إكتشاف د/ طارق السويدان ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شويل

الكلام في الإعجاز العددي دحض مزلّـة ،
ومزلق خطير !
والملاحظ فيه كثرة التكلّف ،
والتعسّف للقول بموجبه
تكملة الفتوى تحت هذا
الرابط
تحياتي
...........

*****

اخي العزيز شويل

ردك يتضمن صيغة التحذير وأن الحديث أو الكلام في الإعجاز العددي في القرآن الكريم دحض مزلّـة ، ومزلق خطير ! , والملاحظ فيه كثرة التكلّف ، والتعسّف للقول بموجبه
وأنا اعتقد ان الواجب أن نتدبر القرآن الكريم ونستفيد من كل بحث أو تحقيق أو إحصائية توضع الإعجاز العلمي واللغوي في القرآن الكريم

ولك تحياتي

*****

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم بن قسقس

وأنا اعتقد ان الواجب أن نتدبر القرآن الكريم

ونستفيد من كل بحث أو تحقيق أو إحصائية

توضع الإعجاز العلمي واللغوي في القرآن الكريم

ليس هذا المقصود بالتدبر



ملاحظة

كنت اتوقع ردك هذا


تحياتي
...........

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شويل

ليس هذا المقصود بالتدبر
ملاحظة
كنت اتوقع ردك هذا
تحياتي
...........

*****

إذا كان ليس هذا المقصود بالتدبر فيا ليت تفيدنا أخي العزيز شويل

قلت أنا اعتقد ان الواجب أن نتدبر القرآن الكريم ونستفيد من كل بحث أو تحقيق أو إحصائية توضح الإعجاز العلمي واللغوي في القرآن الكريم

إن كان كلامي غير صحيح أو البحث غير صحيح فأتمنى لو تبين ونكون لك من الشاكرين

تحياتي

*****

 

 

لحظة من فضلك

هل قرأت كلام الشيخ السحيم كاملاً






أثر عن الحسن قوله:

"إن هذا القران قرأه عبيد وصبيان لم يأخذوه من أوله،

ولا علم لهم بتأويله،

إن أحق الناس بهذا القران من رئي في عمله قال الله _تبارك وتعالى_:



وإنما تدبر آياته إتباعه بعمله، "

قَالَ الْحَسَن الْبَصْرِيّ
" وَاَللَّه مَا تَدَبَّرَهُ بِحِفْظِ حُرُوفه وَإِضَاعَة حُدُوده

حَتَّى إِنَّ أَحَدهمْ لَيَقُول قَرَأْت الْقُرْآن كُلّه

مَا يُرَى لَهُ الْقُرْآن فِي خُلُق وَلَا عَمَل "



تحياتي
...........

 

 

.

*****

أخي العزيز شويل

أولا انا شخصيا أحذر نفسي دائما من النقاش في الأمور الدينية البحته لعدم تخصصي العلمي في هذا المجال وخاصة في أمور الفتوى وأعتمد في ذلك أهل التخصص الثقات مثل هيئة كبار العلماء وغيرهم من اهل العلم

ثانيا أنا ابتعد كثير عن الفتوى الصادرة عن طريق ( النت ) الشبكة العنكبوتية إلا إذا تأكدت من الجهة الصادر عنها الفتوى مثل موقع الشيخ ابن عثيمين رحمه الله أو الدكتور سلمان العودة وغيرهما من الثقات والسبب تعدد المواقع وإختلاطها وعدم القدرة على تحديد مصدر الفتوى وتاريخ صدورها وسلامة معتقد المفتي وغير ذلك

ولذلك إذا شاهدت مثل هذا الإستدلال العلمي على معجزة القرآن الكريم استفيد منها ولكن ليس لها أثر على عقيدتي فهو مجرد بحث من مجتهد

أما القرآن الكريم فهو قطعاً معجزة للإنس والجن ولجميع من في السموات والأرض

والبحوث في هذا الشأن كثيرة ولعلّى أورد هنا اقتباس من أحد المواقع :

الحقيقية والاخلاق الفاضلة والاحكام التشريعية والاخبار المغيبة ومعارف اخرى لم يكشف البشر حين النزول عن وجهها النقاب إلى غير ذلك ، كل واحد منها مما يعرفه بعض الثقلين دون جميعهم ، فإطلاق التحدي على الثقلين ليس إلا في جميع ما يمكن فيه التفاضل في الصفات.

فالقرآن آية للبليغ في بلاغته وفصاحته ، وللحكيم في حكمته ، وللعالم في علمه وللاجتماعي في اجتماعه ، وللمقنين في تقنينهم وللسياسيين في سياستهم ، وللحكام في حكومتهم ، ولجميع العالمين فيما لا ينالونه جميعا كالغيب والاختلاف في الحكم والعلم والبيان.

ومن هنا يظهر أن القرآن يدعي عموم إعجازه من جميع الجهات من حيث كونه اعجازا لكل فرد من الانس والجن من عامة أو خاصة أو عالم أو جاهل أو رجل أو امرأة أو فاضل بارع في فضله أو مفضول إذا كان ذا لب يشعر بالقول ، فان الانسان مفطور على الشعور بالفضيلة وإدراك الزيادة والنقيصة فيها ، فلكل إنسان أن يتأمل ما يعرفه من الفضيلة في نفسه أو في غيره من أهله ثم يقيس ما أدركه منها إلى ما يشتمل عليه القرآن فيقضي بالحق والنصفة ، فهل يتأتى القوة البشرية أن يختلق معارف إلهية مبرهنة تقابل ما أتى به القرآن وتماثله في الحقيقة ؟ وهل يمكنها أن تاتي بأخلاق مبنية على أساس الحقائق تعادل ما أتى به القرآن في الصفاء والفضيلة ؟ وهل يمكنها أن يشرع أحكاما تامة فقهية تحصي جميع أعمال البشر من غير اختلاف يؤدي إلى التناقض مع حفظ روح التوحيد وكلمة التقوى في كل حكم ونتيجته ، وسريان الطهارة في أصله وفرعه ؟ وهل يمكن أن يصدر هذا الاحصاء العجيب والاتقان الغريب من رجل امي لم يترب إلا في حجر قوم حظهم من الانسانية على مزاياها التي لا تحصى وكمالاتها التي لا تغيا أن يرتزقوا بالغارات الغزوات ونهب الاموال وأن يئدوا البنات ويقتلوا الاولاد خشية إملاق ويفتخروا بالآباء وينكحوا الامهات ويتباهوا بالفجور ويذموا العلم ويتظاهروا بالجهل وهم على أنفتهم وحميتهم الكاذبة اذلاء لكل مستذل وخطفة لكل خاطف فيوما لليمن ويوما للحبشة ويوما للروم ويوما للفرس ؟ فهذا حال عرب الحجاز في الجاهلية.

هذا القول بالنسبة لي غير معروف مصدره ومعتقد كاتبه ولو تابعته لدخلت في دوامه وأحترت هل الموقع على مذهب أهل السنة والجماعة أو غير ذلك

ولذلك أنصح نفسي بالإبتعاد عن الفتاوى والإستدلال بما يصدر في المواقع دون معرفة الموقع وتاريخ الفتوى ومعتقد صاحبها فقد يفتي المفتي ويرد عليه ويتراجع أو يعدل أو غير ذلك وأنا بعيد عن المتابعه

أما فتوى الشيخ السحيم فقد قرأتها وتابعت الروبط ولك الشكر وتحياتي

*****

 

 

اخي العزيز عبدالقادر جزاك الله خير وجعل مانقلته لنا في ميزان حسناتك .

سبحان الله العظيم القران الكريم مناسب لكل زمان ومكان

 

 

القرآن الكريم كلام الله ومعجزة للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم
تحدى الله الكفار ان يأتوا بسورة مثله بل اية واحد والبحوث في معجزاته لا تتوقف
جزاك الله خير عبدالقادر