عرض مشاركة واحدة
قديم 01-04-2013, 03:41 PM   رقم المشاركة : 9

 

كنت قد كتبت في مداخلة سابقة إن أبا عبدالله يكتب بتركيز شديد يجبرني على المتابعة

ولعلي لم أكن مخطئا في ذلك فالذي يقرأ الحلقة الأخيرة يدرك ما عنيته من كلامي فكثير من

الأحداث التي ذكرت في ثنايا السرد والتي لم تكن تعني شيئا في حينها

نلاحظ تفسير لها في الحلقة الأخيرة، وهذه قدرة أدبية بالغة الأهمية حتى لا يوصم العمل

الأدبي بالحشو ولعلي أضرب مثالاً هنا بقصر العماد مصطفى طلاس وكيف استخدمه

في الخروج من مأزق العسكر الذين أرادوا الرشوة حتى يسمحوا له بالخروج من سوريا الأسد
لن أعيد مفاصل القصة ولن أحاول كتابتها مرة أخرى لكم فأفسدها لكني أقول:

شكرا لك أبا عبدالله فقد أمتعتنا وأذهلتنا وأحزنتنا وأفرحتنا

وشكرا لك أبا ياسر على هذا المتصفح الجميل الملئ بالفرح والشجن

 

 
























التوقيع