يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحات الموروث والشعر والأدب > ساحة الأدب الشعبي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-23-2009, 06:06 AM   رقم المشاركة : 1
Sabr4 [ شكراً أوباما ]....!!!! لعبد الرحمن العشماوي ....


 




أحبتي أعضاء الساحات

تميز شاعرنا الدكتور الفاضل ...


عبد الرحمن بن صالح العشماوي ....






بقوة اللفظ ووضوح المعنى و الحفاظ على قوة القصيدة ..


من أول بيت الى آخر بيت ...


دائماً ما يتحفنا [ أبو أسامة ] في اللحظات الحاسمة ...


أنه يرى أبعد مما نرى ..!!!


ويقيس الأمور بمقياس تميز صاحبه بالثبات الانفعالي ..


فلا تأخذه نشوة كلمة أو فرحة منظر ..


بل يحاول أن يرى .. [ ما وراء الأكمة ] ..


****


قصيدة جديدة لشاعرنا الكبير بعنوان [ شكراً وباما ]


وبعيداً عن المعترك السياسي أترككم مع [ الجماليات الأدبية ] ..


لهذه الرائعة .. [ شكراً أوباما ]


أترككم مع أبياتها ..ومع رابطها ...


****

قُلْتَ: السَّلامُ، فهلْ جَلَبْتَ سلاما،،،،،،، لعـراقنا والقُــدْسِ يا أوبَامَا ؟!


قُلْتَ: السَّلامُ، فَهَلْ حَمَيْتَ صغارَنا ،،،،،،، من أَهْلِ وُدِّكَ*؟ هل أَزَلْتَ رُكَاما ؟!


أَحَمَيْتَ غزَّةَ من قـذائفِ ظالمٍ،،،،،،، قَطَع الرؤوسَ، وأحرقَ الأَحلاما ؟!


أَتُراكَ لم تُبْصِرْ مساجدَها التي،،،،،،، هُدِمَتْ ولم تُبْصِرْ هناكَ ضِرَامَا ؟!


دَعْنـي من التَّنْميقِ فيما قلْتَه ،،،،،،، فبَريقُ قولكَ لا يُزيل خصاما


وبَريقُ قَوْلكَ لا يؤمِّن خائفًا ،،،،،،، فينا، ولا يمحو بـكَ الآلاما


القولُ لا يمحو جريمةَ ظـالمٍ،،،،،،، غَصَبَ الدِّيارَ، ولا يُزيحُ ظَلاما


ماذا تُفيدُ قتيلَنا وجريحَنا ،،،،،،، أقوالُ من لا يَفْرِضُ الأحكاما؟!


نَمَطٌ من التخدير ظلَّتْ أمتي،،،،،،، تَطوي على سكـراتِهِ الأعواما


أَرئيسَ دولتِه العظيمةِ، رُبَّما،،،،،،، رجع الكلامُ على الخطيبِ سِهاما


هذا كلامُكَ يا رئيسَ بلادهِ ،،،،،،، سَخَّرْتَ في ترويـجه الإِعلاما


هَلَّا أَزَلْتَ حصـارَ غَزَّةَ، إنَّها،،،،،،، كانَتْ أَمامك تشتكي الأَسْقَـاما ؟!


هَلَّا فَتَحْتَ لها المعابرَ حينما ،،،،،،، قَـارَبْتَهَـا، وجَعَلْتَه إِلْـزَامَا ؟!


شكرًا على بعضِ العباراتِ التي ،،،،،،، طيَّرْتَهَـا فوقَ الرؤوسِ حَمَامَا


شكرًا فإنَّ الشُّكْرَ من أخلاقنا ،،،،،،، يغدو علينا واجبًا ولِزَامَا


أمَّا الحقيقةُ فهي خَلْفَكَ، كلَّما ،،،،،،، سارتْ أمامًا سِرْتَ أنتَ أمَامَا


أنَّى تَرَاها وهي خَلْفَكَ، دُوْنَهَا ،،،،،،، وَهْمٌ، ومقلةُ مُخْبِرٍ تَتَعامـَى ؟!


إنْ كنتَ تَبغي أنْ تكونَ علامةً ،،،،،،، للمصلحينَ، فأَعْلِنِ الإِسلاما !


انطقْ بأجمل ما يُقال شهادةً ،،،،،،، للهِ خالصةً، تُزِيلُ قَتَاما


كُنْ مثلَ جَدِّكَ مسلماً مسترشدًا،،،،،،، أَعْلِنْ بها للخـالقِ استسلاما


قامتْ عليكَ الحجَّةُ الكبرى، فلا ،،،،،،، تَعْصِ المسيحَ إذا أَرَدْتَ سَلَامَا


فهو الذي بثَّ البِشَارَةَ مُوْقِنَاً ،،،،،،، عن أَفضلِ الرُّسْلِ الكرامِ ختاما


وهو الذي سَيُقِيْمُ حين رجوعهِ ،،،،،،، ديـنَ الإلـهِ شريـعةً ونِظَـاما


وسَيَكْسِرُ الصُّلْبَانَ كَسْرَ موحِدٍ،،،،،،، كمحمدٍ إِذْ كَـسَّرَ الأَصناما


أَوَ كانَ عيسَى لو رأى التَّهْوِيدَ في ،،،،،،، مَسرَى النَّبِيِّ سيقبَلُ الإِجراما ؟؟


قُلْتَ: السَّلامُ، وتلك أَجْمَلُ لفظةٍ ،،،،،،، في الأرضِ تمنح رَحْمَةً وَوِئَاما


تحمي الدِّيارَ من الدَّمارِ وأهلهَا ،،،،،،، تَرْعى الشيوخَ وتَحْرُسُ الأَيتاما


إنْ كُنْتَ تَعني ما تقولُ فَهَبْ لنا،،،،،،، فعلاً جميلاً، يُبْهِـجُ الأَقلاما


عوِّضْ ملايينَ الضَّحايا إِنْ تَكُنْ ،،،،،،، تَبْغِي السَّلامَ، وأَوْقِفِ الحاخاما


وخُذِ اليَهودَ إلى بلادِكَ إِن تَكُنْ ،،،،،،، تبغي لهم وَطَناً، وكُنْ مِقْدَاما


خُذْهُمْ إليكَ هديَّةً مبذولةً ،،،،،،، وارفعْ بهم في أَرْضِكَ الأَعلامَا


شرِّفْ بهم مِقْـدَارَ بَيْتٍ أبْيَضٍ ،،،،،،، فهـو الذي مَنَحَ اليَهودَ مَقَامَا


وهو الذي بالنَّقْضِ* أَيَّدَ ظُلْمَهُمْ ،،،،،،، في كلِّ مُؤْتَمَـرٍ يَشُدُّ حِزَامَا


فهناكَ سوف تكونُ أكبَرَ مُنْقِذٍ ،،،،،،، وتكونُ أَرْفَعَ في المَحَافِلِ هَامَا


أمَّا العباراتُ التِّي نمَّقْتَهَا ،،،،،،، فحروفها لا تكشِفُ الأَلْغَامَا


وحروفُها لا تُنْقِذُ الأَقْصَى ولا ،،،،،،، تبني البيـوتَ وتَمْنَعُ الهدَّامَا


وحروفُها لا تَمْنَعُ الأَفْغَانَ من ،،،،،،، قَتْلٍ ينالُ أرامـلاً ويَتَامَى


أرئيسَ دَوْلتهِ، كلامُكَ خُطْبَةٌ ،،،،،،، طارتْ ونخشى أَنْ تَصِيْرَ جَهَامَا


هذا الكلامُ، وإِنَّمَا الفعلُ الذي ،،،،،،، يَنْفـي ويُثْبِتُ يا رئيسُ كَلَامَا


كم مِنْ عَمالقةٍ كِبارٍ أَسْرَفُوا ،،،،،،، في وَهْمِهـم فتحوَّلوا أقزامَا


*****

* أهل ودك : [ اسرائيل ]


* النقض : الفيتو




وهذه القصيدة الرائعة بصوت الدكتور :





[ همسة ]


سوف تكون مداخلة الدكتور العشماوي في الدقيقة [ 1,06 ] من زمن المقطع


وما قبله أعتذر لأذانكم مقدماً .. عن سماعة ..!!!!!






وتقبلوا خالص تحيات أخوكم ( إنسان )

ودمتم سالمين .....

 

 
























التوقيع


القلب المثتَمَتِّع بالسّلام .. يرى عُرساً في كلّ قرية

homeless2009@hotmail.com

   

رد مع اقتباس
قديم 06-23-2009, 03:58 PM   رقم المشاركة : 2

 




الشاعر الدكتور:

عبد الرحمن بن صالح العشماوي

اضغط هنا لسماع القصيدة بصوت الشاعر

شـــــكراً أوبــــــاما
قُلْتَ: السَّلامُ، فهلْ جَلَبْتَ سلاما=لعـراقنا والقُــدْسِ يا أوبَامَا
قُلْتَ: السَّلامُ، فَهَلْ حَمَيْتَ صغارَنا = من أَهْلِ وُدِّكَ؟ هل أَزَلْتَ رُكَاما
أَحَمَيْتَ غزَّةَ من قـذائفِ ظالمٍ= قَطَع الرؤوسَ، وأحرقَ الأَحلاما
أَتُراكَ لم تُبْصِرْ مساجدَها التي= هُدِمَتْ ولم تُبْصِرْ هناكَ ضِرَامَا
دَعْنـي من التَّنْميقِ فيما قلْتَه= فبَريقُ قولكَ لا يُزيل خصاما
وبَريقُ قَوْلكَ لا يؤمِّن خائفًا = فينا، ولا يمحو بـكَ الآلاما
القولُ لا يمحو جريمةَ ظـالمٍ=غَصَبَ الدِّيارَ، ولا يُزيحُ ظَلاما
ماذا تُفيدُ قتيلَنا وجريحَنا =أقوالُ من لا يَفْرِضُ الأحكاما
نَمَطٌ من التخدير ظلَّتْ أمتي= تَطوي على سكـراتِهِ الأعواما
أَرئيسَ دولتِه العظيمةِ، رُبَّما= رجع الكلامُ على الخطيبِ سِهاما
هذا كلامُكَ يا رئيسَ بلادهِ = سَخَّرْتَ في ترويـجه الإِعلاما
هَلَّا أَزَلْتَ حصـارَ غَزَّةَ، إنَّها= كانَتْ أَمامك تشتكي الأَسْقَـاما
هَلَّا فَتَحْتَ لها المعابرَ حينما = قَـارَبْتَهَـا، وجَعَلْتَه إِلْـزَامَا
شكرًا على بعضِ العباراتِ التي =طيَّرْتَهَـا فوقَ الرؤوسِ حَمَامَا
شكرًا فإنَّ الشُّكْرَ من أخلاقنا =يغدو علينا واجبًا ولِزَامَا
أمَّا الحقيقةُ فهي خَلْفَكَ، كلَّما = سارتْ أمامًا سِرْتَ أنتَ أمَامَا
أنَّى تَرَاها وهي خَلْفَكَ، دُوْنَهَا = وَهْمٌ، ومقلةُ مُخْبِرٍ تَتَعامـَى
إنْ كنتَ تَبغي أنْ تكونَ علامةً = للمصلحينَ، فأَعْلِنِ الإِسلاما
انطقْ بأجمل ما يُقال شهادةً =للهِ خالصةً، تُزِيلُ قَتَاما
كُنْ مثلَ جَدِّكَ مسلماً مسترشدًا= أَعْلِنْ بها للخـالقِ استسلاما
قامتْ عليكَ الحجَّةُ الكبرى، فلا = تَعْصِ المسيحَ إذا أَرَدْتَ سَلَامَا
فهو الذي بثَّ البِشَارَةَ مُوْقِنَاً =عن أَفضلِ الرُّسْلِ الكرامِ ختاما
وهو الذي سَيُقِيْمُ حين رجوعهِ = ديـنَ الإلـهِ شريـعةً ونِظَـاما
وسَيَكْسِرُ الصُّلْبَانَ كَسْرَ موحِدٍ= كمحمدٍ إِذْ كَـسَّرَ الأَصناما
أَوَ كانَ عيسَى لو رأى التَّهْوِيدَ في = مَسرَى النَّبِيِّ سيقبَلُ الإِجراما
قُلْتَ: السَّلامُ، وتلك أَجْمَلُ لفظةٍ = في الأرضِ تمنح رَحْمَةً وَوِئَاما
تحمي الدِّيارَ من الدَّمارِ وأهلهَا = تَرْعى الشيوخَ وتَحْرُسُ الأَيتاما
إنْ كُنْتَ تَعني ما تقولُ فَهَبْ لنا=فعلاً جميلاً، يُبْهِـجُ الأَقلاما
عوِّضْ ملايينَ الضَّحايا إِنْ تَكُنْ = تَبْغِي السَّلامَ، وأَوْقِفِ الحاخاما
وخُذِ اليَهودَ إلى بلادِكَ إِن تَكُنْ = تبغي لهم وَطَناً، وكُنْ مِقْدَاما
خُذْهُمْ إليكَ هديَّةً مبذولةً = وارفعْ بهم في أَرْضِكَ الأَعلامَا
شرِّفْ بهم مِقْـدَارَ بَيْتٍ أبْيَضٍ = فهـو الذي مَنَحَ اليَهودَ مَقَامَا
وهو الذي بالنَّقْضِ أَيَّدَ ظُلْمَهُمْ =في كلِّ مُؤْتَمَـرٍ يَشُدُّ حِزَامَا
فهناكَ سوف تكونُ أكبَرَ مُنْقِذٍ = وتكونُ أَرْفَعَ في المَحَافِلِ هَامَا
أمَّا العباراتُ التِّي نمَّقْتَهَا = فحروفها لا تكشِفُ الأَلْغَامَا
وحروفُها لا تُنْقِذُ الأَقْصَى ولا = تبني البيـوتَ وتَمْنَعُ الهدَّامَا
وحروفُها لا تَمْنَعُ الأَفْغَانَ من = قَتْلٍ ينالُ أرامـلاً ويَتَامَى
أرئيسَ دَوْلتهِ، كلامُكَ خُطْبَةٌ =طارتْ ونخشى أَنْ تَصِيْرَ جَهَامَا
هذا الكلامُ، وإِنَّمَا الفعلُ الذي =يَنْفـي ويُثْبِتُ يا رئيسُ كَلَامَا
كم مِنْ عَمالقةٍ كِبارٍ أَسْرَفُوا = في وَهْمِهـم فتحوَّلوا أقزامَا

أخي الكريم :

إنســـــــــــــــــان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

علا شأنك وسلم بنانك على نقل هذه القصيدة الرائعة
متمنياً لفكرك وقلمك التألق المستمر ، ودوام الصحة وطول العمر.

وأهديك أطيب السلام ، وأزكى التقدير والاحترام

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 06-23-2009, 06:53 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عضو ساحات
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
الرادار is on a distinguished road


 



بارك الله فيك

قصيدة رائعة جداً وقوية جداً
نسأل الله أن يهدي او باما للإسلام


لكن الظاهر أن الحية لا تلد إلا حوية مثلها ..
وهو يريد أن يبقى في فترة الرياسة المدة المحددة .. ولابد له من المجاملة ..
أنت لو سمعت خطابه في إسرائيل لعرفت أن الكذب ديدنه وأن خطابه تأييد لإسرائيل


والكلب ما يعض اذن اخيه

خلف بن هذال يقول

ولا تأمن فروخ الدأب لن عاشت وأبوهم مات .. يجن الصبح ب أنيابا تنسل كنّها أنيابه

 

 
























التوقيع

الساكت عن الحق شيطان أخرس

   

رد مع اقتباس
قديم 06-23-2009, 08:08 PM   رقم المشاركة : 4
Smile


 




سعيد راشد

أشكرك بدايةً على ...


اخراج القصيدة ورابطها بهذا [ الجمال والتنسيق ] ...


والذي أضفى الى جمالها الأدبي رونقاً آخر ....


بارك الله فيك و في قلمك وفكرك و شعرك ..


دمت بود ...







وتقبلوا خالص تحيات أخوكم ( إنسان )

ودمتم سالمين .....

 

 
























التوقيع


القلب المثتَمَتِّع بالسّلام .. يرى عُرساً في كلّ قرية

homeless2009@hotmail.com

   

رد مع اقتباس
قديم 06-23-2009, 10:16 PM   رقم المشاركة : 5

 

.

*****

أخي الكريم انسان

بعيدا عن السياسة وبعيداً عن أوباما وصدقه من كذبه

لن ترى القضية الفلسطينية الخير ولن تنال فلسطين حريتها ولن يتحرر المسجد الأقصى في ضل هذا التشرذم الفلسطيني الفلسطيني والصراع الدموي على تقاسم السلطة والمناصب والإستثمارات بما في ذلك السلطة على المعابر والإعمار وتوزيع الأكل والشرب

مع الأسف الشديد في فلسطين حكومتين وشعب وسجون هنا وهناك وعنف هنا وهناك وتخوين هنا وهناك و ...........

ليت أبا أسامة وجه لفتح وحماس وبقية الفصائل:

ماذا تُفيدُ قتيلَنا وجريحَنا ،،،،،،، أقوالُ من لا يَفْرِضُ الأحكاما؟!
نَمَطٌ من التخوين ظلَّتْ أمتي،،،،،،، تَطوي على سكـراتِهِ الأعواما

وليته قال

هَلَّا أَزَلْتَم من قلوبٍ حقدها ،،،،،،، تمسي وتصبح تشتكي الأَسْقَـاما
هَلَّا فَتَحْتَم للمحبة معابراً ،،،،،،، وسقيتموه وجَعَلْتَموه لـزَامَا ؟!

كيف نستنجد بأوباما وبالغرب لينصفونا من اسرائل والفلسطينيون تعاهدوا ليلاً عند البيت الحرام واصبحوا يقتتلون في فلسطين ويستعينون بالغير على بعضهم البعض

لنكن أكثر مصداقية ونقول للفلسطينيين كفى خداع وكفى تشرذم وكفى تخوين وكفى صراع على تقاسم السلطة والمناصب والثروات والأكل والشرب على جثث الفلسطينيين الشرفاء

قفوا عن التخطيط لصرف النظر عن القضية الفلسطينة وعن تحرير المسجد الأقصى وتثبيت الصراع الإسلامي اليهودي على من يحكم غزة ومن يحكم الضفة الغربية ولمن تكون السلطة في معبر رفح لتخوين مصر العروبة والإسلام مصر وقاهرة المعز وتغفلون أعينكم عن بقية المعابر والجبهات

ولأبو أسامة نقول دع أوباما ووجه خطابك للفلسطينيين لعلهم يتذكرون عهودهم عند المسجد الحرام ويحمون الشعب المغلوب على أمره

*****

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 06-24-2009, 12:04 AM   رقم المشاركة : 6

 

قال تعالى :

( وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ..... )

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 06-26-2009, 01:59 PM   رقم المشاركة : 7

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي ابوعلامه مشاهدة المشاركة
قال تعالى :

( وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ..... )





علي أبو علامة

صدق الله العظيم ...


أخي الفاضل ...









وتقبلوا خالص تحيات أخوكم ( إنسان )

ودمتم سالمين .....

 

 
























التوقيع


القلب المثتَمَتِّع بالسّلام .. يرى عُرساً في كلّ قرية

homeless2009@hotmail.com

   

رد مع اقتباس
قديم 06-24-2009, 06:22 PM   رقم المشاركة : 8

 

[QUOTE=الرادار;67030][color=#00008B]

[align=center][size=5][color=#FF0000][font=Courier New]
أنت لو سمعت خطابه في إسرائيل لعرفت أن الكذب ديدنه وأن خطابه تأييد لإسرائيل






أخي الرادار

أشكر لك مرورك وتعقيبك ....


وأضم يدي الى يدك في الدعاء لأوباما أن يهدي الله قلبه للاسلام ....


وليس ذلك على الله بعزيز ...



ولكن أخي ..أرجو أن تضع لنا رابط [ خطاب أوباما في اسرائيل ] الذي ذكرته


حتى نستفيد جميعاً ...


ولك كل تقدير ...











وتقبلوا خالص تحيات أخوكم ( إنسان )

ودمتم سالمين .....

 

 
























التوقيع


القلب المثتَمَتِّع بالسّلام .. يرى عُرساً في كلّ قرية

homeless2009@hotmail.com

   

رد مع اقتباس
قديم 06-24-2009, 07:06 PM   رقم المشاركة : 9

 




عبد الرحيم بن قسقس



ما تفضلت به أعتقد أن [ لسان حال ] كل مواطن عربي أو مسلم ..


بل وكل [ انسان ] ذو فطرة سوية ...يردده


فلسطين كانت وماتزال هي الجرح الذي كلما توهمنا أنه أصبح... [ راعفاً ]


نفاجأ به.... [ نازفاً ] ..


وكلما أُفهمنا أنه أصبح.... [ منبجساً ] ..


نفاجأ به أنه مازل ....[ متفجراً ] ..



كل ما أخشاه أن القضية [ الفلسطينة الاسرائلية ] قد اختزلت وأصبحت ..


القضية [ الفلسطينية الفلسطينية ] ...


***

أخي الفاضل فلنحاول الابتعاد عن [ المعترك السياسي ] ..وأن نتأمل ..



[ الجماليات الأدبية ] في هذه القصيدة لشاعر تميز وبرز وأخذ شخصية شعرية فريدة



[ همسة ]


أما أن يكون خطابنا الشعري للرؤوساء الفلسطينين ...


فأنا أرى أنهم بحاجة الى أن يؤمنوا بمصير واحد وحلم واحد ..



و دائماً ما أقرأ مقولة الملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود رحمه الله في القضية الفلسطسنة :


[ إن القضية الفلسطينية إنما تتطلب الدراسة الموضوعية والمعالجة العلمية ...


مع التحفظ الجاد والحذر من الخطر كل الخطر في تحويلها ...


إلى شعارات دعائية تخضع للمزايدات والمبالغات ...


ومقتضيات الإثارة الجماهيرية
).




المصدر : http://www.al-jazirah.com.sa/2009jaz/jan/5/rj1.htm




أخي الفاضل :








وتقبلوا خالص تحيات أخوكم ( إنسان )

ودمتم سالمين .....

 

 
























التوقيع


القلب المثتَمَتِّع بالسّلام .. يرى عُرساً في كلّ قرية

homeless2009@hotmail.com

   

رد مع اقتباس
قديم 06-24-2009, 07:09 PM   رقم المشاركة : 10

 

اخي انسان :
احسنت الاختيار ووفق الله شاعرنا الحبيب ابا اسامة لكل خير
اما الوضع الحالي للامة العربية و الاسلامية فلا يبشر بخير في ضل الاستسلام للغير وتعليق الآمال على اوباما وغيره والتشتت والتفرق في كل زاوية من زوايا عالمنا الاسلامي .
لكن لا نيأس فالنصر في الاخير للدين الحق وهذا ما اخبرنا به رسولنا صلى الله عليه وسلم .
اكرر لك الشكر وعظيم الاحترام .

.

 

 
























التوقيع



سبحانك اللهم وبحمدك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:02 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir