مرحبا هيل غامداووي في مذكراته الدافئة بعد فترة انقطاع غير قصيرة.
يعود بنا قطار الذكريات لنتابع المحطات ونري من خلف نوافذ النسيان احداث كادت ان تغيب عن عيوننا لكنها مثلت في وجداننا بما كان لها من تأثير شديد في تاريخنا.
الشكر والتقدير لغامداوي علي هذه الذكريات الجاده والبريئة ولي تعليق بعد ان تنتهي.