تَابَعَتْ معه في السيارةِ موضوعاً إذاعيًا عن الهديةِ وأثرِها على النفس.
فقالت له بتدلُّل: لم لا تُهديني شيئاً؟
قال لها : أي شئ يَنفَعُكِ فأهديك إياه؟
فالتفتت تتابعُ من خلالِ زُجاجِ النَّافذة الشَّجر يمرُّ مسرعاً ولم تجبه؛ لكنها قالت في نفسِها ....
غريبٌ أمركَ يا هذا!! حتى هذه لابد أن تشعر أن لها مردود مادي