سفل العلف ...( الجزء الثاني )

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هااااني

الاخت الغاليه شروووووووق اشكرك على اختصار القصه بشكل جميل ومرتب

وابشرك اني حتى انا ماني فاهم شي

اشكرك شيبتنا عبدالرحيم بن قسقس على هذي القصه واحب اسالك ؟؟

مدري باقي عندك سنون وضروس والا كلها تقلعت

*****

حيا الله هاااااني

شكرا على المرور والمشاركه وأبشرك أني بخير وعافيه وترى ما بيني وبينك فرق كبير وإذا شفتك قلت لك على تاريخ الميلاد بالميلادي

*****

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة google

كميه كبير من الشقاء البدني في هذه القصه ... ولكني متاكد من ان الشقاء النفسي قليل مقارنه بهذا العصر ...الان الشقاء البدني قيل ولكن الشقاء النفسي كبير جدا ...

تسلم ايدك على التصوير البديع لنعيش اللحضة ..

*****

شكرا قوقل على المرور والمشاركه والتحليل من زاوية أخرى

لك خالص تحياتي

*****

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جبل الشعبة

رحم الله والدك يا علي ابو علامة ودي يكن زادك كبسولتين بالعرقة واحدة للسهرة على الشاهي والتنباك يالتنبكاني والثانية للابريق الذي كفحته في الساحة ولا توضيت واما البقية فتستاهلها ولو كنت مكانه كان طلعت فوق الردة ونزيت في بطنك مثل مستر سنوكا مدري وش اسمه ذاك المصارع الذي ينط فوق زاوية الحلبة وينزي في بطن غريمه . (سامحني يا عبد الرحيم هذي الكلمتين كانت تاكلني في لساني وقلتها للرجال ابو كبسولات وتنفست الحمد لله ).

*****

أنت تقدر تاخذ راحتك يا أبو ياسر وعلي يستاهل ما يجيه


*****

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو علي الغامدي

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله
إبداع أبا توفيق قصه رائعة وواقعيه
ويمكن الكثير من الجيل الجديد لا يعلم منها كلمه
ولكن من عاش هذه الحقبه الزمنيه يعلم كل حرف تكتب
فكان هذا الزمان الذي كتبت عنه بوصف دقيق وأسلوب سلس
يحكي لنا الحال والوضع السائد فيه وروح التكاتف بين الجيران
والأخوه الصادقه ويحكي التعلق الصدق بالله في كل حركه يقوم بها الشخص
من دخوله البيت وحتى خروجه وعمله كلها توكل على الله وعرفاناً بنعمه
وكذلك تطرقك للزوجه وصلاحها ومعاناتها من صلاة الفجر إلى ما بعد العشاء
دون ضجر ولا تأفف معاناها حقيقية في سبيل نيل لقمة العيش التي لا تأتي
إلا بكل صعوبه وبعمل دؤوب حقيقة عيشتنا جو مر من سنين وكأنه الآن
رحم الله أجدادنا وجداتنا وأباؤنا وأمهاتنا الذين ماتوا والأحياء أطال الله أعمارهم في طاعته
نحمد الله العلي القدير الذي من علينا بهذه النعم التي نحن فيها ويا ليت قومي يعلمون
مبدع أبا توفيق مبدع ,,,,,

*****

حيا الله أبو علي

مشكلتك انك مخضرم وعشت ثلاثة اجيال (عيني عليك بارده)

اسعدني مرورك ومشاركتك فلك خالص محبتي

*****

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي بن حسن

الأخ عبد الرحيم ...الذين سبقوني في التعليق على قصة سفل العلف الجزء
الثاني الأخوه علي أبو علامه وجبل الشعبه ماتركوا لي شيء أعلق عليه
فلو قلت شيء يعتبر مكرر لما قالوه لذلك أسمح لي أن أشرح بعض المفردات
التي وردت في ثنايا القصه للأخت شروق والأخ هااااني وأغفر لي لقافتي..
السحب واللومه آلتي حرث عباره عن فرع غليظ مختار بعنايةعلى شكل علامة
صح مقلوبة الفرع الأقصر للأسفل والأطول يربط بالمقرنه وتؤخذ من شجرة
العتم [الزيتون] من قبل صانع هذا النوع من أدوات الزراعه الفرع الأسفل
يركب عليه حذوة حديد يشق به الأرض وعند ملتقى الفرعين يركب ذراع
بطول متر به مقبض خشبي ليضغط به على سن المحراث الحديد لينغمس
في الأرض على عمق عشرين سم ويربط المحراث بالمقرنه بحبل مبروم بعناية
من جلد البقر والمقرنه مصنوعة بعناية فائقه من شجرة الغرب الخفيف الوزن
القوي التحمل عبارة عن لوح خشبي به فتحتين مقوستين على مقاس سنام الثور
وأمام كل قوس فتحتين يركب بهما ذراعان متحركان من الخشب الصلب ليربطان
من الأسفل بسيور من الجلد لتثبيت الذراعان حول رقبة الثور ويقرن الثوران
بهذه المقرنه مع بعضهما متجاورين ويربط المحراث بالحبل الجلدي بوسط
المقرنه لتوزيع الحمل على الثورين بالتساوي
الرمه حبل مصنوع من صوف الماعز ..المنثل زنبيل مصنوع من سعف
النخيل والقفه مثل المنثل ولكن أكبر حجماَ ..المحش هو المنجل الذي يصرمون
به الحشيش وقصب القمح والبرسيم ..تحششت أي صرمت الحشيش ..الملقطه
زنبيل صغير مصنوع من سعف النخل ..السند والشرف هما أطراف الركيب
والبلاد كما شاهدتموها عباره عن مدرجات أعلى الجدار اسمه الشرف وأسفله
أسمه السند في الشرف لا بد من وضع حاجز ترابي لحفظ الماء من التسرب
بعلو نصف متر تقيباَ هذا يسمى العراق ومع عوامل التعريه من الأمطار والرياح
لابد من تجديد العراق في كل مؤسم حرث وهذا التجديد يسمى التشريف[أشرّف
الركيب] الخلى العشب الذي مايستفاد منه في الزراعه ولكن يستفاد منه علف
للمواشي المعلف عباره عن حوض مرتفع على مستوى رؤس المواشي ليوضع
به العلف من قصب القمح المدروس ..القصيل هو قصب الذره ..الدمنه عباره
عن حفره مبنيه بالحجر خارج المنزل لوضع مخلفات الماشيه بها للأ ستفاده
منها بعد تجميعها كسماد طبيعي للمزارع ..الشكوه وعاء من جلد الماعز المدبوغ
ليمخض اللبن الرائب فيها ويصب بعد المخيض في وعاء لفرز الزبده [الدهانه]
عن اللبن...الكلا ب هو معلاق مثبت في سلسله حد يديه مثبته في أعلى المرزح
وهو العمود الذي يمسك خشب السقف.

هذا ما أستطعت شرحه أن فهمتم وإلا ..بلاش أقول

علي بن حسن

*****

حيا الله أبو حسن

وجودك ومشاركتك شرف كبير لي

ما قدمته يستحق ان يكون موضوع مستقل

لن ازيد على ما كتبت فقد كفيت ووفيت

لك مني كل شكر وتقدير


*****

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد بن فيصل

ساورد هنا بعض الصور آمل مقارنتها مع ما ذكره خالي العزيز علي بن حسن حفظه الله ومتعه بالصحة والعافية

وأرجو ألا يكون في ذلك خروج عن الموضوع











وأضيف لها من باب الفائدة

*****

لك خالص شكري وتقديري يا أبو سهيل

دائما تثري مواضيعي وتلفت انتباهي لأكثر من مدخل

لك خالص محبتي

*****

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح بن عطية

شكرا/ أبا توفيق

شكرا / للجميع


علي أبو علامه

ما يسد فيك كبسولتين

سهرة + غناني +تنباك +ابريق تكفحة + عدم وضوء + عدم صلاة +العداد تمرس ( وينقطع العصام )

يبغالها علبة كبسولات

*****

شكرا على المرور والمشاركه

والمسكين ما يتوب لكن الله اعطاه الصبر

لك تحياتي


*****

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي بن حسن

اتفق مع صالح بن عطيه ...بس ماذكر نوع علبة الكبسولات
الكبسولات تكون من نوع ...[عرقه دول] ..على وزن بنادول

*****

عرقه دول ومطرق كول ويمكن كف كول

*****

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شروق

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الف شكر اخي علي بن حسن على التوضيح جزاك الله الف خير

الف شكر اخي احمد بن فيصل على الصور جزاك الله الف خير

*****

اكرر الشكر والتقدير لأبو حسن ولأبو سهيل ولك وللجميع

*****

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد بن فيصل

قامت صلّت الصبح واخرجت الثيران من السفل ... اعلفتها وركبت بالقهوة واخرجت تمره ...
لا أدري...
كلما استحضرت صورة ذلك الماضي البعيد انتابني شعور بأننا نخون ذلك الزمن
نخونه مرتين
الأولى بعدم شكر النعمة التي نحن فيها الآن
والثانية بعدم توثيقه بالصورة التي تمكننا من قراءته كما كان .. لا كما نود أن يكون...
لذا وأنا أقرأ الجزء الثاني من هذه القصة أشكر من كل قلبي كاتبها لأنه استطاع أن يحشد فيها
كنز من المفردات بصورة سلسة جميلة لا تشعر وأنت تقرؤها أنه يقحمها في النص بالإضافة إلى
أن الكاتب يرسم لنا لوحة من ذلك الماضي اللذيذ بما يصوره من مقاطع
لا تملك معها إلا أن تستحضرها في في ذهنك بعد أن تغمض عينيك وانت تتنسم
عبق ذلك الزمن الزكي ( ردت الرماد فوق الدخسيس )، (أخرج السحب والمقرنة والرمة والمسحاة والمنثل)
(أخرجت الخبزة ولفتها في مصنف وهبتها أسفل الملقطة)
إن هذه الصورة التي يرسمها لنا أبو توفيق وهو يحرك فرشاة قلمه إنما يلقي بحجر في الذاكرة
فتنداح ويذهب ما علق بها من صور الحضارة المادية الزائفة وتصفى الصورة على ذلك الزمن الجميل حقاً
جميل بأهله، جميل برائحة المطر ورائحة البعيثران ورائحة السنّوت ورائحة الجُبَّة والبجاد وأنت تدس وجهك
فيها فتشم رائحة أبيك وهو يتدثر من البرد ويومئ لك برأسه بعلامة الرضا والدعاء بأن يحفظك الله
أشياء كثيرة أود أن أقولها يا أبا توفيق.........

أخي الفاضل .... عبد الرحيم بن قسقس


قرأت قصتك الجميله من يوم كتبتها لاني كنت اتابع الساحات اول باول واعجبتني عباراتها المستقاه من الفاظ اباؤنا واجدادنا وبكل حرفنه واتقان

وليس عندي تغليق افضل من تعليق اخي العزيز :احمدبن فيصل ... مداخلته في غايت الاتقان واسمح لي اخي احمد باقتباسها للردعلى مشاركة اخي عبد الرحيم

كثر الله من امثالك انت ومحمدعجير ونايف بن عوضه وعلي بن حسن وبن ناصر فانتم حقيقه مبدعين في هذا النوع من القصص الشعبي واذا مريت على موضوع اي كاتب منكم اراني بين سطور نجيب محفوظ وفقكم الله جميع والى الامام


...... دمت بود وسعاده ......