السؤال 171
في الصفحة ( 174 ) من المصحف
سورة الأعراف
1- " وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لَا يَفْقَهُونَ بِهَا
وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لَا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لَا يَسْمَعُونَ بِهَا
أُولَئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُولَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ "
ما معنى قوله تعالى " ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ " كما عند ابن كثير ؟
2- " أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُوا مَا بِصَاحِبِهِمْ مِنْ جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلَّا نَذِيرٌ مُبِينٌ"
يقول تعالى " أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُوا" هؤلاء المكذبون بآياتنا " مَا بِصَاحِبِهِمْ "
يعني محمدا صلى الله عليه وسلم " مِنْ جِنَّةٍ "
أي ليس به جنون بل هو رسول الله حقا دعا إلى حق " إِنْ هُوَ إِلَّا نَذِيرٌ مُبِينٌ "
أي ظاهر لمن كان له لب وقلب يعقل به ويعي به
وردت اية في سورة سبأ بنفس المعنى ، أذكرها ؟