الله يجازيك كل خير يا ابا صالح من فين انتخشت الموضوع واخرجته علينا ، فبالاضافة إلى الاستمتاع بالقصة واحداثها كانت هناك متعةالسرد البديع ورونق الرواية العجيب والذي لايجيد حبكته غير الريس ، في احيان كثيرة تتقاذفني حمى ( غبطة ) ابي حسن على جمال الاسلوب وطريقة العرض السلس الخالي من التكلف واعوّد اقول في نفسي ( اذا احب الله عبدا نادى في ملائكة السماء أني احب فلانا فأحبوه ..... الخ . ..) اسال الله أن يكون الريس ممن احبه الله . تحياتي لك ولرئيس الرؤساء ( علي بن حسن ) .