في ذمة الله يا ابا عبد الرحمن

رحمه الله رحمة واسعة
رغم فارق السن بيننا إلا أنه
لايشعرك بذلك
في أحد الأعوام صلينا الفجر في مسجد
الشهدا القريب من بيت جدي وكان معنا
عمي محمد والذي كان من أصدقاءه
وذهبنا بعد فراغنا من الصلاة
للإفطار وقضينا وقتآ ممتعآ بصحبته
رحمه الله وفي إحدى المناسبات وبعد
إنتقاله للرياض كان هناك لقاء جمعني
و أبوضياء به رحمه الله وكان محور الحديث
عن الثقافة وكان رحمه الله ذو إطلاع واسع
في هذا المجال ناهيك عن براعته وتتميزه
في المجالين العلمي والتربوي ..
الحديث عن أمثال أبوعبدالرحمن يحتاج إلى
صفحات رحمه الله وأسكنه فسيح جناته
وجمعه بمن يحب ....