أهلين ومرحبتين بعيسى أبو علامة ولكن لما التشاؤم ممن المكان الذي تتلمذ فيه وعرف فيه أبجديات التعليم
ووصل إلا ماهو عليه بفضل الله ثم بفضل هذا الصرح الذي يعتبر شامة في وادينا.
وكان يضم نخبة من المدرسين يتمنى الواحد منى أنه تتلمذ على يديهم بما يمتلكونه من حكمة وسداد
في الرأي .
وبما أنه زار مدرسة وادي العلي إلا لأنه يحمل فيها الكثير من الذكريات الجميله التي دعته لزيارتها
ومسألة أنواع العذاب الذي تجرعه فالإبن البار لايجد تربية أبيه له تعذيب .
تقبل مروري أخي أبو علي ودمت كما أنت كاتب متميز