من يفعل الخير لا يعدم جوازبه / لايذهب العرف بين الله والناس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله رمزي

من يفعل الخير لا يعدم جوازيه .. لا يذهب العرف بين الله والناس
بيت له مدلوله ومعناه
قصة رائعة وجميل لا ينسى فقد كان هذا الرجل بأمس حاجة إلى لقمة العيش وشربة الماء
وقد حصل عليها بيسر وسهولة
ولم يتناسى ذلك الصنيع من تلك المرأة وكان حريصاً على رد الجميل والفضل لأصحاب الفضل
شكراً لك يا ريس

كما لا حظت يا أبا سامي المقال يستحق القرأة والقصة التي أوردها صاحب المقال واقعية وأضفا عليها كاتب المقال بروحه الجميلة لمسه أدبية وأنسانية رائعة وكان للأخ ابن الجنوب الفضل في إعادته للساحة بعد مرور هذا الوقت الطويل من طرحه الأول في هذه الساحة ...شكرأُ على مرورك .

علي بن حسن

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سعد دوبح

شكرا للخال الغالي علي على الاختيار الامثل في النقل فلك مني كل الدعوات بان يحفضك الله من
كل سوء ومكروه ويطيل عمرك في طاعته ورضاه واسف على التاخر بالرد ودمت بصحة وسلامه0

الحقيقة يا أبو خالد إن الموضوع مرعليه أكثر من سنة ونصف على طرحه بالساحة العامة في ذلك الوقت للكاتب جعفر عباس وتفاجأت بإعادة طرحه وكان الفضل للأخ إبن الجنوب ...شكراً على المداخلة والدعوات الطيبة .

علي بن حسن

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الجنوب

رغم انه من المواضيع القديمه
نعم نشارككم فيما قرأته ونستفيد منه ويحوز على رضانا

الحقيقة يا ابن الجنوب أنك فاجأتني بأعادة الموضوع بعد مرور أكثر من عام ونصف على طرحه في الساحة العامة كمقال أعجبني للأستاذ جعفر عباس عندما كان يكتب بجريدة عكاظ زاوية يومية تحت عنوان زاوية منفرجة لما يحويه من معاني أنسانية وتفاجأت بأعادته إلى الساحة العامة فلك مني جزيل الشكر والتقدير .


علي بن حسن

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~~ شموخ ~~

الأخ الكريمـ ~ حسن بن علي ~


مقال رائع للكاتب جعفر عباس إختار موفق منك لطرحه هنـا


وذكرني بالمثل ~ أفعل الخير وأرمه في البحر ~ وستجده يوما .... مــا


ولكن هل فعل الخير هكذا لازال بيننـا .... أشك بذلك


أسجل إحترامي وإعجابي بكل ماتطرحه من مواضيع


شكرا لكــ

أبنتي شموخ : والله أنني خجلان وأنا أرد على مداخلتك بعد مرور سنة ونصف ولكن عذري إن قبلتيه بعد مرور هذه المدة الطويلة أنني لم أشاهده في ذلك الوقت وإلاّ كنت سعدت بالرد عليه خاصة وأن أسلوبك في الطرح وإختيار المواضيع الجميلة والمداخلات يدل على عمق ثقافتك واسلوبك الراقي لذلك أرجوا قبول عذري ولك الشكر الجزيل .

علي بن حسن

 

 

تحياتي لكل من شارك معنا في هذه ( المداعبة ) وعلى رأسهم الريس ..صاحب القلم السلس والحكمة والتاني .. ويستاهل الريس أن نستكمل الأبيات السابقة بالقول :

(( فاضت بجود عليّ كل آنية --------------حتى حراء شكى من كثرةالمرق))

... أما جاره ( نائب الريس ) الذي بتمرده وهروبه ( وهو غير صادق في تهربه ) بل بيته مفتوح والطريق إلى الجدعاني كانت أكثر انسيابا ...وسعادة اللواء الأخ محمد الذي أتحفنا بتواضعه الجم ومداخلاته اللطيفة وتعديل ما ( تكسر ) من أبيات شعرية .. وأخيرأ دعوته الكريمة من قبل ومن بعد .. ولا ننسى مشاركة حبيبنا الشهم والغالي أبو خالد

وفي نفس الوقت أوكد أيضا للجميع أن بيتي مفتوح .. وقلبي به من المتسع ما يسعدكم ويرضيكم

---------------------------------------------------------------------------------------

وختاما :لكم هذه المداعبة تذكرتها بمناسبة الإشارة إلى ( سعة الصدر .. وضيق البيت ) :

عام 1387 هجرية حصل زواج في قرية مسب .. العروس من إحدى قرى الوادي وتطلب الموقف حضور عدد كبير من كل قرية وعلى رأسهم الشيخ على دغسان الله يرحمه .. وعند الإقتراب من قرية مسب .. إلتفت دغسان إلى الجمع ونصحهم بشكل مختصر قائلا : ( إنحن وادي العلي في نظر بقية القبائل شيء كبير .. كل واحد منكم ينتبه ..... الخ )

ولما وصلنا حصل استقبال على قدر استطاعة المضيف وهو صاحب شهرة وذايع الصيت .. لكن لم يكن مثل مانتوقع .. حيث أن المجلس ضيق وبقية العلوم واضحة من البداية من حيث قلة الإمكانات .. فبادرنا صاحب البيت قائلا بلهجة بني عبدالله : ( البيت قصيفو ... والخاطر وسيعو )

الأفطار الصباحي كما هو معروف ( الدغابيس والسمن والمعرق ) يعني لا بأس أدت الغرض المطلوب .. لكن بعدها جلسنا فترة الضحى والظهر إلى قرب العصر في الصفاح وتحت الأشجار المجاورة للبيت بدون غداء .. طبعا من الصعب العودة للوادي العلي لبعد المسافة .. وانتظرنا بجوعنا وعدم وجود أماكن للراحة في وسط النهار .. إلى أن جاء العصر وبعدها أقيمت عرضة مشهورة بمشاركة قوية من دغسان رحمه الله .. والموضوع لا يحتاج إلى ذكر أسماء غفر الله وسامح من كان حيا أو ميتا منهم

ونحن بهذه المناسبة نتشارك جميعا .. مشاركة صادقة بأن ( البيت واسع والخاطر أوسع ) و الحمد والشكر لله عز وجل