عرض مشاركة واحدة
قديم 03-01-2012, 10:26 AM   رقم المشاركة : 10

 

قال: لها عجباً ألست من أقسم يميناً على الوقوف في وجه

الخوف والحزن والقهر ذات ليلة؟

قالت: بلى000

قال: وكيف حنثت في يمينك؟

قالت: وكيف حنثت فيها؟

قال: أراك مازلت تختبئين في جلباب القهر وكأني بك سعيدة به

قالت: لي فيه مآآآآرب أخرى!!

 

 

   

رد مع اقتباس