يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-06-2012, 11:11 PM   رقم المشاركة : 11

 

لمن سال عن مكان بيع الكتاب

الرياض مكتبة تربية الغد ج / 0505446480
الدمام مكتبة المتنبي ج / 0509825624
جده مكتبة كنوز المعرفة ت / 6514222
مكة مكتبة الثقافة ج / 0503541540
الباحة مكتبة المعرف ج/ 0505795509
الطايف مكتبة المصيفت ت / 027368840
جازان مكتبة الهندسة ج / 0504575464
نجران مكتبة الخليجج / 0505373773
ابها مطابع الجنوب ج / 0557507101

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 04-22-2012, 09:49 PM   رقم المشاركة : 12

 

.

*****

شكرا ً للأخ العزيز علي أبو علامه على تقديمه لكتاب معالي الدكتور سعيد المليص الذي يوثق مسيرة تمتد لأكثر من 60 عاماً من العطاء المتواصل

*****

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 04-22-2012, 09:52 PM   رقم المشاركة : 13

 

.

*****

منقول من جريدة الجزيرة
الأحد 16جمادى الأول 1433هـ العدد 14437


في مسيرة تمتد لأكثر من 60 عاماً
المليص يوثق تجربته في الشورى واليونسكو


دون الدكتور سعيد المليص مسيرة حياته التي قضاها بين أروقة وزارة التربية والتعليم ومكتب التربية الخليجي ومنظمة التربية للعلوم والثقافة (اليونسكو) وعضوية مجلس الشورى في دورته الأولى ودورته الحالية عبر أكثر من 400 صفحة في كتابه (حتى لا أنسى الصفحة الأولى).

وبدأ المليص سرد مذكراته منذ أن كان طفلاً في قريته الحالمة (الريحان) ببني ضبيان في منطقة الباحة وقال عن هذه المرحلة: عشت في بيت - ولله الحمد- تظلله المودة والمحبة والألفة بين والدين كريمين، كان همهما حب الآخرين ومساعدتهم، وبين عم وابن عم وأجداد وإخوة أشقاء، لم أعرف- ولله الحمد- طوال حياتي أنني أغلقت عيني يوماً على شقاق بين أحد في هذا المنزل، إنه التحدث بنعمة من نعم الله، نعم لم أمس ولم أصبح يوماً في حياتي أو أحد من أهلي - عائلتي الكبيرة - يشير إلى عتبه على آخر في العائلة، أليس هذا بأكبر اختبار من الله لنا ليرى فينا أثر نعمته.

لقد عشت في ظل والديَّ العفيفين - رحمهما الله - حتى حصلت على الدكتوراة، وتدرجت في حياتي العملية، وكم ترنم الزوار والأحبة في الباحة بذكرياتهم مع والديّّ- رحمهما الله-، وكم تضاءلت أمامي جميع جهودي في الحياة أمام موقف من مواقف والدي في حياتهما وتضحيتهما من أجل إسعاد الآخرين.

لقد كان لدى الوالد محل تجاري في المنزل وآخر في السوق الأسبوعي ولم أعرف يوماً أنه حسب حسابا كم يدخل إليه من إيراد، أو كم يصرف منه، بل كان دائماً ما يطلب من الشيخ سعد أو إخوتي الآخرين أحمد وسعد وعبدالله أن نمد المحلات بأنواع البضاعة، بالطبع لم يكن التفكير يوماً في المربح، ولكن بؤرة الاهتمام تركزت - إلى جانب الإنفاق العادي - في الصدقات وفي الإنفاق على طلبة العلم بإسعاد الطلبة والطالبات وبخاصة أن المدارس كانت بالقرب من منزلنا في القرية.

ولعلي أذكر هنا حدثاً تعرضت له حينما زرت بريطانيا ومررت بالأكاديمية السعودية هناك في عام 1428هـ في زيارة رسمية بناء على توجيه الأمير محمد بن نواف سفير خادم الحرمين الشريفين في بريطانيا، بعد أن أنهيت لقائي بالسادة المسؤولين عن الأكاديمية، طلبت مني مديرة المدرسة لقاء إحدى المعلمات السعوديات هناك التي طلبت مقابلتي، ووافقت بالطبع لعلي أستطيع أن أقدم لها شيئاً مما تطلب، وحين دلفت إلى المكان المخصص قابلت السيدة ومعها ابنتاها وبادرتني قائلة: حياك الله، والله لا حاجة لي ولكنني عرفت أنك ابن تلك العائلة الفاضلة التي طالما أكرمتني حينما كنت طالبة في مدرسة قريتكم، وودت أن أرى أثراً من آثار والديك الفاضلين اللذين كانا بمثابة والدين لي وللكثير من أقراني، وأثنت ثناء أخجلني وأبكاني كثيراً، وحمدت الله على أن منحهما من يدعو لهما كلما ذكرا، رحم الله الجميع، ووفقنا جميعاً لطاعته.

ويسرد علينا سعيد المليص شيئاً من حياته الدراسية في مكة المكرمة مع شيخه على الطنطاوي وقال: شددنا الرحال إلى مكة المكرمة لإجراء المقابلة الشخصية بعد أن من الله علينا بالنجاح، وكان عميد الكلية حينها هو أستاذي وزميلي فيما بعد الأستاذ خالد قرملي- يرحمه الله- وهو رئيس لجنة المقابلة الذي سألني عن سبب رغبتي في قسم اللغة الإنجليزية، وكانت الإجابة التقليدية المعتادة لخدمة الوطن.. إلخ، فتبسم وقال- رحمه الله-: حبذا أضفت لأحل محل غير السعوديين، وبارك لنا القبول وشجعنا على الدراسة.

ثم سارت مسيرة الدراسة في شعاب مكة بدءاً من عام 1386هـ بين أيادي مجموعة من العلماء في كل فن وعلى رأسهم الشيخ علي الطنطاوي- رحمه الله-، في مادة الثقافة الإسلامية وفي قسم اللغة الإنجليزية كان هناك الدكتور محسن الهمداني وحامد خان وخالد رفيق الرحمن من الهند والدكتور الخياط والعودة من الأردن والصواف من العراق.

*****

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:18 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir