بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أستاذي / أبو أديب
لازلت تتعمد استثارتنا , ولازلت تساهم بشكل واضح في تحريك أقلامنا وأوراقنا وقبلها عقولنا وقلوبنا بمواضيعك الرائعة الهادفة المفيدة القيّمة , فلك من الله جزيل الأجر وعظيم الثواب ومنتهى الإحسان وغاية التوفيق
وفي الحقيقة أني قرأت لك الكثير , وسمعت لك الكثير , ودرست منك الكثير
لكني لا أعجب إن كانت الجنة لك مصير , ولا أستغرب إن كانت قلوب البشر لك فراش وثير
.