يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-27-2012, 05:34 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عضو ساحات
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
الشيخ جهينة is on a distinguished road


 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف بن عوضه مشاهدة المشاركة
هذا نص رمداخلتك السابقه بامانتك لو سالت اي غبي بما سيجيبك وانت 0 لم تعلق على الموضوع مع انني قلت منقول






المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشيخ جهينة

هذه المقالة للدكتور \ ميسرة طاهر

نشرت في العدد رقم 2364 من جريدة عكاظ

وذلك في يوم الجمعه تاريخ 2007/12/07م

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشيخ جهينة

هذه المقالة للدكتور \ ميسرة طاهر

نشرت في العدد رقم 2364 من جريدة عكاظ

وذلك في يوم الجمعه تاريخ 2007/12/07م





الله الذي يعلم النيات وما تخفي الصدور 0
ولكن اسمح لي أيه الابن أو الأخ 0 أنت معرفك الشيخ جهينة وجهينة عنده الخبر اليقين ولكنه لا يعلم الغيب وأنت علمت ما في نفسي 0 الذي بنيته على مداخلاتك على طرحي وطرح غيري بأسلوب لا أقبله أن يصد من الشيخ جهينة لي ولا لغيري0
أنت تتصيد الأخطاء في الكتابة وطرحك مليء بالأخطاء ولكننا جميعا نصوب القلوب والعيون على الأفكار وما يطرح 0 إن تعمدك بالمداخلة وتركيزك على الكاتب 0 باقتضاب 0 ينبي لمن لا يتحلى ببعض المعرفة بما رميت إليه وعد الى مداخلتك الأولى أعلاه 0

ومع ذلك أقول إن كل من يكتب في هذه الساحات محل احترام واراني وإياك نقترب والاختلاف لا يفسد للود إذا وجد قضية 0 يا شيخ جهينة واللي ما يناظر لما إمامه ولا يتحسس من خلفه يحكم على نفسه بالغباء وأنا لم اعد للخلف إلا لأنك أكرمتني باهتمامك بما اطرح وتسعدني مداخلتك على طرحي 0 وقد 0 تتهمني بعدم الصدق 0 ولكني أقول لك أنها حسنات تهديها لي دون أن تشعر 0 فكيف أنكر فضلك 0 وادعوك لفتح صفحة حب 0 إطارها الاحترام للفكر وللساحات 0 ورجالها وادعوك بكل صدق للتواصل 0 الخاص 0 تحياتي 00

لا حول ولا قوة إلا بالله
لا أدري كيف تفهم ، ولا كيف تريد أن تعالج الأمور
في بداية رد تشتم وتحط من قدر من رد عليك
وفي نهاية ردك تطلب أن يسعى إليك طالبا عطفك وإحسانك
في المجمل سأترك الأمر كما هو عندك لعلك تجد مخرجا له
وسأحقق ما جاء في عنوان ( الدكتور - ميسرة طاهر )
لكنني لن آخذ آخره
وعذري أنني حاولت في أوله

سلاما

 

 
























التوقيع

وعند " جهينة " الخبر اليقين

   

رد مع اقتباس
قديم 03-26-2012, 07:01 AM   رقم المشاركة : 2

 

باطروحاتك ومواضيعك القيمة والمفيدة ونقلك المتميز خوي نايف الساحة نتعلم منك عظيم الأدب ونجني فيها كل الفائدة

وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "اتق الله حيثما كنت. وأتبع السيئة الحسنة تمحها، وخالق الناس بخلق حسن"

كان رسول الله (صلى الله عليه وسلم) المثل الأعلى في سمو الخلق وكرم الطباع وسماحة النفس، وإن يجلس إلى أعدى أعدائه وخصومه حتى يأسر قلوبهم بأخلاقه وسجاياه.


إنّ سمو هذه النفس من سمو هذه الرسالة، وإن عظمة هذه النفس من عظمة هذه الرسالة، يقول صاحب الظلال: "والناظر في هذه الرسالة كالناظر في سيرة رسولها، يجد العنصر الأخلاقي بارزاً أصيلاً فيها، تقوم عليه أصولها التشريعية وأصولها التهذيبية على السواء،



يقول الله سبحانه وتعالى:
(... ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ * وَمَا يُلَقَّاهَا إِلا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ) (فصلت/ 34-35)،

هذه الية تصور لنا لوناً من التأديب الإلهي، فإن معالجة المشكلات والأحقاد والخصومات بالطرق الودية الحسنة تؤثر في الخصوم تأثيراً بالغاً، إذا لم يكن في طباعهم شذوذ عن المزاج الإنساني العام،

ولكن المشكلة هي: وجود القدرة على الصبر وكظم الغيظ، فليست هذه القدرة بمتوافرة في طباع البشر ولا شائعة في أخلاقهم، وإنّما يتفرد بها الأفذاذ والعظماء في فترات متباعدة من التاريخ: (وَمَا يُلَقَّاهَا إِلا الَّذِينَ صَبَرُوا)،

فإن كسب هذه الملكة النفسية النادرة يعتبر كنزاً خلقياً عظيماً، ويدل على أن صاحبه ذو شخصية قوية، وإرادة حديدية وسيطرة على العواطف لا تغلب.

ولا يتأتى ظهور هذه المزية الخلقية عند شخص ما إلا إذا امتحنته الأقدار في خصومة فوضعتهم في يده، وأمكنته من شفاء غيظه، والإنتقام لنفسه،

فترفع بشخصيته عن ذلك وعفا وتسامح، وعاملهم بالحسنى والصفح الجميل،

وإنما كان حظه عظيماً، لأنّه

أوّلاً: يحمل في نفسه هذه الموهبة الخلقية الفذة،
وثانياً: لأنّه من شأن من يتحلى بهذا الخلق أن يملك القلوب، ويحل المشكلات، ويبلغ بحكمته وأناته وتلطفه مالا يبلغه سواه بالجنود المجندة، والمكايد المسددة، والتضحيات الكثيرة والحديد والنار.


يجب أن تكون القاعدة الغالبة في حياتنا تحول الغضب إلى سكينة، والإنفعال إلى هدوء، والهياج إلى وداعة،
إن معالجة المشكلات ومقابلة الخصومات بالطرق الودية الحسنة تؤثر في الخرين تأثيراً عظيماً، بل تغير موقفهم في غالب الأحيان،
وصدق الله العظيم: (فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ)،

ومن أخلاق رسولنا (صلى الله عليه وسلم) أنّه ما غضب لنفسه قط، ولا انتقم لها إلا أن تنتهك حرمة من حرمات الله،

ولذلك فإنّ المؤمن يصبر ويتسامح ويعفو في حالات الإساءة الشخصية لكن إنتهاك حرمات الله والعدوان على العقيدة وفتنة المؤمنين عنها، هذه الحالات يدفع عنها المؤمن لكن بالحكمة وبالتي هي أحسن، وبالموعظة الحسنة التي تنبه المعتدين إلى خطر ما أقدموا عليه، أو بالصبر حتى يقضي الله أمراً كان مفعولاً.

اتمني ان تكون الرسالة قد وصلتك خوي نايف


الشكر الموصول والامتنان لشخصكم الحبيب

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 03-26-2012, 09:17 AM   رقم المشاركة : 3

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غامداوي مشاهدة المشاركة
باطروحاتك ومواضيعك القيمة والمفيدة ونقلك المتميز خوي نايف الساحة نتعلم منك عظيم الأدب ونجني فيها كل الفائدة




وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "اتق الله حيثما كنت. وأتبع السيئة الحسنة تمحها، وخالق الناس بخلق حسن"

كان رسول الله (صلى الله عليه وسلم) المثل الأعلى في سمو الخلق وكرم الطباع وسماحة النفس، وإن يجلس إلى أعدى أعدائه وخصومه حتى يأسر قلوبهم بأخلاقه وسجاياه.


إنّ سمو هذه النفس من سمو هذه الرسالة، وإن عظمة هذه النفس من عظمة هذه الرسالة، يقول صاحب الظلال: "والناظر في هذه الرسالة كالناظر في سيرة رسولها، يجد العنصر الأخلاقي بارزاً أصيلاً فيها، تقوم عليه أصولها التشريعية وأصولها التهذيبية على السواء،




يقول الله سبحانه وتعالى:
(... ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ * وَمَا يُلَقَّاهَا إِلا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ) (فصلت/ 34-35)،

هذه الية تصور لنا لوناً من التأديب الإلهي، فإن معالجة المشكلات والأحقاد والخصومات بالطرق الودية الحسنة تؤثر في الخصوم تأثيراً بالغاً، إذا لم يكن في طباعهم شذوذ عن المزاج الإنساني العام،

ولكن المشكلة هي: وجود القدرة على الصبر وكظم الغيظ، فليست هذه القدرة بمتوافرة في طباع البشر ولا شائعة في أخلاقهم، وإنّما يتفرد بها الأفذاذ والعظماء في فترات متباعدة من التاريخ: (وَمَا يُلَقَّاهَا إِلا الَّذِينَ صَبَرُوا)،

فإن كسب هذه الملكة النفسية النادرة يعتبر كنزاً خلقياً عظيماً، ويدل على أن صاحبه ذو شخصية قوية، وإرادة حديدية وسيطرة على العواطف لا تغلب.

ولا يتأتى ظهور هذه المزية الخلقية عند شخص ما إلا إذا امتحنته الأقدار في خصومة فوضعتهم في يده، وأمكنته من شفاء غيظه، والإنتقام لنفسه،

فترفع بشخصيته عن ذلك وعفا وتسامح، وعاملهم بالحسنى والصفح الجميل،

وإنما كان حظه عظيماً، لأنّه

أوّلاً: يحمل في نفسه هذه الموهبة الخلقية الفذة،
وثانياً: لأنّه من شأن من يتحلى بهذا الخلق أن يملك القلوب، ويحل المشكلات، ويبلغ بحكمته وأناته وتلطفه مالا يبلغه سواه بالجنود المجندة، والمكايد المسددة، والتضحيات الكثيرة والحديد والنار.


يجب أن تكون القاعدة الغالبة في حياتنا تحول الغضب إلى سكينة، والإنفعال إلى هدوء، والهياج إلى وداعة،
إن معالجة المشكلات ومقابلة الخصومات بالطرق الودية الحسنة تؤثر في الخرين تأثيراً عظيماً، بل تغير موقفهم في غالب الأحيان،
وصدق الله العظيم: (فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ)،

ومن أخلاق رسولنا (صلى الله عليه وسلم) أنّه ما غضب لنفسه قط، ولا انتقم لها إلا أن تنتهك حرمة من حرمات الله،

ولذلك فإنّ المؤمن يصبر ويتسامح ويعفو في حالات الإساءة الشخصية لكن إنتهاك حرمات الله والعدوان على العقيدة وفتنة المؤمنين عنها، هذه الحالات يدفع عنها المؤمن لكن بالحكمة وبالتي هي أحسن، وبالموعظة الحسنة التي تنبه المعتدين إلى خطر ما أقدموا عليه، أو بالصبر حتى يقضي الله أمراً كان مفعولاً.

اتمني ان تكون الرسالة قد وصلتك خوي نايف



الشكر الموصول والامتنان لشخصكم الحبيب
ايها الحبيب ابن مصر الحبيبه 0 انا المس 0 أن هناك أناس يهدونك حسنات وهم كارهون 0 وما كان الحلم في شيء الا زانه 0 ولنا في رسول الله اسوة حسنه 0 في تعامله مع المنافقين 0 حيث ثبت في الاثر انه 0
لما توفي عبد الله بن أبي 0 وهو المعروف بنفاقه 0 جاء ابنه عبد الله بن عبد الله إلى رسول الله فسأله أن يعطيه قميصه ليكفن فيه أباه فأعطاه 0 ثم سأله أن يصلي عليه فقام رسول الله ليصلي عليه 0 فقام عمر فأخذ بثوب رسول الله فقال: يا رسول الله 0 أو قد نهاك ربك أن تصلي عليه؟ فقال رسول الله : إنما خيرني الله فقال:اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ [التوبة:80]. وسأزيده على السبعين 0 قال: إنه منافق 0 قال فصلى عليه رسول الله، فأنزل الله عز وجل هذه الآية: وَلا تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ أَبَداً وَلا تَقُمْ عَلَى قَبْرِهِ إِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَمَاتُوا وَهُمْ فَاسِقُونَ [التوبة:84]
وبموت عبد الله بن أبي بن سلول انحسرت حركة النفاق بشكل كبير، وتراجع بعض أفرادها عن ضلالهم، في حين اختار البعض الآخر البقاء على الكفر الذي يضمرونه، والنفاق الذي يظهرونه، لا يعرفهم سوى حذيفة بن اليمان صاحب سرّ رسول الله فلا عليك 0 انا من طبعي أستفتي قلبي 0 هل أنا أكره أحدا أو أحقد على أحد 0 لا والله وكل نفس بما كسبت رهينه وعودت نفسي أن أترفع فوق الصغاير وأصحابها 0 لا عليك فأنا جمل أطحن الشوك وأدوسه والحامي الله تحياتي لك وترجع بالسلامه 0 وكل من اخطاء الطريق سيعود لبسها والباحثون عن الشهرة سيصطدمون بالصخرة 0 وهذه الساحات تنفث الخبث ولزبد يذهب جفاء ولست أنا المقصود 00

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 03-26-2012, 08:52 AM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عضو فعّال
 
إحصائية العضو

مزاجي:










ابوميس غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
ابوميس is on a distinguished road


 

الله عليك يا عم نايف الله يسعد صباحك ويحفظك ويسلمك من كل مكروه يوم عن يوم تبهرنا بكل ماهو مفيد ورائع بروعتك واستاذيتك وجمال روحك سلمت علي كل ماتطرحه من مواضيع فى شتى المجالات وخصوصاّ انتاجك الادبي وكتاباتك عن مشاهير واعلام غامد وغيرهم كتبت فأبدعت هنيئاّ لنا بهاذا المنتدي المدهش الذي يقدم لنا الابداع الحقيقي والمحبه الصادقه بين اعضائه وهنيئاّ لنا جميعاّ بك لك مني خالص المحبه والتقدير

 

 
























التوقيع


ماخذ على خاطري من غيبتك عني
احس قلبي مزعلني من اسبابك
مدام قلبي زعل منك وزعل مني
خذني على قد قلبي وأترك غياب

   

رد مع اقتباس
قديم 03-26-2012, 09:28 AM   رقم المشاركة : 5

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوميس مشاهدة المشاركة
الله عليك يا عم نايف الله يسعد صباحك ويحفظك ويسلمك من كل مكروه يوم عن يوم تبهرنا بكل ماهو مفيد ورائع بروعتك واستاذيتك وجمال روحك سلمت علي كل ماتطرحه من مواضيع فى شتى المجالات وخصوصاّ انتاجك الادبي وكتاباتك عن مشاهير واعلام غامد وغيرهم كتبت فأبدعت هنيئاّ لنا بهاذا المنتدي المدهش الذي يقدم لنا الابداع الحقيقي والمحبه الصادقه بين اعضائه وهنيئاّ لنا جميعاّ بك لك مني خالص المحبه والتقدير
الغالي ابن الغالي رحمه الله ورحم والدي وجدانك وأسكنهم فسيح جناته 0 أنا اقطف من كل بستان زهرة اشتم رائحتها ويسعدني أن تشاركوني عبيرها اشكر لك مرورك مع الإعجاب بما تطرح تحياتي 00

 

 

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:45 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir