قوم يحرصون على أداء هذه الفريضة،ويعتنون بهذه الشعيرة ،
يستقبل بها أحدهم يومه، ويستفتح بها نهاره،والقائمون بها تشهد لهم الملائكة،
من أداها مع الجماعة فكأنما صلى الليل كله .
ففي صحيح مسلم من حديث عثمان بن عفان رضي الله عنه
أن النبي قال:
من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل,
ومن صلى الصبح في جماعة فكأنما قام الليل كله