أرحب بأخي وزميلي سعد محمد دوبح زميل في الدراسة والتدريس.كم مشينا سويا على أقدامنا عدة ساعات كل يوم ذهابا إلى مدرسة الحمدة في بني عبدالله وإيابا حتى حفيت أقدامنا .
رجل صادق وأمين , طيب القلب , على محياه إبتسامه دائمه, صابر ومثابر , خطّاط ماهر .
حياه الله ورعاه وسدد خطاه .