كم كنت حريصاً 
على تقصي أخبار نجران
في فترة السبعينات والثمانينات الميلادية
 والسبب في ذلك قرائتي لرائعة
 
(نجران تحت الصفر) 
للروائي الفلسطيني/
يحي يخلف 
 
والتي صنفت كواحدة من أهم الروايات العربية
 
 ويبدوأن أباسعيد وأباتوفيق سيرويان
بعض من رمق هذا الفضول شريطة
أن يسترسلان في سرد أحداث تلك الفترة .
 
ويبدوأن أباسعيد وأباتوفيق سيرويان
بعض من رمق هذا الفضول شريطة
أن يسترسلان في سرد أحداث تلك الفترة .