|  | 
| 
 الأخت الفاضلة : شموخ :  أشكرك جزيل الشكر ، واسأل الله أن يجعل ما نقدمه في موازين حسناتنا وأن ينفع به . ( الفرق ) بين بلى و نعم بلى : لا تكون إلا جوابا لما كان فيه حرف نفي ، ومنه قوله تعالى : ( ألستُ بربكم قالوا بلى ) وقوله تعالى : ( ألم يأتكم رسلٌ منكم ) ثم قال في الجواب : ( قالوا بلى ) . أمّا نعم : فلا تكون فيما فيه نفي ، قال تعالى : ( فهل وجدتم ما وعد ربّكم حقّا قالوا نعم ) . | 
| 
 أحمد بن قسقس جزاك الله خيرا واصل روائعك لعلنا نراها مطبوعة قريباً .... محبك | 
| 
 اقتباس: 
 ( واصل روائعك ) شهادةٌ أعتزّ بها ، أعدك بإذن الله تعالى مواصلة الموضوع . جزاك الله خيرا وبارك فيك . | 
| 
 إضافة رد أشكرك يا أستاذ أحمد  على هذا الطرح المميز والاختيار الموفق وأرجو أن تستمر كما أتمنى على إدارة الساحات أن تثبت هذا الموضوع لئلا يذهب في غياهب النسيان | 
| 
 اقتباس: 
 | 
| 
 الأخ الكريم : أحمد بن قسقس الساحة الأدبية وزوارها يشكرونك عل جهدك الملموس وطرحك الرائع. كلنا أمل فيك للاستمرار معنا وتزويدنا بالجديد المفيد. وفقك الله وبارك فيك. مشرف الأدب | 
| 
 دائماً مانقع في اللبس ونحتاج للتوضيح وهنا وجدت بغيتي لك الود الجزيل أستاذ أحمد والشكر الجميل على جهودك المباركه واصل اثراء عقولنا بورك فيك مع خالص التحايا | 
| 
 اقتباس: 
 الفاضلة بدور وقفتك هنا أسعدتني ، أشكرك جزيل الشكر . | 
| 
 (الفرق) بين الهدية والهبة : الهدية : عطيةٌ بغرض التقرب من المُهدى إليه . أما الهبة : فعطيةٌ من غير غرض . ولذلك يُعتبر عطاءُ الله تعالى لعباده هبة وليس هدية ، قال تعالى : ( فهب لي من لدنك وليّا ) . | 
| 
 (الفرق) بين الغيّ والضلال : الغيّ : يعني الفساد ، ولا يستعمل الغيّ إلا في التعبير عمن فسد في الدين ، وليس له معنى آخر . أمّا الضلال : فيأتي بمعنى الهلاك قال تعالى : "إذا ضللنا في الأرض " ............... ويأتي بمعنى الضياع قال تعالى : "ووجدك ضالا فهدى " ............... ويأتي بمعنى الإبطال قال تعالى :" أضل أعمالهم " وقال تعالى : " ألم يجعل كيدهم في تضليل " فالفرق بين الكلمتين بيّن ولذا قال تعالى : " ما ضلّ صاحبكم وما غوى " | 
| الساعة الآن 09:44 PM. | 
	Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.  TranZ By 
Almuhajir