الناقة . وأصبحت ثمود يوم الخميس - وهو اليوم الأول من أيام النظرة - ووجوهم مصفرة، كما أنذرهم صالح عليه السلام. فلما أمسوا نادوا بأجمعهم: ألا قد مضى يوم من الأجل. ثم أصبحوا في اليوم الثاني من أيام التأجيل وهو يوم الجمعة - ووجوههم محمرة، فلما أمسوا نادوا: ألا قد مضى يومان من الأجل، ثم أصبحوا في اليوم الثالث من أيام المتاع - وهو يوم السبت - ووجوهم مسودة، فلما أمسوا نادوا: ألا قد مضى الأجل. ( وَأَخَذَ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيَارِهِمْ جَاثِمِينَ )67 هود


توصل للجواب
صقر الوادي 10 نقاط
طارق شويل 8 نقاط
عبدالرحيم قسقس 5 نقاط
صالح بن سعيد 3 نقاط
ابن الجنوب نقطة واحدة
بنت الوادي نقطة واحدة



تنبيه
بعض الأخوة والأخوات يرسلون ارقام الآيات فقط وهذا يتطلب منّي البحث للتأكد من الإجابة .. فطالما بحثت ووجدت الإجابة فأتمنى أن ترسل الآيات ولا مانع أن تشير إلى اسم السورة ليسهل البحث . جزاكم الله خير



السؤال الثامن
ذكر تعالى مناظرة سيدنا إبراهيم لأبيه وقومه وكانت أول دعوته لأبيه، وكان أبوه ممن يعبد الأصنام، لأنه أحق الناس بإخلاص النصيحة له كما قال تعالى:- ( واذكر في الكتاب إبراهيم إنه كان صديقا نبيا، إذ قال لأبيه يا أبت لم تعبد ما لا يسمع ولا يبصر ولا يغني عنك شيئا)
فذكر تعالى ما كان بينه وبين أبيه من المحاورة والمجادلة، وكيف دعا أباه إلى الحق بألطف عبارة وأحسن اشارة، بين له بطلان ما هو عليه من عبادة الأوثان التي لا تسمع دعاء عابدها ولا تبصر مكانه فكيف تغني عنه شيئا، أو تفعل به خيرا من رزق أو نصر؟
ثم قال له منبها على ما أعطاه الله من الهدى والعلم النافع وإن كان أصغر سنا من أبيه: ( ياأبت إني قد جاءني من العلم ما لم يأتك فاتبعني أهدك صراطا سويا) أي مستقيما واضحا، سهلا حنيفا، يفضي بك إلى الخير في دنياك وأخراك.
فلما عرض هذا الرشد عليه وأهدى هذه النصيحة إليه، لم يقبلها منه، ولا أخذها عنه، بل تهدده .
فعندها قال له إبراهيم عليه السلام لأبيه لن يصلك مني مكروه و لن ينالك مني أذى، بل أنت سالم من ناحيتي. وزاده خيرا وأخبره بأنه سيستغفر له ربه .
وقد استغفر له إبراهيم عليه السلام كما وعده في أدعيته، فلما تبين له أنه عدو لله تبرأ منه .
ثم إن ابراهيم عليه السلام ظل يترقب فرج الله تعالى لعل الله يهديه إلى طريق الحق .
الاسئلة
دار حوار بين ابراهيم عليه السلام وأبيه ذكر ذلك في القرآن أذكر آية تشير إليه ؟
كان ابراهيم عليه السلام يستغفر لأبيه ولكنه فجأة تبرأ منه اذكر الآية التي تدل على ذلك ؟
لم يهتدي ابراهيم بسهوله إلى خالقه عز وجل بل ظل في محاولات في كل مرة يشير إلى شيء ويقول هذا ربّي اذكر الآيات التي تشير إلى ذلك ؟

 

 
























التوقيع

إللي خذاه الموت تبكي وتنساه .. الموت من تبكي فراقه وهو حي..!
اعجبني

   

رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:19 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir