د. أبوعالي: أرفض كل دعاوى الحرية والمرأة تهان في الشارع

( قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لايعلمون ) ـ الزمر 9ـ
في كل حوار يطرح لأبي محمد تجد الجديد الممتع ، سيرة الحياة لاتتغير ولا تتبدل لكن عندما يتناولها شخص يحمل فكرا وثقافة كالتي يمتلكها الدكتور سعيد تجدها وكأنها مختلفة عن التي سبق أن اطلعت عليها للتو ، إن تحدث وجدته محاورا لاتملك إلا أن تعيره سمعك وفؤادك وجميع حواسّك ، وإن كتب لا يمكن أن يتركك اسلوبه ألأخاذ حتي تأتي على مادونه يراعه بالكامل ، وإن صمت وجدت نفسك تقلب ناظريك في شخصيته التي أسرت الكثيرين بغية التعرف على كنهها ! جيل بأكمله يتحرك أمامك تصقله الخبرة والعقل والحنكة والحكمة ، ولن يستوي الذين يعلمون والذين لايعلمون .

 

 

أستاذي الكريمين :
عبدالحميد بن حسن
محمد بن عجير أبوعالي

لكما صادق الدعاء ووافر الإمتنان ولاعدمتكما .

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حديث لاتنقصه الصراحة

جمع بين الحداثة والأصالة

بمفردات الصدق بعيداً عن المحاباة

هكذا هم العمالقة

كالغيم يمطرخيراً وعلما

حيثما وقع نفع


هذه مشاعر لم يسبكها شاعر

شكراً لك أبا ناهل

محب الخير للجميع
عبدالله العلاف

 

 

حوار في غاية الروعة والصراحة ينم عن فكر راق وعن نموذج فريد في تأدية الواجب .. كشف لنا عن جوانب متعددة من تطور التعليم وكيف أستطاع بحكمته وذكائه أن يدني منه الكثير ممن يرأسون زمام الأمور

.

 

 

أستاذي الكريم : د / عبدالله آل علاف
أخي الكريم : القلب النابض
شكراً لكما وممتن لتواجدكما ولاعدمتكما .

 

 

قدوتنا الفاضل / الدكتور سعيد عطيه أبوعالي ..... المحترم ماذا عساني أن أكتب بعد أن أجاد إخوتي الأكارم بتعليقاتهم اللائقة بكم؟! ليس لي إلا أن أعرض عليك قصيدتي الأولى وملحقها فهي خير تعبير عما أحتفظ به لكم من مشاعر الإعجاب والفخر والاعتزاز القصيدة الأولى انقر الصورة لمشاهدتها بالحجم الطبيعي . ملحق للقصيدة الأولى هذا سعيدُ وهذا فِكْرُهُ العالي = من أهلِ وادي العلي من بيتِ بو عالي كتبتُ بالأمسِ بعْضًا من مناقِبِهِ = واليوم أعرضُ شيئـًا ضمنَ مرسالي سعيدُ إنْ حلَّ بالساحاتِ قمْن لهُ=وبالبنانِ يُشَارُ إليهِ فَي الحالِ وقلْنَ هذا مكانُكَ " صدر" موقعِنا=أنتَ المخضرَمُ فكرًا عبرَ الاجيالِِ أبو محمدِ في العلياءِ مسكنُهُ=دِينٌ، وعلمٌ، وأخلاقٌ، بإجلالِ من خبرةِ العمرِ يُهدينا الرّؤى كرَمًا=يخصُّنا من دقائقَ وقتهِ الغالي ولا يضِنُّ علينا من تجاربِهِ=يرنو كمال الخُطَى في كلِّ الاعمالِ منّي السلامُ عنِ السّاحاتِ أرفعُهُ=برفقِهِ الشّكرُ -عِطْرًا- خيرُ أقواليِ _____________________________________________ شكرًا جزيلاً يا أبا ناهل على عرض هذا الحوار الممتع؛ والحديث الصريح الرائع المقنع الذي يفيض صدقًا بطعم اللوْز والمشمش والرمان، وتلقائية، وأصالة برائحة الكادي والشّيْح والريحان _