يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-12-2011, 07:19 PM   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالله أبوعالي is on a distinguished road


 


أن تهب دمعة أو تسح دمعاً
من مآقيك على إنسان أيّاً كان فأنت تمنحه شيء من ذاتك
وهو كما أتصور غاية السمو الإنساني
حتى وإن اتى على شاكلة :

خليليّ فيما عشتما هل رأيتما
قتيلا بكى من حب قاتله قبلي


أوتجلى في مبالغته على نحو :

وقائلة ما بال دمعك أسود
وقد كان مبيضا وأنت نحيل
فقلت لها جفت دموعي من البكا
وهذا سواد العين فهو يسيل


مايهمني هو الحالة (البكاء)
و قد لاأبالغ إن جعلته كمن يريق دمه من أجل إنسان

وكما أشار سعادة الدكتور أنّ جمال البكاء في تنوع مسبباته
فهو قد يكون فرحاً أو فخراً أو حزناً أو بسبب ألم

ومع أنّه تعبير واضح عن حالة ما إلاّ أنّه يعد أجمل
في تنوع إيقاعه بحسب مراحل العمر وإختلاف الجنس ......

أذكر أنّ صديق لي كان ينهى إبنه عن البكاء
فقلت له دعه يبكي فهو سبيله الوحيد للتعبير عن حالة الرفض التي
تسيطر عليه ... فرد صوت البكاء يوترني
فعقبت : معنى ذلك أنّه حقق بعض أهدافه .

البكاء هو من اللغات المشتركة بين الناس حتى وإن
إختلفت أعراقهم وتعدد لغاتهم شأنه في ذلك شأن الضحك
كما انّه يلج للقلوب دون إذن .

أثمن لسعادة الدكتور سعيد أبوعالي ثقته بنا وأشكره على ماخصنا به في هذا
المقال كما لايفوتني شكر عمي الفاضل عبدالحميد على إطلاعنا على هذا البوح
الفاخر ولهما وللجميع فائق الود .

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 10-12-2011, 08:31 PM   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالحميد بن حسن
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالحميد بن حسن is on a distinguished road


 

اخي الكريم علي بن حسن :
حياك الله وبياك ، اثرت في مداخلتك موضوعا في غاية الاهمية الا وهو الاشارة إلى مصدر الدليل او المقال وضربت مثالا لذلك بما فعله الحبيب الغالي د . سعيد ابو عالي ، ولهذا ومن باب الامانة الادبية يجب الاشارة إلى مصدر المقال او القصة او الدليل بكل دقة مثلما فعل ابو محمد فإن لم يستطع فل يشر إلى الجهة التي نقل منها موضوعه مثلما تفضلت كالبريد الالكتروني او غيره وهذا اقل ما يجب .
بارك الله فيك وشكرا على مرورك وتنبيهك لا عدمتك متعك الله بالصحة والعافية .

 

 
























التوقيع



سبحانك اللهم وبحمدك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .

   

رد مع اقتباس
قديم 10-12-2011, 08:37 PM   رقم المشاركة : 13

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله أبوعالي مشاهدة المشاركة

أن تهب دمعة أو تسح دمعاً
من مآقيك على إنسان أيّاً كان فأنت تمنحه شيء من ذاتك
وهو كما أتصور غاية السمو الإنساني
حتى وإن اتى على شاكلة :

خليليّ فيما عشتما هل رأيتما
قتيلا بكى من حب قاتله قبلي


أوتجلى في مبالغته على نحو :

وقائلة ما بال دمعك أسود
وقد كان مبيضا وأنت نحيل
فقلت لها جفت دموعي من البكا
وهذا سواد العين فهو يسيل


مايهمني هو الحالة (البكاء)
و قد لاأبالغ إن جعلته كمن يريق دمه من أجل إنسان

وكما أشار سعادة الدكتور أنّ جمال البكاء في تنوع مسبباته
فهو قد يكون فرحاً أو فخراً أو حزناً أو بسبب ألم

ومع أنّه تعبير واضح عن حالة ما إلاّ أنّه يعد أجمل
في تنوع إيقاعه بحسب مراحل العمر وإختلاف الجنس ......

أذكر أنّ صديق لي كان ينهى إبنه عن البكاء
فقلت له دعه يبكي فهو سبيله الوحيد للتعبير عن حالة الرفض التي
تسيطر عليه ... فرد صوت البكاء يوترني
فعقبت : معنى ذلك أنّه حقق بعض أهدافه .

البكاء هو من اللغات المشتركة بين الناس حتى وإن
إختلفت أعراقهم وتعدد لغاتهم شأنه في ذلك شأن الضحك
كما انّه يلج للقلوب دون إذن .

أثمن لسعادة الدكتور سعيد أبوعالي ثقته بنا وأشكره على ماخصنا به في هذا
المقال كما لايفوتني شكر عمي الفاضل عبدالحميد على إطلاعنا على هذا البوح
الفاخر ولهما وللجميع فائق الود .

مداخلتك يا ابا ناهل متميزة دائما فالمتميز لا يتنازل عن تميزه ومن عشق القمة لن يرض بالسفح ابدا ولهذا اتت مداخلتك ولها طعم خاص ، كثر الله من امثالك وبارك في جهودك وتقبل خالص تحياتي وتقديري .

 

 
























التوقيع



سبحانك اللهم وبحمدك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .

   

رد مع اقتباس
قديم 10-12-2011, 10:47 PM   رقم المشاركة : 14

 

يبقي البكاء متنفس للانسان في المواقف الشديدة التي يواجهها والتي في الغالب تكون حزينة.

وقد بكي رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام عندما مات ولده ابراهيم وهو يقول قولته المشهورة ( ‏إن العين تدمع والقلب يحزن ولا نقول إلا ما يرضى ربنا وإنا بفراقك يا ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏لمحزونون).

لكم التحية والشكر والتقدير

 

 
























التوقيع

مسافر بعمري .. .. وامري عجيب
كأني بطبع العناد
.. .. ســندبـــــاد

   

رد مع اقتباس
قديم 10-13-2011, 06:06 AM   رقم المشاركة : 15

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عابر سبيل مشاهدة المشاركة
يبقي البكاء متنفس للانسان في المواقف الشديدة التي يواجهها والتي في الغالب تكون حزينة.

وقد بكي رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام عندما مات ولده ابراهيم وهو يقول قولته المشهورة ( ‏إن العين تدمع والقلب يحزن ولا نقول إلا ما يرضى ربنا وإنا بفراقك يا ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏لمحزونون).

لكم التحية والشكر والتقدير


حياك الله يا عابر سبيل شرفتنا بمرورك من هنا لا عدمناك .

 

 
























التوقيع



سبحانك اللهم وبحمدك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .

   

رد مع اقتباس
قديم 10-13-2011, 05:34 PM   رقم المشاركة : 16

 

.

*****


قول تعالى: (فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاءُ وَالأَرْضُ وَمَا كَانُوا مُنظَرِينَ) [الدخان:29]

يقول الشيخ بن باز رحمه الله: ذكر العلماء في هذا أنه ليس لهم أعمال صالحة ، وأن السماء والأرض تبكي إذا فقدت الأعمال الصالحة من أهل الخير ، أما هؤلاء لا خير فيهم وليس لهم أعمالاً تصعد ولهذا لا تبكي عليهم السماء ولا الأرض لعدم أعمالهم الطيبة "نسأل الله العافية "


الحقيقة أن الوالد الدكتور سعيد وفقه الله لم يترك لنا ما نقدمه ولذلك سنخرج عن المألوف بمشاركة في نسق البكاء وأنواعه وألوانه وفنونه وجنونه وفي هذا يقول: كُثيٍر عزّة وهو يبكي حبيبته عزّة

خليليَّ هذا ربعُ عُزَّة فاعقلا = قلوصيكُما ثمّ ابكيا حيثُ حلَّتِ
ومُسّا تراباً كَانَ قَدْ مَسَّ جِلدها = وبِيتاً وَظِلاَّ حَيْثُ باتتْ وظلّتِ
ولا تيأسا أنْ يَمْحُوَ الله عنكُما = ذنوباً إذا صَلَّيْتما حَيْثُ صَلّتِ
وما كنتُ أدري قبلَ عَزَّة َ ما البُكا = ولا مُوجِعَاتِ القَلبِ حتَّى تَوَلَّتِ

إلا أن الشاعر جرير له لونٌ آخر فهو يقول حين يبكي عمر بن عبدالعزيز رحمه الله

وَالشَّمْسُ كَاسِفَةٌ لَيْسَتْ بِطَالِعَةٍ = تَبْكِي عَلَيْكَ نُجُومَ اللَّيْلِ وَالقَمَرَا


وقد تفنَّن الشعراء في إسناد البكاء إلى أشياء مختلفة باختلاف ألوانه وصفات المبكي عليهم ومن ذلك أن جعلوا المنابر تبكي لفقد الفصحاء فقال أبو واثلة:

بَكَى المِنْبَرُ الغَرْبِيُّ إِذْ قُمْتَ فَوْقَهُ = فَكَادَتْ مَسَامِيرُ الحَدِيدِ تَذُوبُ


أما بكاء مالك بن الريب على نفسه مختلف باختلاف :

تَذَكَّرْتُ مَنْ يَبْكِي عَلَيَّ فَلَمْ أَجِدْ سِوَى = السَّيْفِ وَالرُّمْحِ الرُّدَيْنِيِّ بَاكِيَا
وَأَشْقَرَ خِنْذِيذٍ يَجُرُّ عِنَانَهُ = إِلَى المَاءِ لَمْ يَتْرُكْ لَهُ الدَّهْرُ سَاقِيَا

إلى أن قال:

وَبِالرَّمْلِ مِنِّي نِسْوَةٌ لَوْ رَأَيْنَنِي = بَكَيْنَ وَفَدَّيْنَ الطَّبِيبَ المُدَاوِيَا
فَمِنْهُنَّ أُمٌّ وَابْنَتَاهَا وَخَالَتِي = وَبَاكِيَةٌ أُخْرَى تَهِيجُ البَوَاكِيَا

ولبيد استحضر البكاء ووَصَفه وحدَّد أمدَه بقوله وهو يُوصِي ابنتيْه:

فَإِنْ حَانَ يَوْمًا أَنْ يَمُوتَ أَبُوكُمَا = فَلا تَخْمِشَا وَجْهًا وَلا تَحْلِقَا شَعَرْ
وَقُولا: هُوَ المَرْءُ الَّذِي لا صَدِيقَهُ = أَهَانَ وَلا خَانَ الأَمِيرَ وَلا غَدَرْ
إِلَى الحَوْلِ ثُمَّ اسْمُ السَّلامِ عَلَيْكُمَا = وَمَنْ يَبْكِ حَوْلاً كَامِلاً فَقَدِ اعْتَذَرْ


وكما بكى الجميع فجبل التَّوْبَاد بكا مع مجنون ليلي
وجبل التَّوْبَاد يقع شمال غرب محافظة الأفلاج بمسافة (47 كم) وتسمى الأفلاج كذلك بليلى نسبة إلى ليلى العامرية معشوقة ابن عمها قيس وهما من قبيلة بني جعدة

وَأَجْهَشْتُ للتَّوْبَادِ حِينَ رَأَيْتُهُ = وَهَلَّلَ لِلرَّحْمَنِ حِينَ رَآنِي
وَأَذْرَيْتُ دَمْعَ العَيْنِ لَمَّا رَأَيْتُهُ = وَنَادَى بِأَعْلَى صَوْتِهِ فَدَعَانِي
وَقُلْتُ لَهُ أَيْنَ الَّذِينَ عَهِدتُهُمْ = حَوَالَيْكَ فِي عَيْشٍ وَخَيْرِ زَمَانِ
فَقَالَ مَضَوْا وَاسْتَوْدَعُونِي بِلادَهُمْ = وَمَنْ ذَا الَّذِي يَبْقَى عَلَى الحَدَثَانِ
وَإِنِّي لأَبْكِي اليَوْمَ مِنْ حَذَرِي = غَدًا فِرَاقَكَ وَالحَيَّانِ مُؤْتَلِفَانِ


ولكي يكتمل جمال صورة البكاء في الشعر لا بد من الاستمتاع بقول أبو فِراس:

أَقُولُ وَقَدْ نَاحَتْ بِقُرْبِي حَمَامَةٌ = أَيَا جَارَتَا لَوْ تَعْلَمِينَ بِحَالِي
مَعَاذَ الهَوَى مَا ذُقْتِ طَارِقَةَ النَّوَى = وَلا خَطَرَتْ مِنْكِ الهُمُومُ بِبَالِ
أَيَحْمِلُ مَحْزُونَ الفُؤَادِ قَوَادِمٌ = عَلَى غُصُنٍ نَائِي المَسَافَةِ عَالِ
تَعَالَيْ تَرَيْ رُوحًا لَدَيَّ ضَعِيفَةً = تَرَدَّدُ فِي جِسْمٍ يُعَذَّبُ بَالِ
أَيَضْحَكُ مَأْسُورٌ وَتَبْكِي طَلِيقَةٌ = وَيَسْكُتُ مَحْزُونٌ وَيَنْدُبُ سَالِ
لَقَدْ كُنْتُ أَوْلَى مِنْكِ بِالدَّمْعِ مُقْلَةً = وَلَكِنَّ دَمْعِي فِي الحَوَادِثِ غَالِ

وختاماً:
في بكاء الفرح تقول الدكتورة هيفاء اليافي

* يكثر البكاء في أيام الفرح والأعياد.. كتعبير كبير.. ينبع من أعمق المشاعر..
ولبكاء الفرح فوائد تتفوق على بكاء الحزن..
فهو يغسل الغضب.. يريح القلب.. يحل محل كلمات الشكر والعرفان..
يخلق التعاطف من الآخرين.. له قدرة عجيبة على مخاطبة الروح بنقاء..
يستفز قدرات اللاوعي الكامنة..
ويعطيك الحكمة.. في غربلة المشاعر الصادقة الأمينة من مزاعم المشاعر..
شرط أن تكون تلك الدموع حقيقية وليست دموع تماسيح!.
* معلومات مهمة.. يقولون إن الرجل الذي لا يبكي.. ليس إنسانا..
* وأن الذين يبكون كثيرا.. هم أكثر سعادة من الذين يكبحون جماح أجمل القطرات في أحلى الأوقات!.

أجمل تحية وتقدير واحترام للوالد الدكتور سعيد وللأخ العزيز أبو ياسر الذي نقل لنا وأمتعنا

*****

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 10-14-2011, 06:09 AM   رقم المشاركة : 17

 

خليليَّ هذا ربعُ عُـزَّة فاعقلا - قلوصيكُما ثمّ ابكيا حيثُ حلَّتِ
ومُسّا تراباً كَانَ قَدْ مَسَّ جِلدها - وبِيتاً وَظِلاَّ حَيْثُ باتتْ وظلّتِ
ولا تيأسا أنْ يَمْحُوَ الله عنكُما - ذنوباً إذا صَلَّيْتما حَيْثُ صَلّتِ
وما كنتُ أدري قبلَ عَزَّة َما البُكا - ولا مُوجِعَاتِ القَلبِ حتَّى تَوَلَّتِ


يا ابا توفيق :
( اسأل الله الا يبتليك بما ابتلى به كثير من الحب بدون فائدة ما خلا ولا بقى وصاقع براسه يمين وشمال وبكى لين تخشخشت عيونه وخرج من المولد بلا حمص ) .
البكاء رحمة من الله ينفس بها عن المحزون والمكلوم ، وخير الحلق عليه افضل الصلاة والسلام بكى عند فراق ابنه ابراهيم وبكى اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم عند موته كثيرا ، واهل القلوب المؤمنة المطمئنة يبكون من خشية الله ويزيدهم البكاء خشوعا .
( فالبكاء سنة عظيمة وعادة لصالحي المؤمنين قديمة، ورثها أصحاب الرسل عنهم، كما ورثها أصحاب نبينا عن رسولنا الكريم عليه أفضل الصلوات والتسليم.. وقد خطبهم يوما فقال: (( عُرضت عليَّ الجنة والنار فلم أر كاليوم في الخير والشر، ولو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلاً ولبكيتم كثيراً)) قال "أنس": فما أتى على أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أشد منه! قال: غطوا رؤوسهم ولهم خَنِينٌ)) ) رواه البخاري ومسلم .
شكرا لك ايها الحبيب على مرورك ومداخلتك لا عدمتك .

 

 
























التوقيع



سبحانك اللهم وبحمدك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .

   

رد مع اقتباس
قديم 10-16-2011, 02:47 AM   رقم المشاركة : 18

 

اخي عبدالحميد بن حسن
دمت بهذا العطاء المستمرلاعدمنا روعة الاختيار

مقال متميز .. وكاتبه قمة التميز .. وناقله لايقل عنهما تميزا

تقبل مروي

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 10-16-2011, 04:19 AM   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالحميد بن حسن
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالحميد بن حسن is on a distinguished road


 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عذبة الساحات مشاهدة المشاركة
اخي عبدالحميد بن حسن
دمت بهذا العطاء المستمرلاعدمنا روعة الاختيار

مقال متميز .. وكاتبه قمة التميز .. وناقله لايقل عنهما تميزا

تقبل مروي


مرورك عذبة الساحات اسعدني كثيرا وأنا على يقين انه يسعد كاتب الموضوع سعادة د . سعيد ابو عالي .
لك خالص الشكر والتقدير على مرورك واشادتك بالكاتب والناقل لا عدمناك وفقك الله ورعاك .

 

 
























التوقيع



سبحانك اللهم وبحمدك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .

   

رد مع اقتباس
قديم 10-16-2011, 10:05 AM   رقم المشاركة : 20

 

البكاء نعمة وهو دليل الرحمة

والدكتور وهو يقدم لنا هذا الرائعة في الحديث عن رومانسية البكاء إنما يتحدث عما يفيض به قلبه

رأيته في شهرية الساحات في شهر شعبان في الديرة يبكي عندما ذكر الشاعر بن غنيم هذا المحراف من القصيدة

ليتك يا دغسان تبصر معي ذولا النشامى...الذي فوق الكواكب تعلّو منزلة

أسأل الله الا يحرمنا نعمة الرحمة فهو قد توعد القاسية قلوبهم

شكرا لك ابا ياسر على ما نقلته لنا

ودمتم في رعاية الله

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:14 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir