يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-14-2012, 12:15 AM   رقم المشاركة : 1
المرأة في السعودية هي الأسوء !!!


 

تقرير دولي: "الهند" أسوأ دولة يمكن أن تعيش فيها امرأة . تليها "السعودية" ..و"كندا" الأفضل




أصدرت مؤسسة تراست لو (TrustLaw)، الخدمية القانونية التابعة لمؤسسة تومسون رويترز، تقريرا عن الدول التي تجد المرأة فيها عيشة كريمة وتتمتع فيها بكامل حقوقها، حيث جاءت السعودية في المرتبة ما قبل الأخيرة، فيما صُنفت الهند في المرتبة الأخيرة كأسوأ دولة يمكن أن تعيش فيها المرأة حياة كريمة، بينما جاءت كندا في المرتبة الأولى كأفضل دولة يمكن أن تعيش فيها امرأة.

ويشمل التصنيف 20 دولة والتي تمثل دول الـ (G-20) الأكبر اقتصاديا بالعالم، بناء على رأي 370 خبيرا في شئون المرأة ينتمون لـ 63 دولة.



ووفقا للدراسة، فإنّ حقوق المرأة التي أخذت بعين الاعتبار وبمثابة معايير تصنيف تشمل على سياسات الدول في تعزيز المساواة بين الجنسين، وحماية المرأة ضد العنف والاستغلال وسهولة حصولها على التعليم والرعاية الصحية، وحمايتها من العبودية، ومحاربة تزويج القاصرين، إلى جانب حق المرأة في العمل وتكافؤ الفرص بين المرأة والرجل في ذلك وحقها في التملك وحق المشاركة السياسية وحرية التعبير.. وغيرها.

وأشار التقرير إلى أنّ المملكة العربية السعودية دولة ثرية جدا، لكنها جاءت في المرتبة ما قبل الأخيرة لعوامل عدة من بينها كون غالبية النساء بها متعلمات لكن نسبة كبيرة منهن عاطلات عن العمل، كما تفتقد المرأة السعودية لحقوق منها حق قيادة السيارات وحرية التحرك، ولم تحصلن على حق التصويت إلا العام الماضي، ولا يوجد قانون يحميها من العنف الأسري بالإضافة إلى كون المرأة السعودية تعيش تحت وصاية الرجل في جميع نواحي الحياة (من دراسة وعلاج وزواج ...) وغيرها.


 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 06-15-2012, 09:37 AM   رقم المشاركة : 2

 

خابوا وخسئوا 0 هذا الكلام مرفوض باعترافهم هم ولكن الهدف هو إخراجها من قدسيتها ونشر غسيلها وأنت يا ابنتي أدرى بحال المزاه السعودية معززه مكرمه لا تماثلها أي امرأة في الدنيا والكل يتمنى أن تكون له بعض مكانة المزاه السعودية وأنا استغرب من يصدق ما يقولون وينقله لنا والشمس لا تحجب بالغربال تحياتي لك ابنتي ولا تصدقين كل ما تسمعين أو تقرئين فهناك متربصين 00

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 06-15-2012, 01:53 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عضو ساحات
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
تحت الحزام is on a distinguished road


 

.


النساء قادمون وعلي الرجال افساح الطريق

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 06-17-2012, 05:19 PM   رقم المشاركة : 4

 

المرأة السعودية.. من المناكير إلى النقاب


قلت من قبل وسأعيدها اليوم، أن المجتمع الذي يحول صورا صغيرة ثانوية من قصصه إلى قضايا جوهرية للرأي العام إنما هو مجتمع مسكون بتوافه الصغائر من الأمور. المجتمع الذي يهب لنجدة القصص الصغيرة خوفا على تماسك ثقافته إنما يحاكم هذه الثقافة ويجعلها في إطار هش تبدو فيه ذات الثقافة أضعف من القدرة على التماسك في جوار الثقافات المجايلة. وعلى سبيل المثال، لم نكد ننتهي من زوبعة (طلاء المناكير) على أصابع شاردة لامرأة من بين الملايين في الأسواق، حتى دخلنا من جديد إلى البطولة الاستثنائية لثلاث سائحات سعوديات عدن إلينا بعد رفضهن خلع النقاب في مطار باريس كما تقتضي القوانين الفرنسية. وفي كلتا الحالتين سهر عشاق مواقع التواصل الاجتماعي على هذه القصص المختلقة وحولوها إلى هم وطني شامل، وكما يشير الإحصاء الإلكتروني فإن ثلث مليون مواطن أدلوا بأصواتهم في تأييد (الهاشتاق) التويتري الذي يدعو إلى تكريم (نساء النقاب) وكأنهن عائدات من (حنين) أو (عين جالوت) لا من (شارل ديجول) و(فسحة الباستيل) و(الإليزيه) الفرنسية.
هذا تسطيح مخجل لا لقضايانا العامة فحسب؛ بل لقضايا المرأة لدينا التي اختصرناها لأسبوعين كاملين في زاوية مناكير ونقاب.
نسينا في غمرة هذا التسطيح الفارغ أن هيئة حقوق الإنسان استقبلت في العام الماضي شكاوى لما يقرب من مئة ألف حالة عنف ضد المرأة، وأن الهيئة نفسها تعترف بأنها لا تستطيع الوصول إلا إلى حالة واحدة للحلول من بين كل ثلاثين شكوى تصل إلى المكتب.
نسينا أيضا أن لدينا حالة طلاق واحدة لكل زيجات ثلاث، وأننا بهذه النسبة المخيفة على رأس المعدل العالمي، ونسينا أن مدينة سعودية معروفة تصل فيها حالات الطلاق للمتزوجين الجدد إلى حالة من بين كل زواجين، وهي بهذا (درة) مدن الدنيا في هذه النسبة المخجلة.
نسينا مثلا أن لدينا في العام الواحد ما يقرب من عشرة آلاف طفل رضيع من ضحايا الطلاق الجاهز للعام الأول من الزواج؛ مثلما نسينا آلاف النساء اللواتي لم يستطعن رؤية أطفالهن من زواج سابق. نسينا مثلا أن لدينا ما يقرب من ربع مليون عاطلة جامعية من ضحايا الرهاب الاجتماعي بتحريم الوظيفة النسائية. كل هذا نسيناه في غمرة البطولة الخارقة لسائحات باريس اللواتي يستطعن بكل اقتدار أن يركبن طائرة أخرى إلى الدولة الأوروبية المجاورة، بينما البطلة المجهولة هي جارتنا التي تنتظر رؤية أطفالها منذ اثنتي عشرة سنة.
ختاما لا تجعلوا من ثقافتنا قصصا ثانوية مضحكة.


علي سعد الموسى

الرياض

 

 
























التوقيع



إذا اردت ان تتحكم في جاهل فعليك ان تغلف كل باطل بغلاف ديني

   

رد مع اقتباس
قديم 06-17-2012, 05:32 PM   رقم المشاركة : 5

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احاسيس مشاهدة المشاركة
المرأة السعودية.. من المناكير إلى النقاب









قلت من قبل وسأعيدها اليوم، أن المجتمع الذي يحول صورا صغيرة ثانوية من قصصه إلى قضايا جوهرية للرأي العام إنما هو مجتمع مسكون بتوافه الصغائر من الأمور. المجتمع الذي يهب لنجدة القصص الصغيرة خوفا على تماسك ثقافته إنما يحاكم هذه الثقافة ويجعلها في إطار هش تبدو فيه ذات الثقافة أضعف من القدرة على التماسك في جوار الثقافات المجايلة. وعلى سبيل المثال، لم نكد ننتهي من زوبعة (طلاء المناكير) على أصابع شاردة لامرأة من بين الملايين في الأسواق، حتى دخلنا من جديد إلى البطولة الاستثنائية لثلاث سائحات سعوديات عدن إلينا بعد رفضهن خلع النقاب في مطار باريس كما تقتضي القوانين الفرنسية. وفي كلتا الحالتين سهر عشاق مواقع التواصل الاجتماعي على هذه القصص المختلقة وحولوها إلى هم وطني شامل، وكما يشير الإحصاء الإلكتروني فإن ثلث مليون مواطن أدلوا بأصواتهم في تأييد (الهاشتاق) التويتري الذي يدعو إلى تكريم (نساء النقاب) وكأنهن عائدات من (حنين) أو (عين جالوت) لا من (شارل ديجول) و(فسحة الباستيل) و(الإليزيه) الفرنسية.
هذا تسطيح مخجل لا لقضايانا العامة فحسب؛ بل لقضايا المرأة لدينا التي اختصرناها لأسبوعين كاملين في زاوية مناكير ونقاب.
نسينا في غمرة هذا التسطيح الفارغ أن هيئة حقوق الإنسان استقبلت في العام الماضي شكاوى لما يقرب من مئة ألف حالة عنف ضد المرأة، وأن الهيئة نفسها تعترف بأنها لا تستطيع الوصول إلا إلى حالة واحدة للحلول من بين كل ثلاثين شكوى تصل إلى المكتب.
نسينا أيضا أن لدينا حالة طلاق واحدة لكل زيجات ثلاث، وأننا بهذه النسبة المخيفة على رأس المعدل العالمي، ونسينا أن مدينة سعودية معروفة تصل فيها حالات الطلاق للمتزوجين الجدد إلى حالة من بين كل زواجين، وهي بهذا (درة) مدن الدنيا في هذه النسبة المخجلة.
نسينا مثلا أن لدينا في العام الواحد ما يقرب من عشرة آلاف طفل رضيع من ضحايا الطلاق الجاهز للعام الأول من الزواج؛ مثلما نسينا آلاف النساء اللواتي لم يستطعن رؤية أطفالهن من زواج سابق. نسينا مثلا أن لدينا ما يقرب من ربع مليون عاطلة جامعية من ضحايا الرهاب الاجتماعي بتحريم الوظيفة النسائية. كل هذا نسيناه في غمرة البطولة الخارقة لسائحات باريس اللواتي يستطعن بكل اقتدار أن يركبن طائرة أخرى إلى الدولة الأوروبية المجاورة، بينما البطلة المجهولة هي جارتنا التي تنتظر رؤية أطفالها منذ اثنتي عشرة سنة.
ختاما لا تجعلوا من ثقافتنا قصصا ثانوية مضحكة.


علي سعد الموسى

الرياض
انتي لك هدف معين من وراء ما تطرحين 0 ولا اقول الا الله يهديك ويصلح حالك ولا يعرف قيمة النعمه الا من يفقدها واظنك لم تجدين في هذا الوطن اي شيئ يستحق منك الشكر 0 ويقال ان فلان عينه 0 في
( 00 0 )
وعين الرضا عن كل عيب كليلة وعين السخط تبدي رالمساويا
0 والله المستعان

 

 

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:27 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir